دمك خفيف والله ... ماتحسبهاش بالطريقه دى .. لو حبتها هاتديها عنيك من غير ماتدور ولا تحسب ..
عرض للطباعة
دمك خفيف والله ... ماتحسبهاش بالطريقه دى .. لو حبتها هاتديها عنيك من غير ماتدور ولا تحسب ..
مصاريف ايه مش قاهم!
الى اعرفه ان كل فتره ممكن تجيب هديه و مش لازم تبقى هدية غاليه
و لو خرجتوا تقعدوا فى مكان نضيف و محترم
ولو هتزورهم حاول تجيب شيكولااته او جاتوه ,, ومش كل مره تجيب
مش اكتر من كدا
هي هدايا وخروجات ولو حاجه مثلا عجبتها كدا يعني
بس لو الواحد خطب وهيروح لخطيبته كل اسبوع
لازم كل مرة يجيب معاه جاتوه بمبلغ وقدره
اصل في ناس وانا منهم مش هعرف ادخل ايدي فاضيه
طول ماهى معاك بره البيت مصاريفها عليك خروجات وهدايا وكده
هى على مسئوليه اهلها
الخروجات والهداية ده امر طبيعي انا قصدي اللبس والفساتين. والملابس كلها بتاعتها .انا سمعت انها تكون عليا . . على فكره انا معنديش مانع اصلا بس انا بسأل بس عشان انا لسه بدرس فلو كده استنى لما اشتغل واخطب دي الفكره بس ؟
لالالالا مفيش ولا لبس ولا فساتين ولا الكلام ده كله الكلام ده بعد الزواج بتكون مسؤلة منك مسؤلية كاملة هوا زى ما الاخوة الافاضل تفضلوا وشرحوا لحضرتك
المصاريف اثناء الاخطوبة عبارة عن :هدايا عيد الميلاد ( ممكن بقه تكون هيا شافت حاجة عجبتها تجبهالها ) - عديه العيد الكبير او الصغير على حسب ظروفك واحوالك والمبلغ اللى هتديهولها تجيب بقه هيا بيه اللى هيا عايزاه \\\ طبعا كحك لزوم العيد الصغير - ياميش رمضان او حلويات شرقية فى رمضان وكدة هيا كلها مصاريف زوقيه يعنى براحتك عايز تجيب جيب معاكش متجبش محدش هيقول حاجة .
وربنا يتمم على خير
ضرب مثل سيء لمن يعود في عطيته كرجوع الكلب في قيئه، والحديث في الصحيحين باختلاف بعض الألفاظ: فعَن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ)(3). صحيح البخاري، برقم: (2621).
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنَّ مَثَلَ الَّذِي يَعُودُ فِي عَطِيَّتِهِ كَمَثَلِ الْكَلْبِ أَكَلَ حَتَّى إِذَا شَبِعَ قَاءَ ثُمَّ عَادَ فِي قَيْئِهِ فَأَكَلَهُ)(1)
سنن ابن ماجه، برقم: (2384)، ومسند أحمد، 12/ 493، برقم: (7524), وصحّحه الألباني، ينظر: السلسلة الصحيحة, 4/ 275، برقم: (1699). وقال: وله شواهد خرجت بعضها في الإرواء, برقم: (1621).