ده باختصار دورة الفساد التي تبدأ بجلب اصحاب الثقة وإقصاء أصحاب الكفاءة يليها امتصاص دم المؤسسة وجميع مواردها .. وتنتهي بالحريقة :)
عرض للطباعة
ده باختصار دورة الفساد التي تبدأ بجلب اصحاب الثقة وإقصاء أصحاب الكفاءة يليها امتصاص دم المؤسسة وجميع مواردها .. وتنتهي بالحريقة :)
مفيش يا جماعة
القصه عبارة عن مقال ساخر بيصور الفساد المتفشي في البلد
تصوير لمبدأ الرجل المناسب في المكان المناسب
و اللي بيتم تطبيقه عندنا و لكن بالعكس!!!!!
بمعني اخر الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب
و قد قال الرسول عليه افضل الصلاة و السلام:
" اذا ضيعت الامانة فانتظروا الساعة...قيل و ما ضياع الامانة يا رسول الله ...قال اذا اسند الأمر لغير اهله"
و القصه اكبر مثال علي كده
و القصه مليانه بالتشبيهات
مثلا حرق العنابر بيعبر عن العديد من الحرائق المفتعله اللي بتحصل عندنا لاخفاء السرقة او النهب بمعني اصح
من الاخر القصه بتعبر عن الفساد الاداري الازلي الموجود في بلدنا و بلاد عربيه كتير
قصة مؤسفه بس واقعية الي حد كبير
اللهم اصلح احوال بلاد المسلمين
الف شكر لحضرتك استاذ طنطاوي علي القصة الجميلة
بوســــــــي
هوا ده المقصد من القصهاقتباس:
ده باختصار دورة الفساد التي تبدأ بجلب اصحاب الثقة وإقصاء أصحاب الكفاءة يليها امتصاص دم المؤسسة وجميع مواردها .. وتنتهي بالحريقة
قصة جميلة مكتوبه بحرفيه عاليه
أشكر الأفـــــــاضــــل اللي رجعوا لي الأمل
تـــامـــــــــــــــــر
بوســــــــــــــــي
محمد عـــــــــــز
وبالنسبة لمن لم يفهم الراواية
أرجو منه أن يقرأها مرة أخرة بس بتركيز
هايلة وتجسيد حقيقي لواقع مرير يُسيطر على كافة المصالح الحكومية
شكراً لك
مقالة ممتازة و"ساخرة" يا طنطاوي
مقاله ممتازة وانا ضحكت بشده لما وصلت عند الجزئية الخاصة بوصول سمعة بيضنا الى جميع انحاء العالم :)
اشكرك بشده على هذا الاسقاط الراقي على حال وطننا العزيز الذي اصبح ما فيه ليس لأهله ...
جميل جداا الموضوع ده ومكتوب بحرفيه رائعه وللاسف هوا ده حالنا فعلا
ربنا يستر علينا