لقيت الموقع الطبى صاحب البحث
أول شئ تاريخ نشر البحث كان نوفمبر 2014 , يعنى ممكن يكون بعد موضوع اليو تيوب هو كان تاريخه امتى , بالنسبة للبحث منشور على موقع طبى فرنسى هو e-Sante , و الىكم بعض الترجمات المنقولة عن هذا الموقع و البحث تم الانتهاء منه 2014 و كان تحت اشراف هيئة علمية فى فرنسا الاخبار انا مش مسؤل عنها و مش مسؤل عن اى اخطاء املائية او حتى علمية انا نقلتها كوبى بيست و الامانه العلمية تقتضى ذلك
الخبر الاول
صور الشاشات ثلاثية الأبعاد تشكل خطر على الأطفال
قامت منظمة الصحية الفرنسية بالتوصية بعدم السماح للأطفال من هم أعمارهم أقل من الست الأعوام بالقيام بمشاهدة الصور ثلاثة الأبعاد.
فقد أفادت وكالة الغذاء والسلامة والصحة المهنية والبيئية في فرنسا، بأنه من الضروري بعدم السماح للأطفال الذين أعمارهم 13 عاماً، أو أقل من ذلك بالقيام بمشاهدة تلك الشاشات إلا للدرجة المعتدلة.
وتمت الإفادة بذلك بعد الدراسة الذي قامت حول إنعكاسات مشاهدة الصور الثلاثية الأبعاد على العيون، والتي هي ما زالت في إطار النمو، وحيث تم الذكر بأن دول قليلة فقط في الوقت الحالي تمتلك القواعد التي تحكم إستخدام الشاشات ثلاثية الأبعاد.
ونقلاً عن الوكالة الفرنسية، أفادت بأن عملية مشاهدة الصور ثلاثية الأبعاد تحتاج إلى نظر العينين للصور في مكانين مختلفين، وذلك قبل أن تترجم الصورة الواحدة من قبل المخ
الخبر منقول كوبى بست عن مجلة طبية فرنسية و طبعا مترجم بتاريخ 12/11/2014 وممكن العثور عليه على النت بسهولة
الخبر الثانى
. باريس (وكالات) – كشف العديد من الدراسات الطبية خطورتها الشاشات ثلاثية الأبعاد على الجهاز البصري، خاصة لدى الأطفال دون سن السادسة، وذلك بعد أن غزت الصورة ثلاثية الأبعاد حياتنا اليومية عبر السينما والتيلفزيون وألعاب الفيديو.
وتتطلب مشاهدة الشاشات ثلاثية الأبعاد أن تنظر العينان إلى الصور في مكانين مختلفين قبل أن يترجم المخ ذلك إلى صورة واحدة.
دراسة أجرتها إحدى وكالات الصحة الفرنسية حول انعكاسات مشاهدة هذه الصور على العيون التي لاتزال في طور النمو، انتهت بتحذير نشرته المنظمة حسب موقع e-santeتضمن عدم السماح للأطفال دون سن الست سنوات بمشاهدتها.
وقالت الوكالة في بيانها إن الآثار الصحية لهذا التعارض بين حركة العينين، تكون أكثر خطورة، إذا تم الأخذ بعين الاعتبار عدم اكتمال نمو الجهاز البصري لدى الأطفال في هذه السن”.
التقييم الأول للوكالة كشف عن أن أعراض تضرر الجهاز البصري من هذه التقنية ينسحب على جميع الفئات العمرية دون استثناء و تبدأ ـ
وحسب ما نشره موقع e-sante من إرهاق بصري يتبع بآلام في العين والرأس تشير عادة إلى حدوث مشاكل في الرؤية، كما تتسبب هذه التقنية في إضعاف القدرات الذهنية على التركيز كما تصل خطورتها حد فقدان البعض لتوازنهم.
أما التوصيات التي خلصت لها الوكالة فتتعلق بعدم السماح للأطفال دون سن السادسة بالتعرض إلى هذه التقنية وضرورة تكييف ساعات المشاهدة للأطفال دون سن الثالثة عشر كما ينصح المختصون بترك مسافة بين المشاهد وشاشات ثلاثية الأبعاد أو بحمل نظارات طبية.
الخبر منشور بتاريخ 11 نوفمبر 2014 و موجود بسهولة على النت.
و غيره اخبار كتير و طبعا علشان مفتيش ( اخصائى قلب مش رمد) و واضح ان حضرتك طبيب رمد ممكن تفيدنا فى حاجة انا عارفها ان فى بعض انواع الحول بنقفل عين ونسيب عين مفتوحة يمكن دى ممكن تفسر مثل هذا البحث لأن الغرض من اغلاق عين الطفل له علاقة بمركز الابصار و ان بعد فترة معينة لو لم يتم العلاج المخ يهمل الصورة القادمة من احدى العينين ( اللى فيها الحول) لمنع ازدواج الرؤية و هنا تفقد هذه العين الرؤية تماما الى الابد اعتقد الموضوع ده صحيح .
مطلوب دكتور رمد و ياريت تخصص حول
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lonedoctor
تمام اخى الكريم لا يوجد شئ شخصى انا ايضا استشارى باطنة وطالما يوجود اساس طبى يمكن النقاش بناء عليه لا يوجد مشكلة
اما ان تناقش من ليس لديه اساس علمى فالامر لا يصح ابدا
لكن من الممكن ان احد الدراسات اثبتت بشكل او باخر صحة وجهة نظرك
لكن معظم الدراسات اثبتت خلاف ذلك
والمعهد الامريكى لعلوم النظر حتى الان يوصى بانها امنة بناء على نتائج اغلب الدراسات الحالية
وقرات انه الكثير من الحالات المرضية تم اكتشافها بسبب هذه التقنية لان المريض لم يستطع التاقلم مع هذه التكنولوجى كما سمعت فى الفيديو
تقبل تحياتى
عظيم بس يبدوا كده الموضوع اتعقد اكثر حضرتك باطنه و انا قلب , الحقيقة عوزين زميل رمد و ياريت يكون تخصص امراض و علاج الحول لأنى اعتقد الموضوع كله مرتبط بعملية ازدواج الرؤية.
بقى شئ أخير لو حضرتك تتذكر لما اثير موضوع الهاتف الخلوى و تأثيره على المخ هناك العديد و العديد من الابحاث تؤكد خطورة المحمول على المخ ( فترات طويلة او مع بطارية ضعيفة الخ) و لكن جبروت و قوة المال لشركات المحمول اجهضت هذه الابحاث و قبلها كان التدخين و شاركات التبغ العملاقة و لم تعترف الا فى اواخر القرن الماضى بمسؤلية التدخين عن كثير من الامراض الفتاكة و القاتلة و لم يعد فى الامكان انكرها و طبعا هتقول نظرية الموأمرة ...طبعا على الاقل لازم مننسهاش من بالنا .....ما علينا لسه محتاجين زميل رمد يوضح لينا الصورة.....الحقيقة انا كنت عاوز اجيب شاشة ثلاثية الابعاد و بعد البحث اللى قرأت ترجمته ( لأنى لا اجيد الفرنسية) أجلت شراء الشاشة لحد الموضوع ما تتضح ابعاده خصوصا ان النشر لسه فى نوفمبر الماضى. و اخيرا تحياتى و تقديرى اخى الكريم و زميلى العزيز شكرا على التجاوب و المشاركة الكريمة