يابشا انت تحط صورتك براحتك ومعلوماتك براحتك ياباشا
ياباشا انت مع نور عنينا هو فيه حد هيفرط في نور عنيه ياباشا
انما الناس التانيه الكخه اللي مش مع نور عنينا (( وانا منهم))
نتراقب ونتاخد ونتحبس ونموت ميضرش ياباشا
عرض للطباعة
انا نفسي بس اللي يرد على الموضوع يقنعني اني غلط
يقنعني ان الحكومة دي حكومة حريات ديمقراطية
بالله عليكم انتم مصدقين ردودكم دي وراضيين بيها
قالوا ده دستور عمله الإخوان و بيكبل الحريات و اتعمل لفئة معينة راحوا مغيرين الدستور بالكامل و عملوا دستور يساند الحريات فكان أول قرار للداخلية عشان دعم الحريات ( مراقبة الفيس بوك ) و اول قانون يدعم الحريات قانون (منع التظاهر) و أول إعلامى حاسس بالحرية يغلق برنامجه عشان مش لاقى محطه تذيعله ( البرنامج باسم يوسف ) وإن الناس اللى حاسه بحرية فعلا اللى فى المعتقلات عشان بيقولوا رأيهم بصراحة ومحدش بيقبض عليهم
ياباشا مش معني انك بتحب سيادة المشير رضي الله عنه
ومؤيد له يبقي نضحك على نفسنا
منورني يا غالي
كان نفسي يا استاذ ياسر قبل مانتكلم متكونش احد مروجين الكلامده وهو غلط وده اقل لفظ سواء بحسن نيه او سوء نية
ردودنا مصدقنها
مراقبة الفيسبوك زي مقلنا موجود فالعالم كلو والعلى راسو بطحه بقى
اسمه قانون تنظيم حق التظاهر وموجود فاعتى الدول الديموقراطية وفي بريطاني شوفتو بتوصل لدرجة تاجير المكان التوافق عليه الحكومه بالساااعه وتخيل لو حد رجله نزلت من عالرصيف بس عندك حق فيه اشكال بتحب الفوضى والسبهلله
باسم اغلق برنامجه عشان بقى كارت محروق
عشان الناس متقولش اي كلام وخلاص
ومفيش فمصر معتقلات ..واتحداك تجيب اسم معتقل واحد
تحياتي..
ملاحظة ايه نغمة التاليه والارسال الانتو شغالين فيها ديه عيب الكلام ده عيب اوي
عشان لاحنا كفار ولا مشركين ولا ملحدين وطبعا ده يعتبر ادعاء بالكفر ولازم يبوء بها احد المتحاورين .
وبدأت الثمار تتساقط
والداخلية الالكترونية بدأت تشتغل
ودى النتيجة بتاعة مراقبة الفيس بوك
حصيلة اول طلعة
منقولة من صفحات الشرطة
القبض على ادمنز الصفحات الاخوانية الارهابية وعلى الصفحات التى تزدري الاديان بالاسماااااء شيرررررررر
ألقت قوات الأمن منذ ساعات القبض على
- ادمنز صفحة "عفاريت دمنهور"، والتي تهدف إلى إشاعة الفوضى والتحريض على اقتحام وحرق المنشآت،
- خالد محمد عبدالعال أحمد أدمن صفحتي "أنا ربعاوي"،.... و"ألتراس ربعاوى" لنشرهما تحريضًا ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة،
- إبراهيم محمد حسنين متولى، أدمن صفحتي "نبض ربعاوي"، و"مصر إسلامية"،
كما نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية فى ضبط أحد العناصر الإخوانية، من ضمن القائمين على الصفحات الإلكترونية التى تنشر بيانات ضباط وأمناء الشرطة، بغرض التحريض ضدهم، من بينهم
- محمد إسلام عبدالحفيظ، الموظف بالجمارك، وأدمن صفحة "بلاك بلوك ربعاوى"، و"التحالف الثوري لدعم الإخوان"، و"أنت عيل مخطوف ذهنيًا"، و"مظاهرات الفراشة"
- طارق محمد مدني رضوان، أدمن صفحات "عين شمس النهارده"، و"ألف مسكن"،
- "كلنا الدكتور محمد مرسي"، و"عين شمس الحضارة"، و"حزب الحرية والعدالة" والتى تقوم بالتحريض ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ونشر بيانات وعناوين بعض رجال الشرطة،
-محمد جمال محمد محمد بكر، القائم على عدة صفحات من بينها "قضية وطن"، و"أنياب التاريخ" و"morsee for Egypt"،
