الموضوع: خاص للشيخ خالد

بالنسبة لدليل خاص :
ما رواه أبو داوود من حديث عقبة بن مالك رضي الله عنه ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " أعجزتم إذا بعثت رجلا فلم يمض لأمري أن تجعلوا مكانه من يمضي لأمري ؟ "
والحديث استدركه النيسابوري على مسلم وهو صحيح على شرطه وهو واضح الدلالة
مش عارف حضرتك شفته ولا بتقرأ الكلام كقراءة المجلات والجرائد :)
ولا علشان :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammedgido

هههههههههههههه .. طيب الحمد لله انا عرفت المستوى
سلاماً

ياسيدي انزل لمستوايا وتعالى على نفسك وكمل قراءة كلامي بدل ما تنعتني بأني جاهل وتقول لي سلاما :)
وترجع تقول أنت بتتكلم بأدب :)
أنا مسامحك يامولانا ووالله مش زعلان منك ...أنا بس بفكرك إنك مش ملك وأنا مش شيطان ...حضرتك بتغلط ...وبتغلظ في القول ...فاعذرني إن كان رد فعلي مما زرعت أنت :)
عموما انس كل اللي فات للمرة التانية ...ونرجع للب الموضوع ...
دوري في السؤال يامولانا ...فياريت تجاوب سؤالي ...وخد دورك واطرح ردك على ماتريد

الموضوع ده ينقسم

1- المجموعات التى تسمى جامية ومداخلة وبعض السلفيين وترى حرمه الخروج على الحاكم لكن في حاله تمكن من يسمونهم خوارج من الحكم فانهم يقولون بالسمع والطاعة .. وبالتالي كلامهم زي قلته .. ولايوجد مايستدعي الفئة التى يدعونها خوارج ان تطيعهم .. فهم في كل الاحوال هم مع من ركب الكرسي بالقوة

2- المجموعة الاخوانجية وبعض الجماعات الاسلامية وهم يرون امكانية الخروج على الحاكم .. وهم بدورهم لو تمكنوا من الحكم (وكانت معهم القوة) لن يسمحوا لأحد بالخروج عليهم .. وحماس خرجت عليها مجموعه سلفية فهدمت المسجد على رؤسهم (حادثة مسجد بن تيمية) ويوجد طالبان التى قتلت كبار المجاهدين لتستولى على الحكم وغيرها وحركة الشباب والمحاكم الاسلامية في الصومال وقتلهم لبعض وفي سوريا التنافس الحاد بين داعش وجبه النصره من يقطع رؤس اكثر للثاني

اذن الموضوع كله (علم لاينفع وجهل لايضر)

وفي الواقع من يملك السيف سيمر على رقبة الجميع .. وحتى لو رقبة عثمان او على او الحسين سبط النبي قطعت بمنتهى البساطة وحوصرت مكة ودكت الكعبة بالمنجنيق من اجل الحكم و العباسيين الذين حرقوا جثث الامويين ونثروا رمادها لتأخذها الرياح واي كائن من كان حكم الدول الاسلامية حكم بالسيف فقط وبقطع رؤس من سبقوه

يضيعون اعمارهم في تفسير نصوص لاهي واقعية ولا نفذت ولن تنفذ في اي وقت

مجرد تلبيس العمه للعوام فقط لتزييف الحقيقة فلايروا حقيقة ماحصل قديماً ومايحصل حتى الان