| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

  1. #1

    الصورة الرمزية Colin Chapman

    رقم العضوية : 24371

    تاريخ التسجيل : 07Nov2008

    المشاركات : 6,251

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لايوجد

    السيارة[2]: لايوجد

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Colin Chapman غير متواجد حالياً

    Exclamation خطة لزيادة أسعار الخدمات والجمارك.. بدأت «الإجراءات المؤلمة» - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    «ندرس القرارات وتأثيراتها جيداً قبل اتخاذها، ولو اضطرنا الأمر إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات الإصلاحية الفترة المقبلة سنتخذها».
    وأكد المهندس عمرو مصطفى، نائب رئيس هيئة البترول، أن تعثر مفاوضات استيراد الوقود سيعرّض البلاد لأزمة حقيقية، بسبب ارتفاع سعر الدولار، وعدم توافره. وقال الدكتور أشرف مكاوى، عضو مجلس نقابة الصيادلة، إن ارتفاع أسعار الدولار أدى إلى اختفاء 70 نوعاً من أدوية القلب، والجراحة، والعمليات، والسكر، والضغط، والحمل، وكشف متعاملون فى سوق الصرف عن ارتفاع سعر الدولار فى السوق السوداء من 8.83 إلى 8.95 جنيه، فيما تواصلت أزمة نقص السلع التموينية بعدد من المحافظات.
    تتجه الحكومة لتسريع اتخاذ قراراتها الصعبة و«المؤلمة»، التى أشار إليها رئيس الوزراء، بخفض دعمها للخدمات العامة كالمياه والكهرباء والوقود، وإقرار زيادات جديدة فى التعريفة الجمركية لعدد من السلع، خلال النصف الأول من العام المالى الحالى، لمحاصرة عجز الموازنة بعدما خفضت توقعاتها السابقة لنمو الاقتصاد من 5 إلى 4.5%. ورفض نواب بالبرلمان، خطة الحكومة، وطالبوها بالعمل على دفع عجلة الإنتاج، والبحث عن حلول عاجلة لتنشيط الاستثمار والسياحة، بعيداً عن أى محاولات لخفض دعم الطاقة والمياه وزيادة الأسعار، حتى لا يزيد العبء على كاهل الفقراء ومحدودى الدخل.

    بدأت «الإجراءات المؤلمة».. خطة لزيادة أسعار الخدمات والجمارك.. و«العربى»: إعادة هيكلة الدعم و«رسلان»: تحريك أسعار المياه.. و«البرلمان»: إياكم ومحدودى الدخل
    وطالب النائب إيهاب غطاطى، عضو ائتلاف «دعم مصر»، الحكومة بأن تعمل بشكل جدى، بعيداً عن مسألة زيادة الأسعار، وخفض الطاقة، لأنه سيكون أمراً مرفوضاً، وسيصيب الناس بالإحباط. وقال النائب أحمد رفعت: «إذا تبين أن خفض الدعم عن الطاقة والمياه هو الحل الوحيد أمام الحكومة، سنقبله، بشرط ألا يكون الأمر مرهقاً للمواطنين، فالجميع يعلم أن الدولة موقفها المالى صعب». وقال الدكتور أشرف العربى، وزير التخطيط، إن الحكومة بحاجة إلى «جهد شاق» خلال ما تبقى من العام المالى الحالى للوصول بالنمو الاقتصادى إلى 4.5%. أضاف لـ«الوطن»: «وبالتالى هى ماضية فى خططها الإصلاحية لإعادة هيكلة دعم الطاقة وتسعير الخدمات للمواطنين، بما يضمن عدم المساس بالفقراء ومحدودى الدخل».

