الليلة ليلة 27 وانا مش حاسس خالص انها ليلة القدر
السماء غيوم والجو مش صافى ابدا ولا اية رايكم؟؟
عرض للطباعة
الليلة ليلة 27 وانا مش حاسس خالص انها ليلة القدر
السماء غيوم والجو مش صافى ابدا ولا اية رايكم؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شخصيا اظن والله اعلم انها كانت ليله الثالث والعشرين
وبعدكده قراءت تعليقات ومشاهدات انها فعلا 23
مما اكد الشك عندي
لكني حزين جدا ﻻئتي اصبت بدور برد شديد ونمت ولم استطع اقامتها
احساس داخلي و العلم عند ربي انها هذه الليلة ليلة الأربعاء الأخير من رمضان و نرجو من الله ان يكتب لنا قيامها باْذن الله. الكثير من المراجع التي رصدت الدورة التكرارية لليلة القدر منذ سنوات عدة كان المشترك فيها جميعا انها كانت ليلة الأربعاء الأخير من شهر رمضان و انها تتبع دورة تكرارية كل ٨ سنوات حسب قدرة الخالق عز و حل في ضبط حركة النجوم و القمر بحيث تكون في هذا الإطار دوما و لا تخرج أبدا عن احد هذه الأيام منذ نزول القرآن حتى اليوم و هي ليالي ٢٥،٢٧.٢٩ و مرة واحدة فقط ليلة ٢٤ كل ٨ سنوات و هي نفس ليلة نزول القرآن ١٨-٨-٦١٠ ميلادية و كانت ليلة الأربعاء الأخير من شهر رمضان ايضا.
العلم عند الله و حببت أتشارك معكم فقط بعض المعلومات و الله وحده اعلى و اعلم.
احترامي للجميع
الراءي الراجح عندي قول بن عباس
انها لسبع باقيه من العشر اﻻواخر 23
او لسبع مضت من العشر اﻻواخر 27
اذا وافقت ليله وتريه ليله الجمعه فهو القول الراجح عند السللف انها تكون ليله القدر
الى هى ليله 23 فعليا
ولكن كلها اجتهادات والعلم عند الله والى الواحد بيشوفو فى المساجد الى بتتملى ليله 27 فقط وتفضى خلاص الليلتين الباقين يعرف حكمه ربنا من اخفاءها رحمه لعباده علشان يقيموا بقيت الليالى علشان فضلها
متفق مع كلام حضرتك .....
حديث سيدنا النبى ... التمسوها فى العشر الاواخر من رمضان .... يدعونا الى الاجتهاد فى كل العشر الاواخر ... مش فى ايام محددة فقط ... و ان كانت هناك احاديث صحيحة تقول انها فى الايام الوترية
اما عن الاحاديث الى تبين علاماتها ... فلم ترد فى الصحيحين ... بخارى و مسلم
فرأيى الشخصى .... ضرورة الاقتداء بسيدنا النبى فى الاجتهاد فى العشر الاواخر ... مع دون انتظار ليلة القدر فى ليلة معينة
تقبل تحياتى
علامات لا أصل لها:
ذكر الطبري أن قوماً قالوا : إن من علاماتها أن الأشجار تسقط حتى تصل إلى الأرض ثم تعود إلى أوضاعها الأصلية! ، وهذا لا يصح .
وذكر بعضهم أن المياه المالحة تصبح في ليلة القدر حلوة! وهذا لا يصح.
وذكر أيضاً أن الكلاب لا تنبح فيها ! ، وهذا لا يصح.
وذكر آخرون أن الأنوار تكون في كل مكان حتى في الأماكن المظلمة في تلك الليلة ! وهذا لا يصح.
وذكر أن الناس يسمعون في هذه الليلة التسليم في كل مكان ! ، وهذا لا يصح إلا أن يكون المقصود أن ذلك لفئة خاصة ممن اختارهم الله تعالى ، وأكرمهم فيرون الأنوار في كل مكان ، ويسمعون تسليم الملائكة فهذا لا يبعد أن يكون كرامة لأولئك الذين اختارهم الله واصطفاهم في تلك الليلة المباركة ، وأما أن يكون ذلك عاماً فهذا باطل معارض لدلالة الحس المؤكدة ، ومشاهدة العيان .
إن ليلة القدر ليست للمصلين فقط ، بل هي للنفساء والحائض ، والمسافر والمقيم، وقد قال الضحاك: "لهم في ليلة القدر نصيب، كلُ من تقبل الله عمله، سيعطيه نصيبه من ليلة القدر".
وينبغي للإنسان أن يشغل عامة وقته بالدعاء والصلاة، قال الشافعي: استحب أن يكون اجتهاده في نهارها، كاجتهاده في ليلها.
وقال سفيان الثوري: "الدعاء في الليلة أحب إلي من الصلاة".
وصلى الله وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه أجمعين .
حابب أشارك بتجربتى المتواضعة
حسيت بشىء لطيف وراحة نفسية ليلة 23 والله أعلى وأعلم
تقبل الله منا ومنكم وكل عام وانتم بخير