لو حضرتك حابب تتأكد ممنك تقرا الموضوع ده
http://www.zawya.com/ar/story/ZAWYA20120806015222/
عرض للطباعة
لو حضرتك حابب تتأكد ممنك تقرا الموضوع ده
http://www.zawya.com/ar/story/ZAWYA20120806015222/
اةصالات حاليا ومن سنة او ٢ بتكسب وتحقق صافى ربح جيد
قطاع الإتصالات فى مصر كله بيكسب مكاسب خرافية
9.14 مليار جنيه أرباح شركات "الاتصالات" المقيدة في البورصة خلال 9 أشهر
بزيادة 43.2% عن الفترة المقارنة
بلغ إجمالي أرباح شركات الاتصالات الثلاثة المقيدة فى البورصة المصرية خلال التسعة أشهر الاولي من العام الجاري 2010 ، مايقرب من 9.14 مليار جنيه بنمو قدره 43.2% مقارنه بصافى ارباح بلغت 6.4 مليار جنيه خلال الفترة المقارنة من 2009 .
:yeah:
انا مشترك فى عرض 1.99 بقالى كام يوم بيخصم 2 جنيه المشكله مش فى القرش طبعا المشكله فى المصداقيه اذاى يغلى من غير ما يقلى على الاقل ويكون ليا الحق فى القبول او الرفض
انا اتصالات ومش راضى عن الخدمة
الشبكة فى اماكن كتير بتكون ضعيفةوالصوت بيقطع
أول ما بدأت كانت متفوقه جدا فى التغطية سواء للمكالمات الصوتية أو خدمات الانترنت
دلوقتى خابت خااااااااااااالص بعد ما الزبائن كتروا عندها
وياريت بيحاولوا يحسنوا الخدمة
لا مفيش ... بل بالعكس عمالين يشيلوا اى ميزه تميزهم عن الشركات الأخرى !!
وكل همهم ياخدوا اى قرش من اى حد وخلاص
جتهم وكسه
ياترى الرسالة ديه لسه ببلاشاقتباس:
العرض المجاني لخدمة معرفة الرصيد بعد انتهاء المكالمة سينتهي بعد 5 أيام،سيخصم 1 قرش لكل رسالة . لإلغاء الخدمة ابعت sms مجانية فيها رقم1 لـ 7310
ولا هيه كمان كانت عرض مجانى لمده 5 أيام وبعد كده عملوها بـ 1.5 جنيه
المحمول تفرض قرشا اضافيا على المكالمات مقابل معرفة الرصيد
27 سبتمبر 2012
http://static.mubasher.info/File.Sto...ge/2644167.jpg
بدات شركات المحمول تنبية عملائها عبر رسائل نصية تفيد بخصم قرش على المكالمة مقابل معرفة الرصيد المتبقى لعملاء الكارت المدفوع مقدما وذلك بداية من غد فيما ارتاب العملاء من االرسائل التحزيرية ظنا منهم انها تفيد فرض الضريبة التى تدرس وزرة المالية تطبيقها .
قال زياد مراد مدير العلاقات العامة بشركة موبينيل ان الرسائل التى وصلت الى العملاء تفيد بخصم قرش اضافى على ثمن المكالمة للراغبين فى الاستفادة بخدمة معرفة الرصيد المتبقى بعد انهاء المكالمة للراغبين فى الاستفادة بخدمة معرفة الرصيد المتبقى بعد انهاء المكالمة وليس لها علاقة بالضريبة التى طرحت ل لنقاش خلال الايام الماضية .
اضاف ان هوامش ارباح الشركة تراجعت الفترة الفترة الماضية مع زيادة المصاريف والتكاليف خاصة فى ظل حرض موبينيل على تقديم افضل خدمة مؤكدا ان تكلفة رسالة الرصيد التى تصل للعميل على الشركة اعلى من القرش الذى يخصم موضحا ان تفعيل التعريفة الجديدة للخدمة بداية من غد .
وتلقى عملاء المحمول رسائل نصية تفيد بخصم قرش بعد كل مكالمة ولم تحدد الشركة فى الرسائل طبيعة وسبب القرش الخصم على خلفية اعلان الحكومة دراستها فرض قرش واحد على المكالمات كضريبة مبيعات تحصلها الشركات وتوردها للدولة فى مواعيد محددة .
فيما اكد د حسن عبد اللة رئيس المكتب الفنى بمصلحة الضرائب انة لم يفرض حتى الان اى ضريبة وما تم مجرد دراسة مقترحات لن تطبق قبل صدور قانون من رئيس الجمهورية ينص صراحة على فرض الضريبة .
