لفت نظرى نقطة الخلاف على نسبة من تحدث لهم ازمة منتصف العمر من الرجال
بعد البحث. . . النسبة تتراوح بين 10-20 % فى الفئة السنية من 35 - 50 سنة
على عكس المعتقد من انها تحدث لمعظم او لكثير من الرجال
عرض للطباعة
لفت نظرى نقطة الخلاف على نسبة من تحدث لهم ازمة منتصف العمر من الرجال
بعد البحث. . . النسبة تتراوح بين 10-20 % فى الفئة السنية من 35 - 50 سنة
على عكس المعتقد من انها تحدث لمعظم او لكثير من الرجال
يا باشا معرفش و الله ان انت كمان 40 سنه
اسف اني جيت علي الجرح:B4_556: بس انا 33 و هحصلك قريب مش بعيد عنك قوي يعني
و مش شرط كل الناس يجيلها ازمه منتصف العمر طبعا
متقولي يا باشا ان الكلمه ده زعلتك و انا اعتذر ليك علي طول
بس الكلام اصلا مش موجه لحضرتك موجه لصاحب الموضوع
و بعدين هي كلمه لبانه دي بقت قله ادب
لو قله ادب انا بعتذر برضه اني قولتها
بس دي اكثر وصف مؤدب قدرت اوصف بيه حال كثير من الاجانب
و بعدين ان قاصد اني اذكر الموضوع ده بالشكل ده علشان اخليه يفكر فيه
لانه واضح انه متناسي الجزء ده و او هامله علشان ميشوف عيب في صديقته البرتغاليه
و لحضرتك يا باشا اذكرك بالذي كان بين الرسول عليه الصلاه و السلام و زوجته السيده
عائشة رضي الله عنها قالت قلت يا رسول الله أرأيت لو نزلت واديا وفيه شجرة قد أكل منها ووجدت شجرا لم يؤكل منها في أيها كنت ترتع بعيرك قال في الذي لم يرتع منها تعني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكرا غيرها
يا اهل الخير النصيحه لا تكون بالتنفير من قائلها
الرجل بيعرض مشكله .. تؤرقه لو هو مقتنع 100 % لن يعرض مشكلته علينا
وبالنسبه للافاضل اللى بيقولوا انه حوار والذى منه ليثبت لنفسه انه لسه شباب .. كان الرجل دخل بالنك نيم الاصلى بتاعه ومعملش عضويه جديده لطرح الموضوع
النصح يكون برفق ياأخوه يعنى ممكن واحد مش بيصلى وواحد حب ينصحه باسلوب فيه تنفير هيخليه يكره الصلاه من الاصل ومن داخله هيقول دى اخلاق الملتزمين .. وممكن واحد يتعامل معه بالنصح وبرفق يحببه جدا فى الصلاه
وانا هقول كلمه لاخى الفاضل صاحب الموضوع ... عايزك تبدل الاماكن... يعنى لو زوجه حضرتك هى من طلبت منك عدم الاستمرار واستكمال حياتها مع رجل آخر .. ولم توافق انها زوجه ثانيه .. نفرض جدلا انها طلبت منك ذلك .. فكر كده فى احساسك ومشاعرك ... وتخيل انت هتعمل ايه فى ام ولادك بارتباطك ..فكر ؟!!!
هو ليه الردود متحوره حول الزواج التانى ؟ يعنى لو كانت من مصر وسنها كبير شويه كان عادى ولا انتم مشكلتكم مع الزواج التانى عموما
عقده اوديب عندها
معلش سؤال رفيع ليك
إنت كنت بتفكر فى إيه لما بدأت تتكلم معاها ؟
علاقة بين 2 حاجه من 2
يا تتجوزوا يا صحوبيه بكل أبعادها و ياريت مانضحكش على بعض و نقول صداقة بريئة و كلام إنت من جواك عارف إنه مش حقيقى
أنا مش مضطر أضحك على نفسي
أنا اتكلمت معاها أو هى اتكلمت معايا زي ما أي اتنين في اللعبة ممكن يتكلمو مع بعض
اللعبة دي انت مش بتختار تلعب مع مين لأنها نظام دورات وخروج مغلوب في توقيتات معينة على مدار اليوم.
كتير بلعب ضد رجالة أو ستات
ممكن ما تكونش عارف اللي بيلعب قصادك راجل ولا ست.
يا ريت ما نحكمش قبل ما نعرف ونسأل.
