اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدعيسى
الوليد بن المغيرة عليه لعنة الله
تمام يا محمد ربنا يبارك فيك
الوليد بن المغيرة - وكانو يسمونه حكيم العرب - عندما ذهب الى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقلب له الامور ليحاول ان يثنيه عن دعوته ......الى ان قرأ عليه القرآن .......فتغير وجهه ...
ووضع يده على فم النبي صلى الله عليه وسلم وناشده الله والرحم ألا يكمل. وعاد لقومه بوجه غير الذي ذهب به. ولما سئل قال: "سمعت منه كلامًا ليس من كلام الجن ولا من كلام الإنس، والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وان أسفله لمغدق، وإنه يعلو ولا يُعلى عليه".
هذا الرجل كان قاب قوسين من ان يؤمن ...... ولكنه نكص على عقبيه ولم ينصت لصوت الايمان وتمسك بالكفر والشرك ودين قومه..... فكان من اهل سقر ....... وما ادراك ما سقر
غدا سؤال جديد ان شاء الله