وقال انة حال خصم شركات المحمول تلك الضريبة قبل اقرارها فان ذلك يعد مخاتلفة صريحة وسيتم الاستعلام عن ذلك حيث لايحق لها خصم اى مبالغ على سبيل الضريبة دون نص قانونى ينظم ذلك .
فيما تخصم شركات المحمول 51 قرشا كضريبة دمغة مقررة قانونيا كانت الشركات تسددها نيابة عن العملاء الا انها بدات منذ بضعة اشهر خصمها شهريا من المستهلك .
المصدر: صحيفة البورصة
[img3]http://img88.imageshack.us/img88/7148/coolestbusstopsaroundth.jpg[/img3]
شايفين اتصالات بتعمل ايه فى الإمارات
محطات انتظار مكيفه الهواء فى شوارع دبى
فى مصر
ناخد منهم 51 قرش شهريا
وناخد منهم 5 قروش علشان يعرفوا الرصيد
ونخصم على كل مكالمة قرش علشان بردوا يعرفوا الرصيد
شغالين بنظرية اللى يجى منهم احسن من عنيهم !!!
الموضوع بسيط .. خدمة الشركات بتقدمها مجانا أصبح تمنها x ، عايز تستخدمها وتدفع تمنها ماشي، مش عايز إلغيها بكل بساطة .. محدش أجبرك تدفع تمنها
خدمة المحمول في مصر فيها منافسة ومافيهوش إحتكار وسعره يعتبر جيد جدا بالنسبة لباقى الدول، المشكلة الحقيقية في الخط الثابت لأنه في إحتكار ، وفيه إجبار أنك تشترك فيه عشان تشترك في خدمة الـ adsl وده مش موجود بره، وسعره عالي جدا بالنسبة للمحمول مع أن المفروض العكس
ملحوظة: أرباح المصرية للأتصالات السنوية تقريبا تساوي أرباح قناة السويس بجد مش تهريج
حاجة أخيرة أتعجب ممن لا يشكون زيادة الأسعار المستمرة في كثير من السلع بنسب تصل لـ 30% و40% بدون وجه حق ويتذمروا لزيادة قرش واحد على المكالمة مقابل خدمة مش بلوشي
كل حاجة أسعارها تزيد بما فيها مرتبات الموظفين، إيجارات أبراج المحمول .. إلخ وسعر دقيقة المحمول السلعة الوحيدة اللي سعرها بيقل
ارباح المصرية للاتصالات عام 2011 كان 2,929 مليار جنيه
ايرادات قناة السويس سنة 2011 كان 5.2 مليار دولا يعنى بالجنيه المصرى حوالى 32.00 مليار
يعنى مستحيل يكون الاثنين ارباحهم متساوية زى ما حضرتك بتقول
هو اربح المصرية قلت شوية عن السنة الى قبلها عشان سرقة الكابلات والكلام ده ( كانت فى 2010 ..... 3,143 مليار جنيه )
هوه ده حال المجتمع المصرى بكل فئاته تقريباً
[img3]http://img685.imageshack.us/img685/9228/39169947529217583693118.jpg[/img3]
المستهلك المصري ومقدم الخدمة .. نظرية العبد والسيد
http://sphotos-a.xx.fbcdn.net/hphoto...66885848_n.jpg
كتب - عماد سيد - لم أر في حياتي هذا الكم من السلبية الرهيبة والفجة إلا مصر .. لم أر مواطناً في دولة محترمة يتساهل في حقه إلى هذه الدرجة .
وفي الحقيقة لا يمكنني أبداً أن ألوم مقدم الخدمة اياً كان نوعها على قلة جودة خدمته أو على الطريقة الفظة التي يتعامل بها مع المواطن وكأنه يتفضل عليه بأن يأخذ منه ماله وهو متبرم ومقطب الجبين وعلى وجهه غضب الله، ولا يهمه أن يرفض مواطن ما هذه الخدمة السيئة .. فليذهب إلى الجحيم فهناك عشرات المواطنين ممن سيقنعون بالخدمة الرديئة التي يقدمها.. بل وسيتعاركون للحصول عليها .. هؤلاء النخاسون وجدوا أمامهم مستهلك (لقطة) .. يأخذ منهم أسوأ خدمة بأسوأ جودة وأسوأ أسلوب تعامل فيما يحني المواطن ظهره ويطأطئ رأسه موافقاً أن يأخد تلك الخدمة السيئة بل ويدفع في مقابلها من قوت يومه وكده .. ولاحول ولا قوة إلا بالله !!
