اما معترض وبشده على كل كلمه هذا البتاعاوى قالها
اما معترض وبشده على كل كلمه هذا البتاعاوى قالها
هو انا ممكن اعترض على وصف اقلية لو هانتكلم من ناحية نسيج المجتمع
انما لو هانتكلم على التعداد فهي اقلية طبعا
ده تعريف الاقليات نقلا من ويكيبيديا حضرتك و هو هنا بيصفها باللي اقل من النصف
و لو لاحظت فانا اعتراضي على وصف الاقلية موجود في التعريف هنا , اللي هو انها لها صفات مختلفة وفي الحقيقة انا شايف ان المسيحيين في مصر من نسيج المجتمع المصرياقتباس:
الأقلية مجموعة تضم أقل من نصف مجموع أعضاء مجموعة أكبر منها. وفي التصويت تكون الأقلية هي المصوتون أو الأصوات التي تكون اقل من 50% من الأصوات التي يدلى بها. وفي المجتمع يصف المصطلح مجموعة عرقية أو إقليمية أو دينية أو غيرها تمتلك هوية مميزة ،ويتفوق عليها كثيرا في العدد بقيمة السكان. هي جماعة فرعية تعيش بين جماعة أكبر ، وتكون مجتمعاً تربطة ملامح تميزه عن المحيط الاجتماعي حوله ، وتعتبر نفسها مجتمعاً يعاني من تسلط مجموعة تتمتع بمنزلة اجتماعية أعلى وامتيازات أعظم تهدف إلى حرمان الأقلية من ممارسة كاملة لمختلف صنوف الأنشطة الاجتماعية أو الاقتصادية والسياسية ، بل تجعل لهم دوراً محدوداً في مجتمع الأغلبية ، وتختلف الأقليات من حيث العدد والمنزلة الاجتماعية ، ومدي تأثيرها في مجتمع الأكثرية ، ومهما كانت هذه المنزلة ، فمجتمع الأكثرية ، ينظر إليهم على أنهم (غرباء ) عنه ، أو شائبة تشكل عضو شاذ في كيانه ، وقد بلغ الامر إلى حد العزل الكلي لجماعات الأقلية ، حيث نجد أن لجماعات الأقلية أحياء خاصة بهم بل ومؤسسات خدمية مختلفة كما في جنوب أفريقيا .
ومحور قضية الأقلية بني على صفات خاصة نتج عنها عدم التفاعل الاجتماعي مع مجتمع الأكثرية ، وهذه الصفات قد تكون عرقية ، وهي سمات واضحة في مجتمع جنوب أفريقيا والأمريكتين ، أو تكون لغوية مثل جماعات الوالون في بلجيكا ، أوتبني على فوارق ثقافية كحال جماعات اللاب في اسكندنافية ،و أبرزها الملمح الديني ، وهذا شأن الأقليات المسلمة في جميع أنحاء العالم وبصفة خاصة في شعوب جنوب شرقي آسيا ، فالأقليات المسلمة تنتمي إلى أصول عرقية واحدة تربطها بالأغلبية ، لكن التفرقة هنا تأتت من الفوارق الدينية ، والقضية هنا (عقائدية ) .
على فكرة , من تعريف انه (معلوم من الدين بالضـــــــــــــــرورة) , فهو امر محسوم , و ممكن حضرتك تعمل ريسيرش و تتأكداقتباس:
اكيد و لكن هناك بعض الامور التي يمكن النقاش فيها
الناس دي واشباهم من المنافقين
ممن ينادون بفصل الدين عن الدوله
هم يكرهون الدين في الحقيقة
ويشعرون انه يقيد حريتهم
ولا يتماشى مع سلوكياتهم
ولاكن لا يستطيعون مهاجمة الدين والاسلام صراحة
فلازم اسليب اللف والدواران
والنهاية المعنى واحد لا دين لا قيود لا شريعة
والصراحة ما ننتظر من رجل ديوث
يرضى لزوجتة ان تظهر بملابس النوم في احضان الرجال تحت مسمى الفن
ولو سمحتو العملية مش مستاهلة تنطع
اللي راضي عن الراجل ده
يرضى يكون زية
ويرضى ان مراتة تعمل عمايل مرات عمر حمزاوي على الملا
تحياتي
من الاخر الواد ده مش رجل وموضوع الدين انا هقوله
لكم دينكم وليا دين