نصيحه يا شباب وبنات.. لو قرأت

نصيحه يا شباب وبنات.. لو قرأت سوره الملك كل يوم قبل النوم تكون ونيسك فى القبر وتحميك من عذاب القبر الى يوم القيامه.. انشرها لاصدقائك لعل تكون سبب دخولك ودخولى الجنه **الفاتحة تمنع غضب الله **. وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة ** وسورة الملك تمنع عذاب القبر*** وسورة الكوثر تمنع الخصومة *** وسورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت*** وسورة الاخلاص تمنع النفاق *** وسورة الفلق تمنع الحسد ***وسورة الناس تمنع الوسواس

((منقول ))

شكرا باشا ..
جزاكم الله خيرا ..
و ربنا يتقبل منك و منا صالح الاعمال

جزاك الله خيراً

على موقع سلمان العودة السؤال التالي:

علمنا أن من السنة قراءة سورة الملك كل ليلة، وأنها تمنع عذاب القبر، فهل يجوز لمن يقوم الليل أن يجعل من قيامه ركعة يقرأ فيها دائما سورة الملك؟ أي هل المداومة على ذلك يمكن أن تدخل الشخص في البدعة؟
الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أولاً : ما ذكرت من قراءته صلى الله عليه وسلم سورة الملك كل ليلة ليس من المعلوم، صحيح أنه قد ورد، ولكن ليس كل ما ورد فهو صحيح .
وأحسن ما ورد في فضل سورة الملك هو أنها منجية من عذاب القبر ، حسَّنه الترمذي واستغربه، وصححه ابن عبدالبر، وابن القيم، وقال: "وكان شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يعظم شأن هذا الحديث، وبلغني عنه أنه كان يقول : شواهد الصحة عليه".
أما بقية الوارد في فضل السورة فلا يثبت.
إذا علم هذا، فعلى أي صفة قرأ الشخص هذه السورة حصل بها المقصود، لكن لا أرى له أن يلتزم قراءتها في الصلاة، إذ مثل هذا لو حافظ عليه النبي صلى الله عليه وسلم لنقل بالنقل الصحيح.
وبناءً على أن بعض العلماء صحح هذا الحديث، فللمسلم ـ الذي لا يعرف الصحيح من الضعيف ـ أن يقلدهم في هذا، ولا يكون مبتدعاً، والله أعلم

ألف شكر وبارك الله فيك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alijandroo

جزاك الله خيراً

على موقع سلمان العودة السؤال التالي:

علمنا أن من السنة قراءة سورة الملك كل ليلة، وأنها تمنع عذاب القبر، فهل يجوز لمن يقوم الليل أن يجعل من قيامه ركعة يقرأ فيها دائما سورة الملك؟ أي هل المداومة على ذلك يمكن أن تدخل الشخص في البدعة؟ الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أولاً : ما ذكرت من قراءته صلى الله عليه وسلم سورة الملك كل ليلة ليس من المعلوم، صحيح أنه قد ورد، ولكن ليس كل ما ورد فهو صحيح .
وأحسن ما ورد في فضل سورة الملك هو أنها منجية من عذاب القبر ، حسَّنه الترمذي واستغربه، وصححه ابن عبدالبر، وابن القيم، وقال: "وكان شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يعظم شأن هذا الحديث، وبلغني عنه أنه كان يقول : شواهد الصحة عليه".
أما بقية الوارد في فضل السورة فلا يثبت.
إذا علم هذا، فعلى أي صفة قرأ الشخص هذه السورة حصل بها المقصود، لكن لا أرى له أن يلتزم قراءتها في الصلاة، إذ مثل هذا لو حافظ عليه النبي صلى الله عليه وسلم لنقل بالنقل الصحيح.
وبناءً على أن بعض العلماء صحح هذا الحديث، فللمسلم ـ الذي لا يعرف الصحيح من الضعيف ـ أن يقلدهم في هذا، ولا يكون مبتدعاً، والله أعلم

---

جزاك الله خير

جزاك الله خيرا