انا كنت مش هرد عليك طالما انت حكمت عليا اني عارف اني مش حقيقي
بس ممكن يتفهم السكوت انه موافقة على كلامك
معنديش كلام تاني
بصراحة مسألة تحير
اهم شئ متعملش اي خطوة تظلم بيها حد تاني
ممكن أسأل شوية اسئلة
الراجل اللى عايز يتجوز جوازة تانية لأى ظرف لما يتعرف على زوجته المستقبلية الجديدة و يروح يخطبها و يخرج معاها يبقى كده خاين أو بيخون من وجهة نظر المجتمع؟
هل نموذج الزوج الأربعينى و الزوجة العشرينية محكوم عليه بالفشل المحتوم؟
هل الزواج من اجنبية عيب و لا حرام؟
هل الدخول فى الإسلام من اجل الزواج مش محسوب عند ربنا؟
هل الزنا السرى للمتزوج أفضل من الزواج الثانى العلنى؟
هل تعفف الرجل المتطلب جنسيا بالزواج المتعدد خيانة لزوجته الأولى الكاملة الأوصاف؟
للأسف معظم ردود الأخوة الزملا كانت فى اتجاه مش صحيح من وجهة نظرى
الموضوع لازم يتناقش من ناحية اثر الزواج التانى على الأسرة و استقرار الأولاد و كمان مدى عدالة الخطوة دى تجاه الزوجة الأولى فإذا كانت مكفية بيتها و اولادها و زوجها قبل منهم يبقى فى الزواج التانى ظلم كبيرر ليها و انانية من الزوج.
ممكن نلوم على صاحب الموضوع فى حاجة واحدة فقط (بفرض إنه غير شره جنسيا و زوجته مكفياه من كل النواحى) إنه سمح لنفسة بالإنزلاق لإن علاقة الصداقة تطور لحب و ارتباط و مشروع زواج.
أخيرا و على حسب معلوماتى البسيطة و ياريت حد يصححلى لو غلط السرطان درجات فى الحدة و الشراسة و بيعتمد فى الشفاء بنسبة كبيرة على الإكتشاف المبكر و بالتالى ممكن يكتشف فى مرحلة مبكرة جدا و يكون من النوع الخامل مثلا و يتم السيطرة عليه
مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ
الله لم يشرع شرعًا منحطًا ويحط من كرامة أحد الزوجين مطلقًا
كما أنه لم يشرعن للخيانة بتلك الطرق وإلا لوجد كل خائن مبرراته
المرأة في بيت زوجها دخلته بعقد زواج بحالة الزوج التي قبلته عليها
حالته الأخلاقية النفسية الجسمانية المادية وغيرها
مادام تغيرت حالته عن ما قبلته به وجب أن تعرف بما حصل من تغيير لأنه سيترتب هذا التغيير على حياتها معه كزوجة في كل أمورها
فإن كان الله أباح التعدد , فهو كذلك أباح لها الطلاق والزواج
بل وحمل الزوج الأبناء في حالة طلاقها منه وجعلها متفرغة ومتفردة لزوج آخر و لحياة أسرية جديدة كاملة إن أرادت
ولم يحل هذا الأمر للرجل فالرجل لايمكنه تحميلها الأبناء والإنفراد بحياة أسرية بدونهم مع زوجته إن أراد
وقضية الجنس لم تكن محورًا للنقاش بالأساس ولكن طالما تم فتحها بهذه الطريقة وفي هذا الموضع وتم شكر من طرحها من قبل صاحب المشكلة
فلنتحدث عنها وبصراحة
الإنسان الذكر يمر بدورة جنسية ( واحدة فقط ) خلال اللقاء الواحد
وهذا في الغالب لمن هم أصحاء وفي سن الشباب ولا يعانون من مشكلات صحية فهؤلاء لايكونون قادرين على إعادة الدورة الجنسية إلا بعد ساعات -ولا أتحدث عن إستثناءات هنا-
الإنسان الأنثى تمر بدورات جنسية ( قادرة على أن تزيد عن ثلاثة دورات جنسية مكتملة ) خلال اللقاء الواحد
وفي الغالب هناك الكثير من الإناث لا تكتفي بدورة جنسية واحدة وإن كانت لديها مشكلات صحية أو في أواخر الشباب وحتى الخمسين من عمرها
كما أن الأنثى لديها رغبات ( حشوية ) متعلقة بشعورها الإضافي بالمتعة
فالإكتفاء الجنسي لدى الطرفين مرتبط ( بإكتمال الدورة الجنسية للذكور في اللقاء الواحد و إكتمال الدورات الجنسية والوصول للشبع للإناث في اللقاء الواحد )
