الموضوع: فى الجنة؟ نفسك فى ايه؟؟؟(ان شاء الله)

ياه نفسك فى اية فى الجنة ؟
الجنة نفسها امل
انا نفسى فى الجنة ذاتها

كم أحتاجك

َ حلما ً بحجم سمائي

فكل ما حولي

يجبرني أن أطير اليك

إلى ذات الحلم الذي يجمعنا

تحت شلال شوقك الهادر

في غابة المطر

أصير لك ظلاً

يضخ الحب بين حروفك

أتنهدك

حتى يتدلى صوتك الهامس

في قلب القلب

أحبك

حينها

أغمض عيني

وأحتضنك

حلما ً أشهقة حد

ا

ل

ت

ل

ا

ش

ي


****


يـــــ أنا



كل خلية من خلايا البوح



تشتااق



أن ترتمي اليك



أن تشتم رائحة عطرك



أن تحتسي الدفء من جما لك





فأغمض عدالتك





وخذني اليك



روحا ً لا يتسعها جسد ٌ سواك


****

بدونك أنا(الطاعن) في الفقد



وبدونك



صورة ، اتخيله النوم



فى عيون ( الليل )

لانام



*********

بقبلة ٍ من ود عــينيك َ



أِمنح الأنـــا



داء الحب / الوجود



هذا صباحي خاشع



بدفء الحنين اليك







مغلف ٌ بروح الياسمين





*******


سأكتبها لك

قبل أن تكتبني

أ

ح

ب
ك

من الوريد الى الوريد ..من قبل البدء الى عود البدء

***

مرتبكة عواطفي


دونك
واقعة في فخ الفقد

أريدك

أحتاجك يا ( )

أعلنها لك في قمة جنوني بك بكل حرف يقرأ و لا يقرأ

أ ه

********

هذا الصباح اللذيذ

سأختزل أحلامي فيك

وأحتسي قهوتي

من حرارة أنفاسك / انفاسى

وأتبخر من رائحة قربك المباح

وسأشعل ُ على فمي

طيوب أسمك تنفح القبل منك

وأنام


على حمى الحنين اليك

و

أ

ن

ت

ظ

ر

ك

حتى تعود

وتوقع في دفتر القلب

ببصمة ابدية ...

أحبك



********



هششششششش

لا زلت ُ أتنفسك َ بعمق

ولا زلت ُ أشتهي موتا فيك

كأني أريد أن أموت بين يديك وحدك

فحبك وحده سيحييني

أنتفض

تستيقظ الأشواق بك

أراك

فأعود أغمض عيني

وأحلم بك

فــ دعني لجنوني بك


أغني

وأغني

وأغني

لولاك ما كنت ...لولاك ما كان شىء

*******

وأنهمر

ش

و

ق

ا













والمساء يتيم و كل مكان يتيم ، و القلب يتيم

يشتم رائحتك

في كل مكان

حتى في فنجان قهوتي

رسمت ُ ملامحك

وأسكنت ُ روحك

روحي

أضحك / أبكي / أبتسم

أمارس كل الفصول بشتى الألوان

حتى يشتد الشوق بي

فأعود و

أنهمر كما كنت دائما .. لا شىء


ألتقط ورقتي/ حبري حتى .......... شهقاتي ..زفير أنفاسي

كالموج الهادر

أتدلى داخل الغلاف الجوي

المحيط بك

أهبط نحوك و فى قلب القلب

لألون تضاريسي العاريه

بــ قبلة المطر / أنت


**

حيث ينبت الياسمين

تكون أنت

مجرى الروح في دمي

تخترق كل الخرائط

التي توجتك سيدا للعشق

وهل كان للعمر غير ألوان الطيف معك

وهل كان للحياة جاذبية الا بك


لا زلت الأوحد من يهديني

السعادة

بدرجة

النقاء / الصفاء / الوفاء

أترنم

بقصيدة غزلتها بحبات المطر

وأتبخر بقبلات من عطر

وأنهل كؤوسا من نور بين يديك

ولا ألتفت الا لسواك

نورك والقمر

وجهان للباشق / العاشق ... أنت

*****



العاشرة الا ربع شوقا
ولا زلت ُ أمارس طقوس جها لا تى العنيفة فيك
بتوقيت قلبي
المحترق بلظى استتارك
والمنصهر بين حمم الحب / الامل
.
.
.
فتارة أحبك بالانا
وتارةاحبك بين الانا و المرأااااااااااااااا ه

و تارة احب الصورة فى المرااه

و تاره احب المراااه
.
.... وفى كل ذلك

أتنفسك عشقا

.
.

وبين تلك السقطات
ألتقط صور انتظاري لك

ومسائي المجند باليأس

واعتقالي على شرفات الموت / البعد

فما كل الشقاء سوى جفاك

و ليس سوى وصالك من نعيم

ويجىء و يمضى رمضان

و العمر على حاله ..جائعا الى حكمتك

عاطشا الى جما لك
*****

ذات حنين
ارجع اأهاتف قلبى
وافتح نوافذ روحى
وانظر لمستوى موجات الشوق
وقد تصاعدت جبالا

و انتظر الرسو على الجودى..

جودك



نهاية رحلتي اليوميه

سأغمض عيني الآن

سأغلق عليك قلبي
عُمرا ً آخر لا يتسع لِسواك
وأرتقب مجيئك الحلم
لأتحصن بوجودك قربي
في عالم يحتويني ...فيك


عبدك بفنائك

فقيرك بفنائك


سائلك بفنائك مسكينك بفنائك