[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
[mark=#ffff00]بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله http://i44.tinypic.com/2wdax52_th.jpg[/mark]
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
[mark=#fcfc32]<<< [/mark][mark=#fcfc32]بدع وخرافات منتشرة على المنتديات ( 2 ) >>>[/mark]
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
[mark=#ffff00]اللهم صلّ على محمد وعلى ءاله وصحبه وسلّم [/mark]
:orangeabli: الإخوة الأفاضل , السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نستكمل بمشيئة الله التحذير من الأحاديث المكذوبة على رسول الله http://i44.tinypic.com/2wdax52_th.jpg
والمنتشرة على المنتديات وعلى صفحات التواصل الإجتماعي
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
6 - ((دخل حذيفة بن اليمان على عمر بن الخطاب فسأله: كيف أصبحت يا حذيفة؟
فأجاب حذيفة: أصبحت أحب الفتنة, وأكره الحق, وأصلي بغير وضوء, ولي في الأرض ما ليس لله في السماء,
فغضب عمر غضباً شديداً, وولى وجهه عنه, واتفق أن دخل على بن أبى طالب, فرآه على تلك الحال,
فسأله عن السبب, فذكر له ما قاله ابن اليمان, فقال علي: لقد صدقك فيما قال يا عمر, فقال عمر: وكيف ذلك؟
قال علي: إنه يحب الفتنة لقوله تعالى: {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} فهو يحب أمواله وأولاده,
ويكره الحق بمعنى الموت, لقوله تعالى: {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين},
ويصلي بغير وضوء, يعني أنه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم,
ومعنى أن له في الأرض ما ليس لله في السماء, يعنى أن له زوجة وأولاداً,
والله تعالى هو الواحد الأحد, الفرد الصمد, الذي لم يلد ولم يولد,
فقال عمر: أحسنت يا أبا الحسن..لقد أزلت ما في قلبي على حذيفة) ) .
الدرجة : كذب موضوع، ليس له وجود في كتب الحديث
7 - حديث: ابن عباس رضي الله عنهما قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم,
إذ جاءه علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال: بأبي أنت, تفلت هذا القرآن من صدري,
فما أجدني أقدر عليه, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا الحسن, أفلا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن,
وينفع بهن من علمته, ويثبت ما تعملت في صدرك؟ قال: أجل يا رسول الله فعلمني.
قال: إذا كان ليلة الجمعة فإن استطعت أن تقوم في ثلث الليل الآخر فإنها ساعة مشهودة, والدعاء فيها مستجاب,
فقد قال أخي يعقوب لبنيه: سوف أستغفر لكم ربي, يقول حتى تأتي ليلة الجمعة. فإن لم تستطع فقم في وسطها,
فإن لم تستطع فقم في أولها, فصل أربع ركعات, تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب وسورة يس,
وفي الركعة الثانية فاتحة الكتاب وحم (الدخان), وفي الركعة الثالثة بفاتحة الكتاب وآلم تنزيل (السجدة),
وفي الركعة الرابعة بفاتحة الكتاب وتبارك المفصل, فإذا فرغت من التشهد,
فاحمد الله وأحسن الثناء على الله, وصل علي وأحسن, و على سائر النبيين, واستغفر للمؤمنين وللمؤمنات,
ولإخوانك الذين سبقوك بالإيمان, ثم قل في آخر ذلك: (اللهم ارحمني بترك المعاصي أبداً ما أبقيتني,
وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني, اللهم بديع السموات والأرض, ذا الجلال والإكرام, والعزة التي لا ترام,
أسألك يا الله, يا رحمن, بجلالك, ونور وجهك, أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني,
وارزقني أن أتلوه على الوجه الذي يرضيك عني, اللهم بديع السموات والأرض, ذا الجلال والإكرام,
والعزة التي لا ترام, أسألك يا الله يا رحمن, بجلالك, ونور وجهك, أن تنور بكتابك بصري,
وأن تطلق به لساني, وأن تفرج به عن قلبي, وأن تشرح به صدري, وأن تستعمل به بدني,
فإنه لا يعينني على الحق غيرك, ولا يؤتينيه إلا أنت, ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم )
يا أبا الحسن, تفعل ذلك ثلاث جمع, أو خمساً, أو سبعاً, تجاب بإذن الله, والذى بعثني بالحق ما أخطأ مؤمنا قط.
قال ابن عباس رضي الله عنهما: فوالله ما لبث علي إلا خمساً, أوسبعاً حتى جاء رسول الله
صلى الله عليه وسلم في ذلك المجلس, فقال: يا رسول الله إني كنت فيما خلا لا آخذ إلا أربع آيات
ونحوهن, فإذا قرأتهن على نفسي تفلتن, وأنا أتعلم اليوم أربعين آية ونحوها, فإذا قرأتهن على نفسي
فكأنما كتاب الله بين عيني, ولقد كنت أسمع الحديث, فإذا رددته تفلت, وأنا اليوم أسمع الأحاديث,
فإذا تحدثت بها لم أخرم منها حرفاً. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك: مؤمن ورب الكعبة يا أبا الحسن.
الدرجة : منكر، لا يصح
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
[mark=#55ff00]يتبع إن شاء الله[/mark]
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]
[mark=#40ff00]<><><><><><><><><><><><>[/mark]