الموضوع: ارفع راسك فوق انت مصرى ... منقول

عبقرى مصرى يخترع جريد التسليح المعالج كميائيا بديلا للحديد

ظهر احمد الحديدى احد عباقرة مصر فى برنامج تلفزيونى وهو يكشف عن عن اختراعه الجديد
الجريد المعالج كميائيا الذى يستخدم فى تسليح المبانى من القواعد وحتى الاسقف تسليح قويا وكفائته =85% من كفائة الحديد

وقد تكلف تسليح بيت تجريبى مساحته 6*8
800جنيه تسليح فقط اما اذا استعمل الحديد فسيتكلف 7100جنيه تسليح

كما ان هذا الجريد مقاومته للزلازل اقوى من الحديد

وهذا هو ماقله احمد الحديدى عن اختراعه

http://www.youtube.com/watch?v=LDNbV...layer_embedded







http://www.youtube.com/watch?v=8dzwZ...layer_embedded


[url=http://4flying.com/showpost.php?p=1217891&postcount=16]

بالصور.. حل أزمة البوتاجاز بـ"المياه والهواء"

















عبقرى صغير هو اللقب الذى يستحقه عن جدارة "محمد صبري" ذو السبعة عشر عاماً، لا يمتلك غير هذه السنوات خبرة فى الحياة إلى جانب عقلاً لا يهدأ من كثرة ما به من أفكار حقاً عبقرية.. وعلى عكس اهتمامات غيره ممن هم فى نفس السن كانت لـ"محمد" دائماً اهتمامات أخرى أكثر أهمية من اللعب أو الترفيه، فوجد فى القراءة وكثرة التعلم فى مجال الكيمياء الذى يفضله عشقاً بدأ فى مرحلة دراسته الإعدادية، دفعه إلى قراءة كتب تفوق تعقيداتها سنوات عمره بمراحل، فقرأ كتب مثل "هذا الكون، الكيمياء التحليلية، أينشتاين، والموسوعة الفلكية الكاملة"، وكانت النتيجة أفكاراً كثيرة أولها كان بديلاً سحرياً "لأنبوبة البوتاجاز" التى تحولت إلى عملة نادرة فى مصر، استبدلها "محمد" بحوض زجاجى "يدخل ميه يطلع نار!".

الفكرة عبارة عن حوض زجاجى صغير يخرج من جانبيه أنبوب أيمن وآخر أيسر، وصله "محمد" بصنبور المياه الذى يملأ الحوض بمقدار معين، يضيف إليه أنبوبة تحمل تركيبة كيميائية توصل لها "محمد" من مركبات بسيطة جداً متوفرة فى المنزل، تختلط التركيبة بالمياه التى انقسمت داخل الحوض بفعل العامود الذى قسم الحوض إلى جزئين كلاهما موصل بأنبوب، يغذيهما "صندوق الطاقة" الذى ينظم وصول الكهرباء بنسب معينة قام بضبطها، بجانب ضبط نسب المياه مع التركيبة بحيث يخرج الجزء الأيمن من الحوض غاز الأكسجين، أما الجزء الأيسر فيخرج منه غاز "الهيدروجين" القابل للاشتعال الذى وصله "محمد" بأنبوب متصل بمفتاح لغلق المياه والسماح للغاز فقط بالخروج، يصل إلى فتحة "الموقد" المنزلى بدلاً من الأنبوبة العادية، وبمجرد توصيله بلهب الكبريت، تخرج النار قوية من الموقد، دون الحاجة إلى أنبوبة البوتاجاز.

"بقالى كتير بجرب، وبعمل التركيبة وصندوق الطاقة، لحد ما وصلت لشعلة نار قوية جداً من خلال غاز الهيدروجين الذى استخلصته من التركيبة، بتحكم فى قوتها من خلال مفتاح يشبه مفتاح "البوتاجاز"، هكذا يشرح "محمد" اختراعه.

ويقول" أسكن فوق مستودع للأنابيب، وشجعتنى الطوابير الطويلة و المشاجرات للفوز بأنبوبة بوتاجاز طوال الأشهر الماضية على استكمال المشروع، حتى تمكنت من الوصول إلى نتيجة دون تكاليف أو نسبة خطر تذكر، وقمت بتجربة المشروع على "بوتاجاز بيتنا وشغال 100%".

"محمد" الذى كانت فكرة "أنبوبة من الميه" هى فكرة اختراعه الأول بجانب مجموعة أخرى من الأفكار العبقرية، توجه بصندوقه الزجاجى إلى أكاديمية البحث العلمى للحصول على براءة اختراع، وبالفعل حصل على أوراق التقديم ولكن دون براءة!، وعندما استفسر عن الأمر جاءه الرد كالآتى" أنت كده سجلت، البراءة بعد 5 سنين تيجى تاخدها!".

