اي والله زي ما هو في العنوان كده , العربيه جديده باكياسها وتتعرض لمحاولتين سرقه في اسبوع , هي مصر حصل فيها ايه ؟؟؟؟!!!!!
عربيه الشركة عربيه فان 2014 الاسبوع الماضي تعرضت للسرقه بالاكراه , ثبتوا السواق ونزلوا من العربيه وحاولوا يأخدوا منه المفتاح بالعافيه , علي كلام السواق ولما فشلوا نزلوا فيه ضرب ولما الناس اتلمت وحسوا انهم ممكن يتمسكوا , قالوا انه كسر لهم فانوس وجري , وطبعا كانت العربيه بتاعتهم سليمه , وقبل ما حد يدرك ان يشوف العربيه أو يسأل كانوا ركبوا عربيتهم وجريوا , المهم ان الكلام ده كان في عز الضهر وبالقرب من أحد الاكمنه !!!!!!!
المحاوله التانيه أمس والعربيه راكنه تحت البيت الساعه 4 فجرا , السواق تركها لي للذهاب للتوكيل تاني يوم لعمل الصيانه , المهم كنت انا بقا بطل المحاوله ده ههههههههه , لقيت الساعه 4 الفجر طرق علي باب الشقه , البواب بيقولي العربيه كانت هتتسرق إلحق والزجاج مكسور , طبعا طرت علي تحت , وجدت الحرامي خلع ضلفة الزجاج الجانبي من المجري اللي زي الجرار ده وكان لسه هيفتح الباب ويعمل الخسه والنداله في العربيه واللي فيها , ستر ربنا حد شافه من فوق , راح مزعق واتصل علي البواب خرج , طبعا الزبون كانت في عربيه مستنياه ( وغالبا عربيه مسروق , هي عربيه سيراتو لونها فضي ) البواب خد ارقمها بس انا نسيها دلوقتي , هحاول اجيبها وانشرها ربما تساعد في الوصول لصاحبها , المهم طبعا الزبون طار بسرعه , الحمد لله مالحقش يأخد حاجه من العربيه
الملاحظ في هذا الموضوع:
- ان الحرامي ما بقاش يفرق معاه ان العربيه راكنه في النور والا في الضلمه ( حرامي بجح ) لأن الشارع عندي منور جدا وكل الاعمده منوره
- الحاجه التانيه الحرامي علي وصف الشاهد انه كان راجل كبير بتاع 60 سنه ويمكن اكثر وكمان لابس شيك جدا ( الحرامي مبقاش المعلم بشله , ولا المعلم حمبوظو) ده ممكن يكون لابس باشا
- الملاحظ ايضا ان اغلب السريقات من هذا النوع بتم قبل الفجر مباشرا أو بعد الفجر , انا لاحظت هذا التوقيت في اكثر من سرقه
- كمان الحرامي جبان جدا بمجرد ما حد زعق , كان هو طار
- خلاصت الكلام لو تعرف تاخد عربيتك معاك الشقه وتضعها كمان تحت المخده فلا تترد في ذلك , ولو هي عربيه كبيره شويه ممكن تنام جوها ههههههه !!!!!!
طولت عليكما بس كان لازم اقول لكم علي التجربه لعلي وعسي الناس تستفيد بحاجه , وكمان لا تتهاون في تأمين ممتلكاتها
حسبي الله ونعم الوكيل في كل من قصر في حفظ الامن عن عمد