استعيذ بالله من الشيطان الرجيم الاول
هل قرأت ما دار بينى ابو بكر الصديق رضى الله عنه وقريبه الذى كان ابو بكر يساعده
بعد الافك
استعيذ بالله من الشيطان الرجيم الاول
هل قرأت ما دار بينى ابو بكر الصديق رضى الله عنه وقريبه الذى كان ابو بكر يساعده
بعد الافك
الموضوع ابسط من البساطة
حضرتك بتعامل ربنا مش البني ادم
ثانيا لايوجد في الدين ةالفقه شروط اخلاقيه لمتلقي الزكاه او الصدقه
وتذكر اذا كان للسائل الحق وهو علي ظهر فرسه
فبلقياس السائل المحتاج فعلا يبقه ليه حق ايه
سيدنا ابراهيم عندما جائه سائل واكتشف انه كافر
عاتبه الله سبحانه وتعالي
علي الانسان ان يبقي انسانا كما خلقه الله
واذكرك
وانا اعلم انك لا تقصد
من تتبع عوره
اعتقد انك كل اللي عليك انك تتاكد انك بتحط في المكان الصح
وجزاك الله خيرا
لعل صدقتك لها تكون سببا في توبتها
ولكن اجعل صدقتك في شكل اشياء عينية للاطفال مثل الطعام والملابس وخلافه
وبعدين معلش سؤال
مين اللي قال انها لاتستاهل الرحمه ولا الشفقه
والله ليس في ديننا مثل هذا
الراحمون يرحمهم الرحمن
الفيصل
هل هيه تستحق ام لا
وده مفصول بيه بشهاده الراوي
ظروفها منيله بستين نيله
بس خلاص
اتهمها بالزنى اصلن حتى لو انتا متاكد ده ربنا قال يلزمو شهود
ليس دفعا عن الست او شى
لاكن ده كلام ربنا
كمل زى منتا ربنا يجزيك خير عن زكاتك
و الاعمال بالنيات
كان فى قبل كدة قصة والله اعلم مفاده
من صحيح القصص النبوي، وهي: «قَالَ رَجُلٌ: لَأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ فَوَضَعَهَا فِي يَدِ سَارِقٍ، فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ: تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى سَارِقٍ. فَقَالَ: اللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، عَلَى سَارِقٍ!! لَأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ، فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ، فَوَضَعَهَا فِي يَدِ زَانِيَةٍ!. فَأَصْبَحُوا يَقُولُونَ: تُصُدِّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى زَانِيَةٍ، فَقَالَ: اللهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى زَانِيَةٍ!. لَأَتَصَدَّقَنَّ اللَّيْلَةَ بِصَدَقَةٍ. فَخَرَجَ بِصَدَقَتِهِ، فَوَضَعَهَا فِي يَدِ غَنِيٍّ, فَأَصْبَحُوا يَتَحَدَّثُونَ: تَصَدَّقَ اللَّيْلَةَ عَلَى غَنِيٍّ, فَقَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى سَارِقٍ، وَعَلَى زَانِيَةٍ، وَعَلَى غَنِيٍّ. فَأُتِيَ، فَقِيلَ لَهُ: أَمَّا صَدَقَتُكَ عَلَى سَارِقٍ، فَلَعَلَّهُ أَنْ يَسْتَعِفَّ عَنْ سَرِقَتِهِ وَأَمَّا الزَّانِيَةُ فَلَعَلَّهَا أَنْ تَسْتَعِفُّ عَنْ زِنَاهَا, وَأَمَّا الْغَنِيُّ فَلَعَلَّهُ أَنْ يَعْتَبِرُ فَيُنْفِقُ مِمَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ».
لعلها تفيدك
وبالنسبة لرائ الشخصى انك طلما تفعل ذلك لله فلا تتوقف وانما لا تكثر من تواجدك معها خشية الشبهة وممكن تلمح لها بانك بتخاف على سمعتها خصوص والظروف التى هى فيها وباسلوب غير مباش( اسلوب الساذج ) عرفها انها علشان كويسة الناس بتساعده عشان مبتعملش حاجة غلط وحياته فى النور وبتسعى على اولادها اما لو بتعمل غلط فالناس مش هتقف جنبها و الله هو الى هيعينك ويسرك الحال