النهارده كنت عالطريق اسكندرية الصحراوى حوالى 4 الفجر و طبعا التونجسرام كانت محسسانى انى ماشى 4 العصر الحقيقه لازالت محتفظه بقوة اضائتها و فعلا الى ورايا كان بيطفى نوره عشان يشوف الطريق منور بسببه و لا بسبب التونجسرام و كل واحد عرف مقامه هههههههه
نفسى اشوف حد جابها و يعملنا تقرير حلو كده يالا بقى فينكوا يارجاله
المفضلات