وانا كمان
عموما انا رفعت ملف منهم عشان برضه ماينفعش نتكلم من غير مانشوف ونسمع
ملحوظة
حمل الملفين وغير امتدادهم من zip الى rar وفكهم وادعيلى
سلاموز
عرض للطباعة
انا ماقلتش على حد انه موش مسلم انا بس استغربت ان ال default انه مسلم افرض انه ماكانش يعنى هوه ده اللى مقصود ان احنا وفيه ناس تانيه عايشه حوالينا المفروض برده نعتقد انهم موجدين
هو طبعا الموضوع خرج تماما عن قصده (أحسن)
لكن مش غلطتى إن حضرتك مش عارف أننا بنتحاسب على الكلام ، كل كلمة تكتبها أو تقولها بتتحاسب عليها
(وهل يكب الناس على وجوههم فى جهنم إلا حصائد ألسنتهم؟)
يعنى مش مسموح لى أكذب علشان أضحكك، ولا مسموح لى أسخر من واحد علشان تضحك ، والرسول اللى بتتكلم عليه بالسهولة دى عمره ما مزح إلا صادقا وفى حياته لم يسخر من أحد ، ولنا فيه القدوة
والملزم بالاعتذار دلوقت حضرتك لإنك قلت معلومة شديدة الخطأ عن سيدنا محمد إنه كان بيقبل السخرية والكذب من أجل الضحك حاشا لله ولرسوله
أما لكل مقام مقال فالفكاهة ليست مرادف للسخرية وواضح من أول جملة فى الموضوع أن الموضوع كله سخرية من شخص غير موجود معنا وليس له تهمة إلا البساطة وواضح برضه إن حضرتك مش متقبل أى خطاب دينى فإعذرنى عن إستكمال المناقشة معك على العام ولو أحببت أكملنا على الخاص
تقطيع لحم ايه يا د/احمد انت بجد كلامك ده يزعل برضه مصر انك تتطلعنا وحوش ادميه وذئاب بشرية بلاش الكلام الكبير ده الموضوع كله فكاهى اصلا ولو حضرتك بتسمع ال بى بى سى فى برنامج اسمه نقطة حوار بتاع حسام السكرى الراجل بيمنع اى مداخله فيها استشهاد بالقرأن فى اى موضوع غير دينى وده راجل كل اللى بيسمعوه بيشهدوله بالحرفيه العاليه جدا فى شغله وسبب كده انه بيقول ان انت مثلا لما ترد عليا بالقرأن عايزنى ارد عليك بإيه وازاى وازاى اناقشك بعد كلامك بالقرأن؟ماخلاص انت نهيت الموضوع! الموضوع حرفى لا اكثر ولا اقل
العضو هيومان يقول اللى هو عايزه انا فاهم وجهة نظره وهو يقصد ايه كويس
يا سيدى لا اعتذار ولا بتاع كفايه وجوده معانا لحد الوقتى كلنا هنا اخوات
نرجو تقبل عذرنا بغلق الموضوع لتحوله لجدال شخصى خارج عن الموضوع
ونذكر الأخوة أن الإستشهاد بالقرآن حق فى كل مجلس وإلا فالقرآن كتاب القبور والمساجد فقط كما يدعى العلمانيون وأتباعهم
كما نذكر الأخوة أن الفكاهة مطلوبة خاصة فى ظل الظروف المحبطة المحيطة لكن شتان بينها وبين السخرية من أشخاص أبرياء
منقول:
قال تعالى "أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه"أي لا يتناول بعضكم بعضـًا بظهر الغيب بما يسوؤه ثم ضرب الله تعالى للغيبة مثلاً : ( أيُحبُّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتـًا) وبيانه أن ذكرك أخاك الغائب بسوء بمنزلة أكل لحمه وهو ميت لا يحس بذلك ، (فكرهتموه) أي فكما كرهتم هذا الأمر فاجتنبوا ذكر إخوانكم بالسوء ، وفي ذلك إشارة إلى أن عرض الإنسان كلحمه وهي من الكبائر .
وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت : " قلت للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حسبك من صفية كذا وكذا " قال بعض الرواة تعني قصيرة ـ ((فقال : لقد قلت كلمة لو مزجت بماء البحر لمزجته)) ، قالت : وحكيت له إنسانـًا فقال : ((ما أحب أني حكيت إنسانـًا وإن لي كذا وكذا))(رواه الترمذي) ، والحديث من أبلغ الزواجر عن الغيبة .