ولذلك .. أغرقنا أولئك النخاسون بأسوأ البضائع الصينية على سبيل المثال، وحين كنت أتحدث مع صديق يعمل استاذاً جامعياً بإحدى جامعات الصين جمعتنا الظروف في الولايات المتحدة وحدثته عن ذلك أكد لي أن الخطأ ليس خطأ المنتج الصيني وإنما هو خطأ المستهلك المصري الذي وافق على شراء بضائع بهذا السوء والتي تحط من قدر الصين كدولة صناعية هائلة في أعين المستهلك المصري، فالأمر يسير كالتالي: تاجر مصري جشع يحدد قدراً من المال لانتاج سلعة وعلى قدر المال المخصص لانتاج السلعة تأتي الجودة الصينية وكلما زادت حصة المال المخصصة للمنتج ازدادت جودته .
ولكن ماذا يساوي هذا المواطن وما الذي يمثله من أهمية ليستحق أن أنتج له سلعة قيمة؟! هكذا ينظر الينا التجار وإلا لما كانوا صنعوا الجبن الرومي بالفورمالين او اطعموا الدجاج الأبيض حبوب منع الحمل لتسمن ويزداد وزنها !!
ونظرأ لأن المنتج أو المستورد المصري فهم طبيعة هذا الشعب وبأنه سيجري وراء أي شيئ رخيص حتى ولو سبب له المرض على المدى الطويل بما فيه من مكسبات لون وطعم ورائحة محظورة قانونا او مواد خام فاسدة وتالفة أصلا فقد تمادى في الأمر وهو مطمئن أن نوعية المستهلك الذي يبيعه هذا المنتج أياً كان نوعه من أنصاف المتعلمين (وهؤلاء سبب العديد من الكوارث بسطحيتهم وتهاونهم في صحتهم واستهارهم ولا مبالاتهم) أو حتى من المتعلمين ممن يجهلون حقهم القانوني والإنساني في ضرورة الحصول على خدمة جيدة مقابل ما يدفعون
المشكلة أننا كمواطنين مصريين تدنى ذوقنا العام وتدني اهتمامنا بجودة الخدمة المقدمة إلينا (سواء كانت طعام أو مواصلات أو غيرها) حتى صرنا نقبل بسلع في غاية الحقارة والقذارة لا لشيء إلا لرخص ثمنها، وإلا بالله عليكم كيف باع نخاسو اللحوم الحمير والكلاب على أنها لحوم مواشي دون أن يلفت نظر البعض رخص ثمنها أو اختلاف لونها أو شكلها ؟
كيف يتزايد الطلب على بعض انواع الياميش قبل وخلال رمضان مما يدفع بالتجار لرفع اسعارها بشكل جنوني وغير منطقي فيما هي تظل ملقاة على أرفف المحلات طوال العام حتى تتعفن او تلقى في الثلاجات بالاعوام لتخرج لنا بأسعار عجيبة قبل الشهر الكريم وكأنها وصلت للتو من الخارج ؟!
لماذا حين تذهب لشراء جهاز كهربائي أو تليفون محمول أو كومبيوتر وهو لا يزال بعد مشمولاً بالضمان يرفض التاجر استعادته منك بل ويقنعك أنك أنت من أفسد الجهاز بسوء استخدامك له دون أن تفكر في الذهاب إلى جهاز حماية المستهلك أو عمل محضر لمن قدم لك تلك السلعة الفاسدة؟
عندما تستقل سيارة أجرة (تاكسي أو ميكروباص) ويرفض السائق تشغيل العداد (يفعلها حالياً سائقو التاكسي الجديد والذي من المفترض ألا يعمل إلا بالعداد الالكتروني) أو يرفع سائق الميكروباص الأجرة أو يتخذ طريقاً غير طريقه لا تعترض وتلتزم السكينة والهدوء ؟ في حين أنك إن اعترضت أو هددت باللجوء إلى الشرطة سيختلف الموقف وربما يفتح الله عليك بأحد الركاب الذين لا تزال دماء الحياة تسري في عروقهم ليساندك ويقف إلى جوارك؟ أو يكون السائق أحد أولئك الاغنياء الأثرياء والذي يمد يده اليك بتأفف ويرد اليك مالك لتغادر سيارته حتى لا تتخيل أنك افضل منه او نك تستطيل عليه بالأجرة التي تدفعها له!
