الازهر ثابت كمؤسسه من مظاهر القوي الناعمه التي تعتبر علامه من علامات هذا البلد الذي نعيش فيه
بنقول مصر بلد الازهر بلد الاهرام بلد زويل بلد الشعراوي وهكذا
هل اصابها الضعف والوهن ولم تعد تؤدي دورها كأحسن وجه
بالتأكيد طبعا
وده امر بيخزنا جميعا ان الازهر اللي قاد الشعب من فتره للتخلص من الاخحتلال الفرنسي
وقاد مشاعل الاسلام لاعادته في بلاد كاد الاحتلال ان ينسيها اسلامها
النهارده اصبح اقرب الي الجثه الهامده
ده سبب اننا نهب الي ان نعامله كالمريض الواهن
الذي نحاول ان نقيمه من اسباب عثرته لا ان نهيل عليه التراب لاسباب سطحيه تافهه
ايوه اشتم في الاخوان والسلفيين علي اغلب عمومهم لانهم سلبيين ولا تسمع منهم غير النقد
ولم يستطيعوا ان يقيموا بناء
تحياتي
المفضلات