بائع الترماى حقيقة مصرية - صور
انا كنت فاكر ان فيلم اسماعيل ياسين ضرب من الخيال
بس واضح ان المصرى فعلا بيفكر وكويس وشاطر وفهلوى وباع الترماى
رقم 30 بالقصر العينى عام 1948
عرض للطباعة
بائع الترماى حقيقة مصرية - صور
انا كنت فاكر ان فيلم اسماعيل ياسين ضرب من الخيال
بس واضح ان المصرى فعلا بيفكر وكويس وشاطر وفهلوى وباع الترماى
رقم 30 بالقصر العينى عام 1948
المصري حيفضل مصري
جامدة جدا يا رامى
دا المصريين دول وارثين الفهلوة من زمان , بس يا تري مين اللي ابتدعها .
يعني قصة الفيلم دة كانت بجد بقا
والله حاجة تهلك من الضحك :)
تحيا مصر احنا الرسمنا الهوا دوكو و شخبطنا عليه ههههههه
يا حبيبي المصريين هما اللي دهنوا الهوا دوكو وكمان هما اللي خرموا التعريفة.
دا احنا احنا اللي وقفنا ولا اتحتحنا....ههههههههه
يا اخواننا ده احنا بقالنا 500 سنة بنشتري في ترمايات و ميادين
اقروا بس الجرايد كويس حتلاقوها مليانة ترمايات
كام مرة انضحك علينا بالشعارات الفارغه واحنا زي ..... بنسقف ونهتف بالروح بالدم
و كام الف مرة سمعنا تصريحات ووعود
هى يعني جت على دي
شعب مصر دة اطيب (قصدي....... ) شعب في الدنيا
مع احترامي لناقل الخبر بس أشك أنه ممكن يكون صحيح و ذلك لعدة أسباب...
1- اسلوب الكتابة يشابة الى حد كبير اسلوب اليومين دول... على سبيل المثال لا الحصر "خلاص بقى يعني ح أعمل ايه؟ أبيع البحر؟!" زمان الناس ماكانوش بيتكلموا كدا
مبقولش أنهم كانوا بيتكلموا فصحي... بس حتى العامية بتاعتهم كانت مختلفة...
2- الأحداث متطابقة جدا مع أحداث الفيلم... مثل جملة "فاكرني عبيط"
3- الأماكن متطابقة "ميدان العتبة... وسط البلد.."
و لو قارننا بين تطابق قصة بائع الترماي مع الفيلم و تطابق أي قصة مع الفيلم اللي بيجسدها هنلاقي أن دايما بيكون فيه فروق بين الواقع و الفيلم (زي مثلا ريا و سكينة) - (رأفت الهجان)... لكن هنا أنا مش شايف فروق الا في الأسماء بتاعت أبطال القصة...
عموما ديه وجهة نظر شخصية... قد تكون صواب و قد تكون خطأ...
الخبر صحيح ومنقول من صحيفة اخبار اليوم عام 1948
وبالنسبة لتشابهه مع الفيلم فذلك لان الفيلم اتعمل على القصة واتزود فيها حبتين
مثل بيع المطافى وميدان العتبة والقسم بتاع البوليس وخلافة