    فيما كشف برنامج وزارة الكهرباء، المقرر عرضه ضمن برنامج الحكومة، عزم الحكومة إعادة هيكلة أسعار بيع الكهرباء ورفع الدعم، والبدء فى تعميم استخدام العدادات الذكية مسبقة الدفع بتغيير «10 ملايين» عداد كهرباء بأخرى ذكية خلال 5 سنوات. وأكد ممدوح رسلان، رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، اعتزام الشركة المُضىّ فى خطة تخفيض دعم خدمات المياه والصرف، من خلال إقرار زيادة جديدة فى الأسعار يوليو المقبل، فيما أوضح محيى الصيرفى، المتحدث باسم الشركة، لـ«الوطن»، أن الزيادة المُرتقبة يحددها ارتفاع سعر شراء مواد التنقية كـ«الشبّة والكلور»، لارتفاع سعر الدولار، وكذلك فاتورة كهرباء محطات التشغيل، واستهلاكات المواطنين. وأوضحت مصادر حكومية بارزة لـ«الوطن»، أن تصريحات رئيس الحكومة، خلال لقائه مع عدد من رؤساء تحرير الصحف، أمس الأول، حول اعتزامه اتخاذ إجراءات «بعضها مؤلم»، تأتى تمهيداً لاتخاذ إجراءات إصلاحية، بعضها يتعلق بالعمل على الحد من تفاقم فاتورة أجور الموظفين، البالغة 8.2% من الناتج المحلى الإجمالى فى عام 2015، إلى 7.5% بحلول عام 2018، وخفض فاتورة دعم الطاقة والتى بلغت 6.6% من إجمالى الناتج المحلى فى 2014 إلى 3.3% بحلول 2016 وأقل من ذلك بحلول 2018، وزيادة تعريفة الكهرباء على كل فئات المستهلكين. ولم يستبعد مصدر بوزارة التجارة والصناعة، اتخاذ الوزارة إجراءات جديدة لـ«ترشيد الاستيراد» من خلال فرض قيود جديدة وزيادة التعريفة الجمركية لعدد من السلع. وقال المصدر لـ«الوطن»: «ندرس القرارات وتأثيراتها جيداً قبل اتخاذها، ولو اضطرنا الأمر إلى اتخاذ مزيد من الإجراءات الإصلاحية الفترة المقبلة سنتخذها».

    وأكد المهندس عمرو مصطفى، نائب رئيس هيئة البترول، أن تعثر مفاوضات استيراد الوقود سيعرّض البلاد لأزمة حقيقية، بسبب ارتفاع سعر الدولار، وعدم توافره. وقال الدكتور أشرف مكاوى، عضو مجلس نقابة الصيادلة، إن ارتفاع أسعار الدولار أدى إلى اختفاء 70 نوعاً من أدوية القلب، والجراحة، والعمليات، والسكر، والضغط، والحمل، وكشف متعاملون فى سوق الصرف عن ارتفاع سعر الدولار فى السوق السوداء من 8.83 إلى 8.95 جنيه، فيما تواصلت أزمة نقص السلع التموينية بعدد من المحافظات.
    بدأت «الإجراءات المؤلمة».. خطة لزيادة أسعار الخدمات والجمارك.. و«العربى»: إعادة هيكلة الدعم و«رسلان»: تحريك أسعار المياه.. و«البرلمان»: إياكم ومحدودى الدخل
    رابط المصدر

    الوطن | خطة لزيادة أسعار الخدمات والجمارك.. بدأت «الإجراءات المؤلمة»


    تزاحم الأهالى على منافذ السلع التموينية بسبب نقصها بالغربية


  2. #2

    الصورة الرمزية Colin Chapman

    رقم العضوية : 24371

    تاريخ التسجيل : 07Nov2008

    المشاركات : 6,251

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لايوجد

    السيارة[2]: لايوجد

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Colin Chapman غير متواجد حالياً

    Lightbulb hilal -

    hilal


  3. #3

    الصورة الرمزية Colin Chapman

    رقم العضوية : 24371

    تاريخ التسجيل : 07Nov2008

    المشاركات : 6,251

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: لايوجد

    السيارة[2]: لايوجد

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Colin Chapman غير متواجد حالياً

    Thumbs up ahmed_eng2001 -

    ahmed_eng2001



  4. #4

    الصورة الرمزية ali ashraf

    رقم العضوية : 162614

    تاريخ التسجيل : 13Jul2014

    المشاركات : 1,144

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: نيسان صنى

    السيارة[2]: بيجو 508

    الحالة : ali ashraf غير متواجد حالياً

    افتراضي شروط البنك الدولى -

    كلام حضرتك صحيح 100% و موضوع القرارات المؤلمة ده لا خيار لنا فيه و انما ده شرط من شروط البنك الدولى لتمرير قرض ب3 مليارات دولار و الى حضرتك و القراء الافاضل جزأ من مقال د. زياد بهاء الدين فى جريدة الشروق بتاريخ 8 فبراير تحت عنوان ....أين الحقيقة فى قرض البنك الدولى و اليكم النشر:

