القصد من الأية إن أنا بحب مصر و بموت فيها و لما سافرت برا مصر مقدرتش اقعد اكتر من سنة و لغيت عقد العمل و رجعت بس إنتمائي الأول للإسلام و دا إتباعاً للنبي صلى الله عليه و سلم لأنه كان بيحب مكة جدا و لكن كان إنتمائه الأول للإسلام
في عهد النبي جلس مجموعة كبيرة من المهاجرين و الأنصار في المدينة فقام المنافقين و اقامو الفتنة بينهم فقال الأنصار نحن كذا و كذا و قال المهاجرين نحن كذا و كذا و كادت أن تقوم فتنة بين المهاجرين و الأنصار بسبب الإنتماء العرقي و التعصب على اساس العرق فخرج لهم النبي صلى الله عليه و سلم و قال لهم :
(أدعوى الجاهلية و أنا بين ظهرانيكم) و الكلام معناه النهي عن التعصب العرقي و أن يكون الإنتماء لله و دينه