-
انهم حقا كانو رجالا
عندما قطع الملك فيصل مد البترول عن الغرب في حرب أكتوبر، وقال قولته الشهيرة : "عشنا، وعاش اجدادنا، على التمر واللبن، وسنعود لهما"
زاره يومها وير الخارجية الأمريكي وقتها هنري كسينجر، في محاولة لإثنائه عن قراره،
ويقول كيسينجر في مذكراته، إنه عندما التقى الملك فيصل في جدّه، سنة 1973م،
رآه متجهماً، فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة، فقال: ”إن طائرتي تقف
... هامدة في المطار، بسبب نفاذ الوقود. فهل تأمرون جلالتكم بتموينها، وأنا
مستعد للدفع بالأسعار الحرة؟
يقول كيسنجر: ”فلم يبتسم الملك، بل رفع رأسه نحوي، وقال:
وأنا رجل طاعن في السن، وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد
الاقصى قبل أن أموت، فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية؟
-
في يوم الثلاثاء 12 ربيع الأول 1395 هـ الموافق 25 مارس 1975 [1] قام الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود بإطلاق النار عليه وهو يستقبل وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي في مكتبة بالديوان الملكي وأرداه قتيلًا، وقد اخترقت إحدى الرصاصات الوريد فكانت السبب الرئيسي لوفاته. ولم يتأكد حتى الآن الدافع الحقيقي وراء حادثة الاغتيال لكن هنالك من يزعم بأن ذلك تم بتحريض الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بسبب سياسة مقاطعة تصدير البترول التي انتهجها في بداية السبعينات من القرن العشرين بعد حرب أكتوبر، وهناك من يزعم أيضاً أن القتل كان بدافع الإنتقام لأخية الأمير خالد بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود الذي قتل في منزلة على يد قوات الأمن السعودية في فترة تولي الملك فيصل للحكم .
او ل واخر ابناء عبد العزيز ال سعود ال 46
يعرفون حق العروبه والدين
واخوه الاسلام
-
بصراحة رد رائع الي اقصي حد
الله يرحمه ويرحم كل انسان ضحي علشان غيره من العرب
-
الله يرحمه ،،، لحد دلوقتي كل السعوديين بيقولوا عليه اسد العرب
-
الله يرحمه و يارب ألقاده العرب كلهم يتعلموا منه
-
الحكام الحاليين ليسوا قادة بالمرة
و انما حفنة من اللصوص
-
ده كان موقف راجل من رجال العرب بيعبر عن الشهامة والعزة
والوقوف جنب دولة عربية حتى لو اضطر يعيش عيشة بدائية
ودلوقتي بنشوف قادة العرب بيتلذذو بذل المصريين ومحاولة ازلال مصر
ورفضا ا مدادنا بالوقود او اي مساعدات مالية
وبيرجعو لامريكا عشان يشوفو يساعدونا ولا لا
وكل ده عشان يعقبونا على اننا عايزين نعيش بكرامة وخلعنا لصديقهم الحرامي
Content Relevant URLs by
vBSEO 3.6.0 PL2