عرض للطباعة
ياجماعة الخير ، أعز اصدقائى نفسه يروح يشتغل ويعيش فى مكة او المدينة المنورة ، لدرجة انه يموت هناك كمان ، هو مهندس كمبيوتر ولكنه عنده فيروس سى بس مش نشط ، هل هناك امل ان حلمه ده يتحقق ، مش عاوز اقول لكم انه يتمنى يعيش هناك بقية عمره ... حد يقدر يساعده لوجه الله تعالى ... يارب اللى يقدر مايتأخرش .. جعل الله ثواب ذلك فى ميزان حسنتاتكم باذن الله
شفاه الله وعافاه بس السفر مستحيل بوجود فيرس سي الا باساليب غير قانونيه وبصراحه ده شي غير مرغوب
طب لو طلع تبع كفيل مش شركة مثلا ، هل بيعمل كشف فيروس سى ولا لا ؟
طالما طالع شغل لازم كشف طبي ويكون في وزارة الصحه ولازم يكون خالي من الفيروسات طالع عمرة حج عادي
اولا مستحيل يطلع بتأشيرة و هو عنده المرض
ثانيا لازم يفكر كويس لو تعب هناك هبتعالج ازاي و العلاج في السعودية غالي جدا جدا جداااااااااا من غير تأمين
ثالثا انما الأعمال بالنيات ، و الرجل يؤجر بالنية يعني لو حابب مثلا يعمل حج و مش قادر بس النية صادقة هياخد اجر الحج من غير ما يسافر
رابعا مافيش اي فضل في الموت في الاراضي المقدسة و لم يذكر و لم يرد عن النبي صلى الله عليه و سلم
شفاه الله و عافاه
* شفاه الله وعافاه
* لو الفيروس نشط لن يحصل علي التأشيرة ولو فرض وتحايل بطريقة ما هنا في نتائج التحاليل يتم في السعودية إعادة التحاليل ضمن إجراءات عمل الإقامة ولو ظهر عنده سيتم ترحيله
* لابد أن يكون كفيله في المدينة أو الفيزا علي شركة في المدينة ليتمكن من الإقامة فيها.
* يوجد حل وهو : لو يعرف كفيل محترم عنده دين ولديه شركة في المدينة ممكن يرسل لصديقك "زيارة عمل" مدتها 3 شهور ويمكن أن تجدد إما وهو داخل السعودية أو يخرج مثلاً لحد الأردن ويعود مرة أخري وفي هذه الحالة لن يتم عمل تحاليل له وسيكون معه جوازه ينزل وقتما يشاء
وطبعا كافة التكاليف سيتحملها صديقك (تأشيرة الزيارة - تذاكر بري أو جوي - سكن - ...)
وأخيرا ذكره بقول الله تعالي
" إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا"
وليلزم الاستغفار والله يكتب الخير للجميع
الأخ
"safsaf43" المحترم
الرجا مراجعة الأحاديث التالية مشكورا :
ولا تنسوني من صالح دعائكم بظهر الغيب
وحبَّب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس في البقاء في المدينة؛ فعن قَطَنِ بْنِ وَهْبِ بْنِ عُوَيْمِرِ بْنِ الأَجْدَعِ، عَنْ يُحَنَّسَ مولى الزُّبير، أخبره أنَّه كان جالسًا عند عبد الله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاةٌ له تُسَلِّمُ عَلَيْهِ، فقالت: إنِّي أردتُ الخُرُوجَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ اشْتَدَّ عَلَيْنَا الزَّمَانُ. فقال لها عبد الله: اقْعُدِي لَكَاعِ[9]؛ فإنِّي سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لاَ يَصْبِرُ عَلَى لأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ إِلاَّ كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا أَوْ شَفِيعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ"[10].
- وعن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ بِهَا؛ فَإِنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ يَمُوتُ بِهَا"[13].
فضل المدينة المنورة | موقع قصة الإسلام - إشراف د/ راغب السرجاني
جزاك الله خيرا أخي الفاضل ، الحديث صحيح بس دور شوية في أبحاث حول تفسير الحديث و تطابقه مع واقع أخونااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasralquds