الموضوع: محمد حسان يفتى بحرمة شهادات قناة سويس

من الاخر كله عامل فيها بيرضي ربنا ولوجه الله ومن حكموا مصر عاما الان طالعين بيقولوا ربا، في حين ان في عصر حكمهم كانوا بيبرروا الربا انه مصاريف اداريه وطبعا معروف النقاشات اللي كانت بتحصل ف مجلس الشعب بسبب الموضوع ده.

فا رأيي ان كل طرف بيحاول يبرر ويفصل كل حاجه لصالح مصالحه السياسيه.

اما بالنسبه للرأي ف مفيش حد طلع يتكلم في موضوع الشهادات غير عدد قليل منهم اللي قال انه حلال ومنهم اللي قال انه حرام.

وان كانوا علماء ووصلوا لمرحلة الاجتهاد فمن حقك تاخد بأي رأي منهم بدون اي مشكله.. لكن الغلط ان واحد يستبد برأيه واجتهاده.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر

للفيديو القديم المضاف للموضوع للاستشهاد براى الشيخ السابق فى شهادات الاستثمار عموما وليس شهادات قناة السويس فقط

واما الخبر الحديث هو تعليق الشيخ حسان على شهادات الاستثمار قناة السويس كتابة وليس فيديو !!

والخبر منتشر فى اكتر من موقع اخبارى وابحث بنفسك !!!

لو الموضوع كان عن رأيه في شهادات الاستثمار
وعندك حجه ودليل اتفضل اطرحه
ربما نستفيد من علمك وخبرتك الدينيه

الخبر الحديث ده طالما مكتوب مش هيبقى اسمه خبر
ده اسمه مكرونه بالبشاميل

واخيرا ملحوظة اخيرة وهامة جدا .............. انى لا احترم فتاوى اى شيخ خصوصا فتاوى الشيخ حسان وفتاوى الازهر ولكنى ابحث عن صحة الفتوى من عدمها نفسها فى نقاش راقى معكم لانة حديث الساعة بطبع


لاحول ولا قوة الا بالله
انت لاتحترم فتوى من اى شيخ او فتاوى الازهر
وبتسالنا احنا عن صحة الفتوى فى نقاش راقى يرضى هواك وما يحاك فى صدرك

الم تقرأ قول الله تعالى
فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لاتعلمون

فمن غير الازهر وشيوخه نسألهم ونرجع اليهم فى صحيح الدين
يعنى ممكن تروح لسباك يعمل لك عملية بدل الطبيب الجراح

اتقى الله لو كنت مسلما حقا واقرأ كتابك القران الكريم جيدا
فهناك قاعدة قرآنية محكمة، لها أثرها البالغ في تصحيح سير الإنسان إلى ربه، وضبط عباداته ومعاملاته وسلوكياته، ومعرفة ما يخفى عليه أو يشكل من أمر دينه، إنها القاعدة التي دل عليها قوله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43]
وإذا تأملت في هذه القاعدة مع سياقها فى سورة النحل خرجت منها بأمور:
1 ـ عموم هذه القاعدة فيها مدح لأهل العلم.
2 ـ وأن أعلى أنواعه: العلمُ بكتاب الله المنزل، فإن الله أمر من لا يعلم بالرجوع إليهم في جميع الحوادث.
3 ـ أنها تضمنت تعديل أهل العلم وتزكيتهم، حيث أمر بسؤالهم.
4 ـ أن السائل والجاهل يخرج من التبعة بمجرد السؤال، وفي ضمن هذا: أن الله ائتمنهم على وحيه وتنزيله، وأنهم مأمورون بتزكية أنفسهم، والاتصاف بصفات الكمال.
5 ـ كما أشارت هذه القاعدة إلى أن أفضل أهل الذكر أهلُ هذا القرآن العظيم، فإنهم أهل الذكر على الحقيقة) وأولى من غيرهم بهذا الاسم).
6 ـ الأمرُ بالتعلم، والسؤالُ لأهل العلم، ولم يؤمر بسؤالهم إلا لأنه يجب عليهم التعليم والإجابة عما علموه.
7 ـ وفي تخصيص السؤال بأهل الذكر والعلم نهي عن سؤال المعروف بالجهل وعدم العلم، ونهي له أن يتصدى لذلك.
8 ـ وفي هذه القاعدة دليل واضح على أن الاجتهاد لا يجب على جميع الناس؛ لأن الأمر بسؤال العلماء دليل على أن هناك أقواماً فرضهم السؤال لا الاجتهاد، وهذا كما هو دلالة الشرع، فهو منطق العقل ـ أيضاً ـ إذ لا يتصور أحدٌ أن يكون جميع الناس مجتهدين.

فلنتبع سبل الهداية التى دلنا عليها القران الكريم والرسول المعلم الذى اتى بالرسالة كاملة وواضحة ولانجحد اهل العلم فى الازهر الشريف وعلماؤه الاجلاء ومن تعلموا على يديهم قلعة الاسلام التى يحاول البعض هدمها لهدم اساس الدين ليطلع لنا كل فترة امعه زى ابراهيم حمالات واسلام البحيرى الخ من الملحدين والمشركين وكل كاره لطهارة الاسلام
وصدق الله العظيم حيث يقول :-
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ان تبين لهم الحق