جزاك اللة كل خبر
واللهم ارزقنا حسن الخاتمة
عرض للطباعة
جزاك اللة كل خبر
واللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اللهم لك الحمد عرفانا بكرمك علينا
احيانا يعجز اللسان عن التعبير عما بداخلة وقد اتي المقال بخلاصة الحقيقة . نعم لقد مضي الكثير ولم يتبقي سوي القليل لذلك اذكركم ونفسي ان نغتنم الفرصة ربما لم يعد في العمر بقية اطال الله اعماركم وبارك لكم فيها .
الحمد لله
كلام رائع يستحق التمعن
وحياتك من 32 و انا حاسس بكل المكتوب و صعبان عليه الايام الي بتجري دي اللهم لك الحمد علي كل حال
انا قربت منها خلاص باقيلي سنتين و ببص ورايا و اشوف انا عملت ايه و حققت ايه و ببض قدامي بس شايف اوضاع مقلقة جدا
42 سنه
[ياااه – ياريتك ما سألت السؤال دا !
تقدم العمر عند أي أنسان وخصوصاً السيدات من الأشياء اللي بتحسسه بالأحباط ويتدفعه للعزلة والإنطواء
علشان كدة مش عايزين نعترف بالتقدم دا ، بنفضل نتفاخر بأي تقدم تم عمله في حياتنا ما عدا التقدم دا ( تقدم السن ) .
ونفضل نصبر نفسنا بأن العمر مش بيتقاس بالسنوات، لكن بيتقاس بإحاسيسنا ، وأي حد عنده روح شابة مش بيشيخ أبدا
وعلى فكرة حتى الستات الطبيعين ا(للي مش عندهم مشاكل نفسية ) بتكدب في موضوع سنها ومش بتتعمد الكذب .. لكن بتحاول بس الهروب من حقيقة فرضته عليها ثقافتنا الإجتماعية ، بأن الست راحت عليها .
وأنا في إعتقادي لكل سن رونقه وجماله وجاذبيته وهذه الجاذبية مرتبطة بالروح وليس بعدد سنوات العمر .الإقتباس دا هو الإستفادة المهمة جداً من الموضوع
قدمت أيه لأخرتك ولدنيتك ؟ علشان أنت قربت !! ، وقربت أوي ! لأن اللي أنت عيشته أكتر من اللي هتعيشه ، والأعمار بيد الله .
والله جالي شعور غريب فعلاً مع قول كلمة طنط من بنت جارتنا – لما أتنقلت لشقة جديدة - شكلها أضخم منى وأكبر مني لكنها في أولى جامعة !!
فطبعاً لازم تقول طنط ، ولقيت نفسي مبتسمة جداً ، وأول ما ركبت العربية هلكت على روحي من الضحك ، وقولت : هاااااا ... أنا طنط .... أنا طنط
وأدركت بعد كدة : أنى كبرت ! :mahf(5):التحية لك أنت يا أ/ محمد حمزه ...
وجزاك الله خيراً
يلا أقابلكم بعد عشر سنين في الموضوع دا أكون كملت الأربعين :Ka_che1[1]:- ههههههه
نعم....جاوزتها بقليل :)
كلام جميل جدا
جزاك الله خيرا..
فكرتني بالقصيدة دي:
http://www.youtube.com/watch?v=PZ3DgO8QWwI