لماذا تشتري سلعة غذائية بسعر مبالغ فيه وهي متوافرة في أماكن أخرى بسعر أقل وربما بجودة أفضل ؟ ولماذا تشتري تلك السلع الغذائية ممن يقفون بها على الأرصفة في الشوارع ويعلم الله ما إذا كانت فاسدة أو عليها ورقة بيانات مزورة أو تحتوي شيئاً تمنعك عقيدتك من تناوله؟
لماذا يخضع المواطن المصري للشركات التي تقدم له خدمات كالكهرباء او الاتصالات الهاتفية الأرضية مثلا بعقود إذعان وإذلال .. عليه كل الواجبات وليس له حق إلا ان يدفع قيمة استهلاك الخدمة السيئة ثم يشكو فيما بعد .. وغالباً ما لايتم رد ماله إليه حتى وإن ثبت صدقه شكواه .. وإن اشتكى من سوء الخدمة وجب عليه ان يدفع رشوة او يعد من يتلقى شكواه بأنه (هايشوفه) إذا ما قام بحل مشكلته؟!
كيف يمكن مثلا ان تصر الشركة المصرية للاتصالات على تفعيل كافة الخدمات من اظهار رقم الطالب والاتصال بالمحافظات وغيرها سواء شاء المشترك أو أبى عند بداية التعاقد ، ويظل المواطن يدفع أموالا يراها مقيدة وواردة في فاتورة مقسمة إلى مائة خانة لا يفهم منها شيئاً (وربما يقصد منها إرباك المستهلك المصري سريع الملل والكسول)، وإذا ما شكا يقال له عليك أن تقدم طلباً لألغاء خدمة كذا وكذا .. ولماذا لم يسئل المواطن ابتداء عن رغبته من عدمها في تفعيل تلك الخدمة ؟! وإلى متى تتعامل مثل هذه الشركات مع المواطن وكأنه عبد لها يجب عليه التنفيذ وفقط !!
لماذا عندما تدخل أحد المحلات وتقضي بعض الوقت بداخله تتفحص المنتجات يصاب من يعملون بالمحل بالغضب وكأنك يجب أن تدخل لتأخذ السلعة ليتم خداعك في أسرع وقت مع أنك ستدفع له مالاً مقابل هذه السلعة أي أنك وغيرك سبب استمرار فتح هذا المحل لا أن يمن سيادته عليك ويتفضل بالبيع لك ويسمح لك متكرماً متعطفاً بأن تعطيه المال .. بل ويكاد بعضهم أن يطردك من المحل إذا ما طالبت بفاتورة البيع حفظاً لحقك إذا ما اكتشفت عيباً في السلعة .. ماهذا ؟ في أي بلد نعيش ؟ وماهذا المنطق العجيب؟
لو أن كل تاجر جشع رفع سعر السلعة أو احتكرها ووقف المواطن وقفة مع نفسه وقرر أن يستغني عن هذه السلعة لبعض الوقت وفعل هذا غيره وغيره وغيره .. ستبور بضائع هؤلاء التجار الجشعين وربما يدفعهم هذا إلى التنازل قليلاً ويتم خفض ثمنها وربما يبيعها لك وهو ينظر إليك ويصر على أسنانه من الغيظ لأنك حققت ما تريد (كما فعل بعض أهل الاسكندرية الشجعان حينما قاطعوا الجزارين الجشعين عدة أسابيع).. فيما البعض الآخر قد يفضل أن تفسد بضاعته على أن ينحني أمام المستهلك حتى لا تصبح عادة للمواطن وسلاحاً يلجأ إليه كلما اقتضت الظروف
صدقوني لم أعرف بلدأ في العالم (على حد علمي إلى الآن) يكون فيها مقدم الخدمة هو صاحب المن والفضل في بيع السلعة فيما يكون المستهلك عبداً لإحسانه .. ولم أر مواطناً يتسامح ويقبل أن يسلب منه حقه أمام عينيه دون أن تثور ثائرته أو أن يحاول قدر استطاعته استعادة هذا الحق
أما آن لنا أن نتغير؟ أما آن لنا نطالب بحقنا كمواطنين في سلعة أو خدمة مقابل ما ندفع ؟ أما آن لنا أن نتسم بالإيجابية ولو فيما يتعلق بما نأكل ونطعم أطفالنا ؟ ناهيك عن حقنا في انتخاب من نشاء لا من يشاء الغير مع أننا أصحاب الحق في الاختيار والرفض!!
كم اتمنى أن نفيق!
المقالة قديمة منذ عام 2009
ياترى فيه اى حاجه اتغيرت !!!!
ولا الأوضاع ازدادت سوءاً
انا اصلا بعت احول فودافون
استهبلوا وقالوا فى خطأ فى البيانات
رحت مشتكيهم فى الجهاز القومى للاتصالات
ولسه لم يحولوا لى حتى الان