- إسماعيل متولي محمد أحمد، وأحمد محمد أحمد الشاذلي، والقائمين على صفحة "نبض رابعة"، بنفس التهم،
- حمدون حسن زيدان، المسؤول عن إدارة الصفحة الرئيسية للميدان التي تحرض المنتمين لجماعة الإخوان على رجال الجيش والشرطة، وكذلك انتمائه إلى جماعةإرهابية،
- مؤسس صفحة "احتمال بكره أكون شهيد" بتهمة التحريض ضد ضباط الجيش والشرطة في سوهاج، التي تقوم بنشر شائعات ضد الشرطة والجيش والقضاء والتحريض ضدهم
- أدمن صفحة "الدراكسة ضد الانقلاب"، لاتهامه بالتحريض ضد ضباط الجيش والشرطة
- ألبير صابر عياد، الناشط في حركات "6 أبريل"، و"شباب من أجل العدالة والحرية"، و"كفاية"، و"رابطة البرادعي للتغيير"
الذي ألقت قوات الأمن القبض عليه لاتهامه بنشر رسائل ازدراء الأديان و سب الذات الإلهية و نشر عبارات مسيئة للأديان، و مشاركة الفيديو الترويجي للفيلم المعادي للإسلام "براءة المسلمين" على صفحته في فيس بوك، في 13 سبتمبر 2012، و بعد مماطلة تم الحكم عليه بالسجن لمدة 3 سنوات وكفالة ألف جنيه،لإيقاف التنفيذ، وتم الإفراج عنه في 17 ديسمبر 2012 ، من مديرية أمن القاهرة وفي 26 يناير
2013 تم تأييد الحكم الصادر ضده
متأخذنيش انا بتكلم كدا مش تجريح في حضرتك مهما كان موقفك السياسي حضرتك اخ واعتز بيك
بس دي نغمة بشوفها وبسمعها كل يوم من الاعلام لسيادته
السيسي راح وجه ولا كانه نبي او ال فعلا والعياذُ بالله يعني
الا تتفق معي ان الموضوع زاد عن حقه لما الاقيهم عملين اندروير وقمصان نوم عليها صورة السيسي
الكلام ده شفته بعيني اي رجولة وكلام منمق هتكلم بيه بعد اللي بشوفه ده واحد جه من غير برنامج وبردوا عاش السيسي العظيم كبت حريات وبردوا عاش السيسي العظيم
ودلوقت احنا الشعب فجأه بقي المسؤل عن كل حاجة يجي عمرو اديب يقلك لما السيسي يبقي رئيس متروحش تطالبوا بتوفير عيش ولا غاز ولا كهربا هيجبلكم منين
حالة الفوضي واقناع الشعب قبل ما يبقي رئيس ان البلد في مجاعه وبنعيشها وهوا على نغمة واحده هقضي على الارهاب هقضي على الارهاب
قسماً بالله القلب شايل مرار من كتر اللي بشوفه وبسمعه حد يفهمني ايه ده
طبعاً ده غير الاحكام الفله احالة 10 اخوانين للمفتي لقطع طريق قليوب فيهم واحد عنده 75 سنه
هوا يقدر اصلا يقطع خيط عنكبوت . 500 ومش عارف كام يلا ارمي ورقهم للمفتي
ماهيتور محمد ناشطة حقوقية اتسجنت وكل ذنبها اعترضت على قانون التظاهر سنيتن و5 الاف غرامه
ومرميه محبوسه ولا حد يعرف عنها حاجه اي قمع واي ظلم بنعيشه يا استاذي الفاضل
أعتذر مره تانيه لحضرتك عن لهجتي بس انا شايف الموضوع كبير .
رسالة ماهينور من محبسها :
«لا أعلم كثيراً ما يحدث بالخارج بعد تأييد الحكم على، ولكنى أكاد أتخيل ما كنا نفعله عندما يحبس أحد فى «دائرتنا»؛ يمتلئ الفضاء الإلكترونى بعبارات الحرية لفلان أو السجن للجدعان وما إلى ذلك.
ولكن منذ دخلت سجن دمنهور للنساء وتم وضعى مع سجينات عنبر 1 المختص بجرائم الأموال العامة، وأنا لا أردد سوى «فلنهدم هذا النظام الطبقى».
سجينات العنبر معى أغلبهن محبوسات بسبب إيصالات أمانة لم يستطعن تسديدها؛ من كانت تجهز ابنتها، ومن كانت تجمع أموالا لعلاج زوجها، ومن أخذت ألفى جنيه لتجد أن عليها غرامة 3 ملايين جنيه.
العنبر نفسه مجتمع صغير، فالأغنى ينال كل ما يحتاج إليه والفقير يبيع قوت عمله وهو محبوس.