    نشر البنك الدولى على موقعه الرسمى ــ بتاريخ ٢١ ديسمبر ٢٠١٥ ــ المذكرة التفصيلية للقرض (المؤرخة فى ٢٣ نوفمبر والواقعة فى ثمانين صفحة وهى ليست العقد القانونى) وملخصها التنفيذى، والذى يُفهم منه أن الاتفاق يرتبط بالتزام الحكومة المصرية بثلاثة برامج محددة: الأول يتناول تخفيض عجز الموازنة، ويشمل زيادة الحصيلة الضريبية، وتخفيض الزيادة السنوية فى نسبة أجور العاملين بالدولة إلى الدخل القومى، وتحسين إدارة الدين العام الداخلى. والبرنامج الثانى يتعلق بتوسيع نطاق مشاركة القطاع الخاص فى مجال الطاقة. أما البرنامج الثالث فيهدف إلى تحسين مناخ الاستثمار من خلال قوانين جديدة، وتسهيل استخراج التراخيص، وزيادة المنافسة. والواقع أن من يطالع مضمون هذه البرامج الثلاثة لا يجد فيها ما هو خارج عن السياق العام للسياسات الاقتصادية المصرية


  5. #5

    الصورة الرمزية ali ashraf

    رقم العضوية : 162614

    تاريخ التسجيل : 13Jul2014

    المشاركات : 1,144

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: نيسان صنى

    السيارة[2]: بيجو 508

    الحالة : ali ashraf غير متواجد حالياً

    افتراضي فاتورة الاجراءات المؤلمة -

    فاتورة الإجراءات المؤلمة

    كتبالاستاذ السناوى فى جريدة الشروق اليوم : و بدون اى تعليق منى

    عبد الله السناوي

    نشر فى : الثلاثاء 16 فبراير 2016 - 10:25 م | آخر تحديث : الثلاثاء 16 فبراير 2016 - 10:25 م
    هناك ثلاث رسائل أساسية فى لقاءات رئيس الوزراء الدكتور «شريف إسماعيل» المتوالية مع الكتاب ورؤساء تحرير الصحف المصرية.
    الأولى، أن التحديات التى تعترض حكومته تتطلب حجما غير تقليدى فى العمل وحجما غير متوافر فى الإنفاق.
    برقم واحد يلخص الأزمة فإن الدين العام وصل (٢‪.‬٣) تريليون جنيه، وهو عبء لا يحتمل على موازنة الدولة يستهلك طاقتها فى توفير الخدمات الضرورية للمواطنين وأية مشروعات لإصلاح البنية التحتية التى تحتاج أن تمتد إليها يد الإنفاق.
    والثانية، أن ندرك عجز القدرات المالية على تلبية أسقف التوقعات المرتفعة التى يتطلع لها المصريون وأن نواجه الحقيقة.
    والثالثة، أن المرحلة المقبلة سوف تشهد إجراءات «صعبة» و«مؤلمة» لتوفير موارد حقيقية للدولة إنقاذا لاقتصادها فلم يعد ممكنا تأجيل تلك الإجراءات أو المقايضة عليها.
    الكلام صريح ومباشر عن الإصلاح الاقتصادى وضروراته وتوجهاته الرئيسية وفواتيره واجبة التسديد.
    لا يجادل أحد أن مواجهة الحقيقة رغم مرارتها أفضل من خداع النفس واستنزاف الوقت و«الاعتماد على القروض والمساعدات لتسكين الأزمات» كما قال عن حق.
    غير أن برنامج الحكومة يطرح سؤالا جوهريا يصعب الإفلات من استحقاقاته الاجتماعية والسياسية والأمنية:
    من يدفع فاتورة الإصلاح الاقتصادى؟
    بحسب رئيس الوزراء فإن هناك مخططا لرفع الدعم على خمس سنوات يعيد تعريف الفئات المستحقة للدعم.
    المعنى أننا بصدد رفع قريب لأسعار الوقود والكهرباء وتقليص آخر للدعم على السلع الرئيسية.
    الأفدح أننا أمام فلسفة جديدة فى إدارة الخدمات العامة صلبها أن لكل خدمة مقابلا اقتصاديا لضمان استمرارها.
    الرئيس أشار إلى نفس الفلسفة فى آخر لقاءاته.
    وهو ما يعنى رفع أسعار المواصلات العامة ومياه الشرب والخدمات الصحية والتعليمية وكل شىء يحصل عليه المواطن العادى بغض النظر عن جودته.
