الموضوع: ديه معيده عندنا في الكليه...انسانه في قمة الرقه والتواضع ..انا لله وانا اليه راجعون

ده عشان يكون عبرة يعدم في ميدان التحرير يوم الجمعة بعد الصلاة
لما كنت في السعودية كانوا يعلنوا بعد صلاة الجمعة ان واحد هيقيم عليه الحد
سواء اذا كان سارق قطع ايد
او قاتل او مغتصب زي الحيوان اللي الموضوع تقطع وتفصل رأسه عن جسده بالسيف ضربة واحد

إنا لله وإنا إليه راجعون
البقاء لله أولا وأخيرا ويا رب صبر أمها وأختها آمين
هي طبعا إن شاء الله شهيده عند ربنا لأن فيه حديث معناه "من مات دون ماله وعرضه فهو شهيد" ودي ماتت دفاعا عن عرضها . وأحب أن ألفت نظر أخواتنا في المنتدى إلى ملاحظة هامة وهي إن دايما الآنسات والسيدات بيعاملوا الشباب الأصغر سنا بنوع من العفوية على اعتبار إنه أصغر منها فبالتالي لا يمكن إن هي تعتبره إلا إنه زي أخوها الصغير خصوصا لو كان فيه صله اجتماعيه أو وظيفية وده خطر جدا في عصرنا الحالي مع وجود الإنترنت وإدمان الشباب للمواقع الإباحية لأنه ممكن يتصور إن المعاملة العفوية دي نوع من الإعجاب أو الاستلطاف وخصوصا لو كان مراهق ممكن يعيش أحلام يقظة معينه تدفعه لإنه يتجرأ على "الغافلات المؤمنات" زي ما القرآن الكريم وصفهم ولو حتى بمجرد التفكير.
المجرم ده لازم يُشنق وبسرعه وكونه أقل من 18 سنة لا يعفيه من الجريمة شرعا لأنه مُكلف دينيا منذ سن 14 سنة وطالما هو مكلف دينيا يبقى شرعا يجوز إقامه حد الإفساد في الأرض عليه وهو أن تقطع يديه التي قتل بهما "الغافلة المؤمنة" التي دافعت عن شرفها بحياتها وأن تقطع قدماه اللتان صعدتا به السلم ودخلتا به إلى حيث كانت "الشهيدة بإذن الله" نائمة . ثم تقطع رأسه ليكون عبرة لمن لا يذكر أو تنفعه الذكرى . وأرجو أن نضم معا أصواتنا إلى الدعوة التي أطلقها شباب مصريون عبر الإنترنت لإلزام وزارة الاتصالات بحجب المواقع الإباحية من الإنترنت في مصر أسوة بالبلاد العربية لأن الإنترنت والدش تسببا في شروخ وصدوع عميقة للغاية في مجتمعنا منذ تم السماح بهما دون رابط أو ضابط وياللعجب .أليس حجب هذه المواقع أولى من مطاردة المواقع التي تهاجم النظام وحجبها وإفسادها أليس أولى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سيادتك قلت كل ال كان في نفسنا نقوله بالضبط وهي شهيدة بأذن الله تعالي ونطالب بالقصاص الشرعي مش القانوني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة casperinoo

اول امبارح كانت معانا في السكشن واقفه بتساعد كل واحد فينا ...وامبارح كنا بندفنها
ادعو لها بالرحمه والمغفره

