آه فكرتونى
كان معايا 127 top . كانت زي الفل و عمرها ما كسفتنى. اضطرينا نبيعها عشان نجيب حاجة أكبر و حكاية البابين دى بقت متعبة مع الناس الكبار بالذات.
يوم ما كنت مواديها لابن خالى عشان عنده زبون ليها كنت حاسس ان العربية بتكلمنى. والله كأنها بتؤل لى "هنت عليك؟"
و كأنها نتفكرنى بمشوار الدكتورة و مراتى حامل و يوم ما رحنا المستشفى عشان تولد و مشوار رجوعنا ببنى الصغيره على دراع امها.
فضلت تفكرنى بحاجات كتيير.
حتى أنا كنت حاسس انها كانت بتدوس على نفسها يمكن أغير رأيي و ارجع. كانت ثابته أوىى و صوت الموتور تقريبامفيش وادوس بنزين تطير.
كان نفسى ألف و أرجع
روحت لقيت مراتى زعلانة و سألتنى عليها.
فى الآ اشترها واحد زميلى و مبسوط بيها أوى
الحمد لله ربنا وسع علينا و بحاول اشتريها منه بس هوا مش راضى
المفضلات