فعلا الغرب بينظر لنا نظره دينيه عنصريه و فى وجهه نظرهم مسلم=ارهابى متطرف ومحدش ينسى مقوله جورج بوش الابن مش فاكر بصراحه كانت مناسبتها حرب افغانستان 2001 ولا غزو العراق2003 لما سماها( حرب صليبيه )لما هما بينظروا لينا بنظرة دينية بحتة
وبيميزو بين الاديان فى كل مناسبة وغير مناسبة
ولما تشوفوا الموضوع التالى هتعرفوا ازاى
تعرّض السيناتور باراك حسين أوباما لحملة شرسة خلال الانتخابات التمهيدية ترتكز على جملة من الاتهامات أولها أنه "ذو جذور إسلامية". وهو ما تمت إثارته بدايةً "كتهمة" عندما تحدث برنامج "فوكس والأصدقاء" الذي تذيعه قناة فوكس نيوز الأمريكية عن أوباما بأنه "قضى عقداً كاملاً من عمره في رعاية أب إندونيسي مسلم تزوجته أمه بعد انفصالها عن والده، والتحق بمدرسة إسلامية متطرفة تمولها السعودية" على حد وصف التقرير.
قبل أن تنضم لاحقاً إلى هذه الحملة وسائل إعلامية يمينية من خلال عرض سلسلة من التقارير عن والد أوباما الكيني المسلم، مشيرةً إلى أن أوباما "مسلم يرتدي ثوب المسيحية"، وذلك على الرغم من تباهيه بمسيحيته وبانتمائه لكنيسة "المسيح الحرة" بالولايات المتحدة.
وسعى أنصار أوباما إلى الرد على هذه التهمة من خلال تأكيد أن هذه حملة تشويه منظّمة ضد أوباما، وأن هناك عدّة حقائق تكشف كذب ما تتناقله وسائل الإعلام اليمينية، فأوباما لم يتربَ على يد والده المسلم، الذي انفصل عن والدته في الثانية من عمره، كما أن والده لم يكن مسلماً ممارساً، وبالتالي أوباما لم ينشأ كمسلم، ولم يتلقَ تعليمه في مدرسة متطرفة.
وخلال الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي أثيرت قضية أصوله الإسلامية أكثر من مرّة حيث اضطر السيناتور أوباما إلى الدفاع مجدداً عن نفسه فخلال لقاء نظمته المجموعة اليهودية في بوكا راتون بولاية فلوريدا. قال له احد المشاركين في اللقاء "لو كان اسمك باري لا باراك لكنت صوت لك» في وقت كان يتم توزيع منشورات في موقف للسيارات مجاور للمكان تؤكد أن سناتور ايلينوي مسلم، ما دفع أوباما لتكرار القول علناً «هذا ليس صحيحا، لست مسلماً ولم أكن كذلك يوما".
وكالعادة حاولت الجاليات اليهودية استغلال اسمه وأصوله الإسلامية لدفعه إلى تقديم المزيد من الوعود بدعم إسرائيل والشعب اليهودي ولذلك نجده يقول في اجتماع علني "في الواقع عندما كنت طفلا كان يطلق علي اسم باري لكنني عندما كبرت قررت أن اقبل بميراثي الكيني وان استخدم اسمي الحقيقي باراك".
يذكر أن الجدل حول اسم أوباما وتعمد منافسيه استخدام اسمه الثلاثي عند الحديث عنه بهدف التقليل من شأنه والتشكيك بأصوله وصدق انتمائه لأميركا دفع البرفسور والباحث الأمريكي خوان كول إلى تحليل اسم أوباما والانتهاء إلى نتيجة أنه يجدر بأوباما أن يفخر بهذا الاسم، وإنه اسم أمريكي وهو اسم مبارك وبطولي أيضاً.
وهو أشار إلى أن باراك وحسين كلمات سامية. وكان الأمريكيون يحملون أسماء سامية منذ تأسيس الجمهورية حيث كان أربعة عشر من بين جميع الرؤساء الأمريكيين الثلاثة والأربعين حتى الآن يحملون أسماء سامية كما تحتوي الإنجليزية الأميركية الكثير من الكلمات المشتقة من العربية والتي يتم استخدمها كل يوم وقد حلل البروفسور كول اسم أوباما بأن باراك هي كلمة سامية تعني "يبارك" «to bless» في صيغتها كفعل أو "البركة" «blessing» في صيغة الاسم.
وتوجد في شكلها العبري، باراك "barak" في أماكن متفرقة من الكتاب المقدس. أمّا اسم "حسين" فهذا الاسم مشتق من الكلمة السامية حسن "hasan" بمعنى الشيء الطيب أو حسن المظهر، وحسين "Husayn" صيغة تصغير توحي بالعاطفة.
سبحان الله
الاسلام بقى تهمة وبيدافع باستماتة انه ينفيها عنه وده واضح من تمييزهم العنصرى المقام على اساس دينى وعقائدى بحت
حد شاف الوجه الحقيقى القبيح للعنصرية اكتر من كدا
ليه بقى مبيقولوش (الدين لله والوطن للجميع) او (العمل السياسى ليس له علاقة بالدين)
يبقى من حقنا الطبيعى اننا نقتدى بامريكا الدولة العظمى ذات الاخلاق الرفيعة
دا اوباما ده هيبهدل الدول الاسلامية فى اى قضية ليها طول فترتة عشان يثبت انه مش بيحب المسلمين
وبكره الايام هتورينا
..mokhtar
المفضلات