لما كانت عربيتى بتتفك عند السروجى كان طلع من الابواب حتت بلاستيك سوده خامتها زى خامه الشيكرتون (ناعمه ومحملة وشكلها بيستحمل) قال لى دى بتاعت بلادها و كان طلعها من بين زجاج الابواب وعظم الباب وفهمت منه انها بتحمى من التراب والبارومة
ولما جت العربية تتقفل تانى مش لقيت منها الا ما يخص باب واحد بس والباقى ضاع
فمنين اقدر اجيب بلاستيك زى اللى ضاع ده