يتضح من هذا أنه تحقيق الكفاية للذكر ( أمر في غاية البساطة ) عند القذف تنتهي الشهوة ويفتر الجسد وكل النساء يصبحن متساويات لديه ويخرج الإنسان من حالته العاطفية ولا يحتاج إلا للنوم والراحة
ولكن تحقيق الكفاية للأنثى ( أمر أكثر تعقيدًا وصعوبة ويحتاج لوقت و أسلوب حتى يحدث لها الإكتفاء ) وعند الوصول للنشوة تحتاج نوع من المداعبات العاطفية ولا تكتفي بمرحلة النشوة
إذًا لو حدث إلتقاء ( عادي جدًا ) بين أي ذكر وأي أنثى سيتحقق الإكتفاء للذكر بمجرد القذف - مدة تكرار اللقاء لديه على حسب السن والصحة-
بينما لا نستطيع الجزم بحدوث الإكتفاء للأنثى إلا وفق معايير معينة (جسدية و عضوية ) متوفرة لدى الذكر بالإضافة للأسلوب بعد الإنتهاء
الواضح جدًا أنه لو كانت هناك مشكلة جنسية لا يتخللها إمتناع الإنثى عن العطاء بشكل متكرر ستصبح مشكلة متعلقة بكفاية الأنثى حتى لو لم يمتنع الذكر
كذلك الأنثى قادرة على تحمل الجنس وإعطاءه ( لمجرد الإرضاء لزوجها ) حتى لو لم تكن راغبة ويمكنها إخفاء عدم رغبتها , ولكن هذا يستحيل على الذكر
فوجود زوجتين أو أربعة أو 4000 آلاف جارية لدى ذكر واحد هو أمر لا يتعلق بالإكتفاء الجنسي بل يتعلق بالإثارة
وستنتهي هذه الإثارة بعد لقاء واحد مع أي أنثى ينتهي بالقذف
من يعاني من مشكلة عدم وجود رغبة إلا بإثارة خارجية غير تقليدية هو مصاب بضعف جنسي
من يعاني من مشكلة عدم وجود قدرة إلا بوجود إثارة خارجية غير معتادة هو مصاب بضعف جنسي
الطبيعي أن تأتي الشهوة كما يأتي الجوع نحن لا نحتاج في كل وجبة طعام لعرض صورًا من الأطباق الشهية أو المشهيات لنستطيع الشعور بالجوع ومن ثم القيام بإشباع الرغبة !
نشعر بالجوع ونحن نيام أو نمارس أي عمل أو عند وقت وضع الطعام فالعقل يخبرنا أنه حان وقت الطعام فنشعر بالجوع
هذه قصة الكفاية الجنسية من أولها إلى آخرها ويتضح من هذا أنها حجة واهية في حالة عدم إمتناع الزوجة
ثم أنه في سن الأربعين لا شك يصبح الإنسان الذكر من الناحية الجنسية
أقل عطاءً وأقل تكرارًا وأقل مدة وأقل إثارة وأقل رغبة
فيصبح ذكر ذو جودة أقل من نظيره الشاب أو الشابة وتقل الجودة كلما تقدم به الزمن
فهذا لا يصح أن يتحدث عن إعفاف وإحصان ولديه زوجة طبيعية تربطها به علاقة زوجية طبيعية
وهنا تذكرت عجوز تركية كانت تقف في مظاهرات ( منددة بقانون يمنع الإجهاض )
وعندها تم سؤالها قالت أنا لا أرغب بالإنجاب فلماذا أجبر على الإنجاب ؟
وكان الأستر لها أن تتحدث عن أي شيء متعلق بعامة النساء ولا تحشر رغبتها في الإمتناع عن الإنجاب في القضية
لأنها ببساطة لم تعد تلك الشابة التي ستحتاج إلى الإجهاض بهذا الإلحاح
هذا مايتعلق بالجنس , وبصراحة هي وقاحة بالغة أن يتحدث رجل عن رغبته في تعدد الزوجات من أجل الجنس فهذا تدنيس وحط من قدر الزواج
وكأن من يتحدث هكذا يشير من حيث لا يعلم أن لديه مشكلة في الرغبة فهو يريد مشهيات و روائح وصورًا متنوعة
ليستدعي الشعور بالجوع ثم الحصول على متعة الشبع أو يتحدث عن قلة رغبة زوجته نحوه وتمنعها عنه وهذا له أسبابًا قد تكون متعلقة به كذلك
بينما زوجته قد تكون فاتنة في عين أي رجل طبيعي
ثم من يتحدث عن الزوجة الثانية وتقبل المجتمع لهذا النوع من الزواجات هو في الواقع يجهل حقيقة الأمر
فقوانين الدولة لا تمانع من تعدد الزوجات و يستطيع أن يكن كما يريد ويتزوج زوجة ثانية وثالثة ورابعة
