بنت عمتى ركنت عربيتها " أكسـيل" قدام شارع العريش من أسبوع وعدت تجيب حاجة ورجعت ملاقتش العربية.
بعد اسبوع ومحاضر بنك الاسكان والتعمير مركب كاميرا مراقبة ، فبعد أذن النيابة عرضوا الشريط
الحرامى معاه صاحبه بعربية سيراتو على اول الشارع بيأمن له الطريق، والبيه عمال يجرب فى العربيات ، جرب فى كذا عربية لحد ما الأكسل فتحت معاه ، دقيقة وكان مدورها ومتكل على الله :)
العربية كان فيها شنطة وحاجات كتير جدا مهمة.
تحية للحرامي.