العنبر مجتمع صغير، تتناقش فيه السجينات عن أحوال البلد... هنا وجدت داعمات للسيسى من منطلق إيمانهن بأنه إذا فاز سيصدر عفوا عن قضايا الإيصالات، وهناك من يردنه لأنه سيضرب بيد من حديد المظاهرات الإرهابية –رغم تعاطفهن معى وإحساسهن أننى فى الأغلب مظلومة - وهناك من تؤيد حمدين لأنه ابن بلدها الجدع وترى أنه وعد بإطلاق سراح السجناء، ليصرخن فيها أنه تعهد بذلك فقط لسجناء الرأى، وهناك من ترى أنها مسرحية وأنها لو كانت بالخارج كانت ستقاطع.
العنبر مجتمع صغير... أشعر أننى وسط عائلتي؛ كلهن ينصحننى بأن ألتفت إلى مستقبلى عندما أخرج، فأقول لهن إن الشعب يستحق الأفضل وأننا لم نصل للعدل بعد وأننا سنظل نحاول أن نبنى مجتمعا أفضل، لأجد نبأ عن حبس حسنى مبارك 3 سنوات فى قضية قصور الرئاسة لأضحك وأقول لهن إن النظام يرى أن أم أحمد المحبوسة منذ 8 سنوات وأمامها 6 أخرى بسبب شيكات لا تتعدى 50 ألف جنيه أخطر من مبارك، فأى مستقبل تريدن أن أبنيه فى مجتمع ظالم.
مبارك الذى يدعم السيسى الذى تراه السجينات مخلصهن، ولكنهن يتحدثن عن العدالة الاجتماعية والمجتمع الطبقى بدون كلكعة.
يجب ألا ننسى هدفنا الأساسى وسط معركتنا التى نخسر فيها الأصدقاء والرفاق، جب ألا نتحول إلى مجموعات تطالب بالحرية لشخص وننسى هموم ومطالب الشعب الذى يريد أن يأكل.
بجانب الهتاف ضد قانون التظاهر، يجب أن نعمل على الإطاحة بالنظام الطبقى، وأن ننظم أنفسنا ونتفاعل مع الشعب ونتحدث عن حقوق الفقراء وحلولنا لها، ونهتف بالحرية للفقراء حتى لا يشعر الناس أننا معزولون عنهم.
وفى النهاية إذا كان لابد من رفع شعار الحرية لفلان، فالحرية لسيدة وهبة وفاطمة... ثلاث فتيات قابلتهن فى المديرية متهمات بالانتماء للإخوان وتهم أخرى تصل للقتل، وقد تم القبض عليهن بشكل عشوائى ويتم التجديد لحبسهن منذ يناير بدون الوقوف أمام محكمة.
الحرية لأم أحمد التى لم ترَ أبناءها منذ 8 سنوات والحرية لأم دينا العائلة لأسرتها والحرية لنعمة التى قبلت أن تكون كحولة لتطعم أطفالها... الحرية لفرحة ووفاء وكوثر وسناء ودولت وسامية وإيمان وأمل وميرفت.
إن آلامنا بالمقارنة بآلامهن لا شيء، فنحن نعلم أن هناك من سيذكرنا من حين لآخر بفخر كونه يعرفنا وهن من يجد فخر بهن يتم التغاضى عن ذكرهن إلا فى التجمعات العائلية فقط، فليسقط هذا المجتمع الطبقى ولن نستطيع إلا إذا لم ننسَ المظلومين الحقيقيين».
ماهينور المصرى
غرفة 8 ـ عنبر 1
سجن دمنهور 22 مايو 2014
اللى بيقول متخافش طول ما انت ماشى فالسليم دول والله ما عارف ارد عليهم أقول ايه بس هو الخنوع والجبن وصل لكدة ؟؟
انت نايم فى بيتك كل يوم تلاقى صاحب البيت داخل عليك يفتش فى دولابك يمكن عندك أسلحة تقول له ايه يا عم اللى بتعمله دة يقولك يا اخى بطمن مش يمكن عندك متفجرات ولا حاجة تروح انت تشتكى للسكان يندهشوا ويقولولك وانت خايف من ايه ما دام فالسليم !!!!!!! هو دة حالنا دلوقتى عموما اى كلام فالهجايص النت كدة كدة متراقب وابقى سلملى على دستور الحريات 2014 وخليه ينفعك ساعتها
عيزين ذل خدوا ذل لكن عاوزين حاجة تانية مفييييييييييييييييش مش هقدر أدييييييييييييك
الحمد لله الذى أخرجنا من القرية الظالم أهلها ... اشبعوا بيها
لا اجد حلل لبعض الاشخاص سوى قائمة التجاهل