فيه مصحف التهجد بيبقى كبير جدا وصفحته سطورها أكتر بكتير من مصحف المدينة اللى كلنا بنقرأ منه . يعنى حضرتك ممكن تفتحى المصحف فتقرى صفحة فى الركعة الأولى ثم الصفحة المقابلة فى الركعة التانية وبكده يبقى قريتى كم كبير جدا يعنى ربما ربعين مثلا (أنا مش عارف بالضبط الصفحة فيها ربع ولا أكتر) واعتقد إن الكم ده مناسب جدا لركعتين طيبتين وقدر يشعر المصلى بالراحة والكفاية وهذا من وجهة نظرى .
أنا عن نفسى (وأنا أصلى صلاة التراويح إماما فى المسجد) باجيب المصحف العادى بتاعى وأحطه على حامل ستانليس وأقرأ صفحتين مقابلتين على مدى الركعتين ولما أنتهى من الركعتين أقلب وأصلى من جديد بصفحتين جداد .
تقبل الله منا ومنكم
المفضلات