وديه الحكايه منقوله من احدي الجرايد
شهدت منطقة النزهة بالقاهرة جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها الدكتورة شيماء عادل فؤاد "30 سنة" المدرس المساعد بكلية طب الأسنان بجامعة عين شمس دفاعاً عن شرفها أثناء مقاومتها للمتهم فاروق شعبان فاروق "18 سنة" ابن بواب العمارة التي تقيم بها استغل وجودها بمفردها بعد خروج والدتها لشراء احتياجاتها مع شقيقتها المتزوجة واقتحم المسكن أثناء نومها وحاول اغتصابها وعندما قاومته مزق جسدها ب 17 طعنة.
تلقي الرائد حسن السيسي رئيس مباحث النزهة بالإنابة بلاغاً من دينا عادل فؤاد "40 سنة" مدرس بكلية طب عين شمس بأنها متزوجة ومقيمة بمدينة نصر وحضرت لاصطحاب والدتها "67 سنة" من مسكنها بالعقار 110 شارع الحجاز والتي تقيم مع شقيقتها شيماء "30 سنة" المدرس المساعد بطب أسنان عين شمس لشراء احتياجاتهما وبعد عودتهما لمسكنها فوجئت بشقيقتها مقتولة وغارقة في الدماء بغرفة نومها.
فور اخطار اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة انتقل إلي مكان البلاغ ومعه نائبه اللواء سامي سيدهم واللواء أمين عز الدين مدير المباحث وكشفت المعاينة وجود المجني عليها غارقة في الدماء بحجرة نومها وبها 17 طعنة نافذة بمختلف انحاء الجسد واختفاء حافظة نقودها.
أكدت تحريات اللواء مصطفي عبدالعال رئيس مباحث قطاع شرق العاصمة أن القتيلة حسنة السمعة وتحظي بحب واحترام الجميع وتعيش مع أمها ولا تخرج إلا للذهاب للجامعة.
ارتاب فريق البحث الذي شارك فيه العميد محمد القصيري مفتش المباحث والعقيد أشرف حشيش وكيل الفرقة والرائد حسن السيسي في ابن بواب العمارة ويدعي فاروق شعبان فاروق "18 سنة" حاصل علي دبلوم صناعي ومقيم مع والده واخوته في حجرة أسفل سلم العمارة منذ 16 عاماً بعد حضورهم من بلدتهم بالمنيا حامت الشبهات حوله وتم التوصل إلي أحد الأشخاص من السكان شاهده يدخل شقة المجني عليها وقت الجريمة ثم خرج وهو في حالة ارتباك.
قام رجال المباحث بضبطه وبمواجهته بالأدلة والتحريات والجروح الموجودة بيده من أثار مقاومة المجني عليها اعترف بقتلها بعد فشله في اغتصابها.
قال المتهم أن القتيلة كانت تعامله "بلطف" قرر أن يشبع رغبته واستغل خروج والدتها وشقيقتها وطرق الباب فخرجت وعرف انها كانت نائمة فأوهمها بأن سيارتها تقف في الممنوع وطلب المفتاح لنقلها فصدقته واعطته مفتاح السيارة بميدالية المفاتيح وبها مفتاح الشقة أيضاً وتركها ونزل وأخذ السيارة واشتري بها احتياجات باقي السكان دون أن تشعر بشيء وعاد وفتح باب الشقة بهدوء فوجدها نائمة بغرفتها فأخذ سكين المطبخ ودخل عليها لتهديدها به وقام بتقبيلها فاستيقظت وصرخت في وجهه وحاولت دفعه بيدها علي الأرض فقام بكتم أنفاسها وحاول السيطرة عليها ولم تستسلم وقاومته ولم يجد أمامه حلاً خوفاً من الفضيحة سوي قتلها وتمزيق جسدها بالسكين وظل يسدد لها الطعنات إلي أن لفظت أنفاسها الأخيرة وتركها غارقة في الدماء وسرق حافظة نقودها وهرب من الشقة وعاد لحجرة والده لتغيير ملابسه الملوثة بالدماء وعندما اكتشف أن حافظة نقودها لا يوجد بها سوي 3 جنيهات وبطاقات عملها القاها خلف العقار واخفي السكين وتظاهر بالحزن عليها.
تحرر محضر بالواقعة واخطر العقيد سليمان شتا مأمور قسم النزهة اللواء اسماعيل الشاعر مساعد أول وزير الداخلية لأمن القاهرة واللواء عبدالجواد أحمد عبدالجواد حكمدار العاصمة وأحيل المتهم للنيابة.. فقررت حبسه.

اية دة يا عم؟ يا نهار ابيض؟ انا مش مصدق نفسي علي اللي بيحصل دة؟ هي الدنيا جري فيها اية؟