صاحبى اتسرق تليفونه و هو راكب المترو
كان قاعد جمب الشباك و بيتكلم فى الموبايل و بمجرد باب المترو اتقفل و ابتدى يتحرك جيه واحد بمنتهى الهدوء و دخل ايده من شباك المترو و راح ساب الموبايل من ايد صاحبى بالراحة جدا و بكل بساطة و مشى و حط الموبايل فى جيبه و طبعا خلاص لا هاتعرف تجرى و لا حتى تقول حرامى
قالى انا شايفه و هو بيحط الموبايل فى جيبه و انا قاعد بغلى و مش قادر اتحرك
و طبعا اكيد الموضوع دة بيتكرر كتير