انصرف "محمد" من الأكاديمية حاملاً صندوقه الزجاجي، وبين يديه أوراق التسجيل التى وجد نفسه مضطراً لتركها بجانب صندوقه لسنوات "لحد ما ييجى الفرج"، الأمر الذى أشعره بالتحدى بنفس القدر الذى أدخل الإحباط إلى قلبه، لينطلق "محمد" إلى أفكار أخرى واختراعات أخرى، على أمل أن يصل أحدها إلى النور.

المصدر
[url=http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=661317&SecID=89&IssueID=0]

نفسي اقول لحسني مبارك والمشير ///////////////// يامبارك انت والمشير

«أحمد» 17 عاماً.. «ناسا» تنتظره لمناقشة اختراعه

لم يكمل أحمد جمال أعوامه الـ17 بعد، إلا أنه استطاع أن يصل العالمية بعدما أصبح مطلوباً فى وكالة ناسا الفضائية، لمناقشة اختراعه الذى حاز إلى إعجاب كبار العلماء الدوليين.
أحمد، طالب بمدرسة إسكندرية الفنية المتقدمة، استطاع منذ عام تقريباً أن يكمل الطريق الذى بدأه الدكتور أحمد زويل فيقول: «اخترعت طريقة تمكننى من تحريك أى جسم باستخدام ضوء أو لمبة فى وجود الجاذبية، عن طريق تحريك فوتونات الضوء لكتلة».
استطاع أحمد أن يصل لاختراعه بمساعدة مدرسيه، فقام بالبحث أكثر فى فيزياء علوم الفضاء، فاطلع على آخر بحث نشره عالم الفضاء فى وكالة ناسا، وهو جيف مارس، وقام بالاستعانة به، ثم بنى فكرة اختراعه على «التحكم فى النيازك باستخدام عدسة محدبة».
يتابع أحمد حديثه بثقة فيقول: «قمت بالتواصل مع علماء وكالة ناسا من خلال موقعها على الإنترنت، وأخبرتهم باختراعى، فكانت المفاجأة أنهم طلبوا مقابلتى وأرسلوا لى منحة سفر تبدأ من شهر يونيو المقبل، للتعرف عن قرب على اختراعى».
مرّ أحمد بالعديد من الاختبارات من قبل القائمين على وكالة ناسا، بعد أن قامت منظمة «ويبو» الدولية، وهى منظمة عالمية للملكية الفكرية، بتسجيل اختراعه، حفاظاً على حقوق ملكيته الفكرية.
«نفسى أطلع زى الدكتور أحمد زويل وأفيد مصر بجد» بهذه الكلمات أنهى أحمد حديثه قائلا: «مثلى الأعلى هو الدكتور زويل، ووصولى لوكالة ناسا سيتيح لى الكثير من الفوائد، حيث سأتمكن من تطوير اختراعى، خاصة أنه سيتم إتاحة مواد أكثر تخصصاً لاستخدامها فى اختراعى مثل البارود وشبه اليورانيوم، وغيرهما من المواد التى لم أتمكن من استخدامها، لأنها باهظة الثمن، وبسبب منع استخدامها بكميات معينة».

--------------------------
[url=http://4flying.com/showthread.php?p=1226221#post1226221]

ptions
R.N.N | شبكة رصد
‎#رصد| #رصد_الأزهر| أماني أبو القمصان طالبة الصيدلة بـ #جامعة_الأزهر .. تتوج على عرش العلماء والبحوث الكيميائية على مستوى العالم باكتشافها مسكن آلام بدون آثار جانبية
See Translation

Wall Photos
‎#رصد_الأزهر| أماني أبو القمصان طالبة الصيدلة بـ #جامعة_الأزهر .. تتوج على عرش ا...
Continue Reading
By: رصد الأزهر | Azhar



Willkommen bei Facebook - anmelden, registrieren oder mehr erfahren

مـصـريـة تـتـفـوق عـلـى نـاسـا ...





اخترعت المصرية عائشة مصطفى (19 عاماً) وهي طالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج اختراع أذهل العالم كله وأصبح محور حديث علماء الفضاء في كل مكان وهو نظاماً خاصاً بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود..

ووفقاً لموقع "إنهابيتات" الأميركي، يساعد الاختراع الجديد على التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد على توليد الطاقة باستخدام جهاز من الأسطح والأشياء في الفراغ عن طريق قوة دفع "كازميير – بولد " التي لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها. ومن مميزات هذه الطاقة الجديدة أنها تقلل كمية النفايات الكونية، وستزيد من سرعة السفينة، بالإضافة إلى أنها قليلة التكلفة وآمنة وسهلة، كما أنها تشكل مصدراً مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي.




وتوصف هذه القوة على أنها "طوق مطاطي غير مرئي" بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربية المجهرية في المساحات الفارغة، التي تتقلب من وقت إلى آخر، للحصول على تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح، بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب.

وعوضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة فقد تمكنت عائشة من إنشاء محرك للأقراص المستخدمة في الأقمار الصناعية الوحدات.