ورغم ان هذا متاح نجد الكثير يطالبون به ويتحدثون عن أن هناك رجل لديه زوجة ولا تقصر معه ولكنه من شدة قوته الجنسية الخارقة يعاني من مصائب بسبب الشهوة التي تغرقه
و سيذهب للزنا , و كأن ثمة مايمنع ذلك الفحل عن الجنس الشرعي ( إن أردتم هذه التسمية )
على أي حال
الإحصائيات تخبرنا أن نسبة تعدد الزوجات في مصر لا تتخطى 1% فمن أنتم إذًا ؟
هذا الرجل مع كل إحترامنا لظروفه النفسية لا يعرف ماذا يريد ويتحدث بعقلية مراهق لم يبلغ العشرين من عمره أو ينسج الحكايات من مخيلته
فلنفترض صدقه في كل مايزعم لأنه ليس هناك سببًا يجعلنا لا نناقش هذا
عد معي المميزات
1- فتاة عشرينية قبلت برجل أربعيني
2-ملكة جمال
3-من بيت محافظ ولا يعترف إلا بالعلاقات الرسمية
4- ستترك بلدها و ديانتها وأهلها وتأتي لتقيم في بلده
5- قبلت بوضع الزوجة الثانية في حياة زوجها
6- قبلت بالزواج السري
7- قبلت بالزواج غير الرسمي - فهو يخالف أنظمة بلادها كونه متزوج -
8- زوجته لن تعرف لأنه غير رسمي
9- لن يتكلف في هذا الزواج شيء من تجهيزات مرهقة كالزواج التقليدي
10- دكتورة أي على مستوى تعليمي عالي
11-تقدس الحياة الزوجية
6 أو 7 شهور علاقة من خلال النت أفرزت كل تلك المعلومات الثمينة
لا أعرف أي عاقل يستطيع أن يتخيل بيت وحياة زوجية وأطفال و عمر ومسؤليات كل ذلك يبنى على هذه الهشاشة وفي المقابل بيت مكتمل الأركان سيهدم
قلنا له بيتك قال رقم 1 و قلنا له أزمة قال أنه طبيعي
فإذَا لا أفهم في عرفه ومنطقه ما المشكلة ما الداعي لطرح الأمر وتصويره على أنه مشكلة , مادام أنه لا يرى بأسًا في أي شيء
فاليتزوج أو لا يتزوج هو قراره وحده وبيته وزوجته وأبناءه
نحن لا نعرفه ولا يهمنا سوى أطفال أبرياء سيتفكك منزلهم امام أعينهم ولا يمكن أن يتم إصالح هذا التفكك
فمن السهل جدًا أن يكتب البعض وفق أهواء و مشاعر سلطوية يفتقدها في زماننا وينصحه أن يتزوج بالزوجة الثانية متجاهلًا ومنفصلًا عن الواقع إنفصالًا كاملًا
ولكن مالذي يدعونا لكتابة كل تلك السطور , والقسوة على صاحب المشكلة وربما إكتساب عداءه وعداوات من يحملون فكره
ما الداعي لكل هذا رغم أني أجد الموضوع مستبعد وبعيد عن الواقع؟
صدقني ياعزيزي مايهنا فقط الأطفال الذيين ينامون بإطمئنان وسكينة بوجود والديهم في الغرفة القريبة منهم , ونحن نعلم أن أحد الوالدين بدأ يدمر منزله بلا وعي
فكل المطلوب صفعه بالحقيقة لعله يستفقيق من تلك الحالة
هناك من نصح بالزواج بنظرة سطحية قاصرة ربما أخينا الناصح عازب ليس لديه بيت ولا زوجة ولا أطفال
وعمومًا هنا انتهي وقلت مالدي وضميري مرتاح وأتمنى الخير للجميع
وكل عام وأنتم بخير
أخى الفاضل
بدون أى سوء ظن و بكل حسن نية
إنت فاتح الموضوع ده عشان إنت فى حيرة من أمرك
أنا معاك إنت ممكن تكون متجوز جواز تقليدى و بدون حب - لكن بقى حب العشرة
أنا معاك إن بعد فترة ممكن لو متجوز عن حب الحب يبقى فيه فتور و ملل و زهق بسبب ضغوط الحياة و قرف العيال
أنا معاك الزوجة بعد فترة من الخلفة و المرمطة بتتهلك و تركيزها مع زوجها بيقل بس معذورة نوعا ما
لكن فى المقابل
إنت لازم تفكرها إنك موجود و تنبها إن تركيزها معاك قل
لازم تساعدها
لازم تعذرها
----------------
تذكر إن الحب على النت وهم مالوش علاقة بالواقع ذى الحب على التليفون
فكر فى حاجة مهمه و ساعتها إنت لوحدك هاتاخد القرار
إن بنتك لما تكبر و تتجوز لو زوجها عايز يتجوز عليها لأى سبب ما أو حتى نفس أسبابك - إيه هو شعورك و هاتنصح بنتك بإيه ؟؟