    بصورة أخرى فإننا أمام إعادة تعريف لدور الدولة وتقليص جديد لوظائفها الاجتماعية.
    دون اجتهاد كبير فإن النتائج سوف تكون وخيمة على أى استقرار فى هذا البلد وعلى مستقبل نظام الحكم كله.
    من الناحية الاجتماعية فـ«الإجراءات المؤلمة» تحمل الطبقة الوسطى والفئات الأكثر فقرا الفواتير كلها بينما تعفى منها رجال الأعمال المتنفذين.
    هذا مشروع اضطرابات اجتماعية قد تعيد إلى الأذهان انتفاضة الخبز فى يناير (١٩٧٧) التى نشبت لأسباب أقل بما لا يقاس مما هو مطروح فى برنامج الحكومة من «إجراءات مؤلمة».
    من الناحية السياسية فالإجراءات تسحب بقسوة من شعبية الحاضر وشرعيته وتشكك بعمق فى توجهاته الاجتماعية، من هو؟.. وأين يقف؟
    ومن الناحية الأمنية فإن مجازفة الإجراءات تضع الشرطة أمام مهمة عسيرة.
    لا بوسعها أن تواجه شعبا غاضبا، والاضطرابات المحتملة لا يمكن استبعادها.
    ولا بمقدورها أن تخوض معركتين فى وقت واحد، الحرب مع الإرهاب والتصدى لأية انتفاضات اجتماعية.
    بكل الحسابات فى بلد منهك فإن مجازفة «الإجراءات المؤلمة» سوف تؤلم نظام الحكم قبل غيره.
    لا تكفى حوارات رئيس الحكومة لتهيئة الرأى العام، فالناس لا تقتنع إلا بما هو مقنع.
    قيمة أى حوار من مثل هذا النوع فى مدى التنبه لمخاطر الخيارات التى بصدد إعلانها.
    رغم صحة المقدمات عن ضرورة مواجهة الحقائق إلا أن الخطط المقترحة تفضى إلى تفجير كل الحقائق.
    إذا لم يعترض البرلمان فقد شرعيته الشعبية وأصبحت الكلمة الوحيدة للشوارع الجائعة.
    يصعب أن يمر برنامج محمل بكل هذه «الإجراءات المؤلمة» تحت ستار بعض البرامج الاجتماعية وبعض الوعود العامة برفع الدخول والمعاشات أو بالتحايل على بعض المصطلحات مثل «إعادة الهيكلة» و«تحريك الأسعار».
    هناك أزمة مصداقية بعد تجربة «قانون الخدمة المدنية»، ادعت الحكومة أنها لن تمس دخول موظفيها بينما عملت على خفضها بنحو (١٧) مليار جنيه.
    الكلام عن محدودى الدخل أقرب إلى قنابل دخان لتمرير ما لا يمر وتسويق ما لا يسوق.
    الناس مستعدة أن تضحى بقدر ما تتوافر العدالة فى توزيع الأعباء.
    للإصلاح ضروراته وللعدل مقتضياته.
    لا إصلاح اقتصادىا بلا عدل اجتماعى.
    سألت رئيس الوزراء: «أين الضرائب التصاعدية؟»، وهى أداة دستورية معطلة.
    قال إنه مقتنع بالضرائب التصاعدية لكنه يخشى من أن يفضى تعديل النظام الضريبى مرة ثالثة إلى هز الثقة فى بيئة الاستثمار.
    حجته لها منطقها فى الظروف العادية غير أنه عندما يكون مصير البلد كله على المحك فلابد من الحسم.
    هناك اقتراحات أخرى بفرض ضريبة على الثروة لمرة واحدة بقيمة (٥٪) طرحها رجل الأعمال «سميح ساويرس» على الدكتور «حازم الببلاوى» عندما كان رئيسا للحكومة.
    بدا أن الدكتور «شريف إسماعيل» على إلمام كامل بالقصة فقد كان وزيرا للبترول فى حكومة ما بعد (٣٠) يونيو.
    كما أن هناك ضرورات لحرب حقيقية ضد الفساد لا تتبدى أية بوادر جادة عليها رغم الوعود التى يتضمنها بيان الحكومة المرتقب.
    باليقين فإن هناك حاجة ماسة إلى زيادة موارد الدولة غير أن أسهل الحلول اللجوء إلى «الجبايات» أو أن تضع يدك فى جيوب الفقراء دون أن تنظر حولك إلى الثروات الحرام التى تراكمت من زواج السلطة بالثروة.
    هناك على سبيل المثال ملف الأراضى المنهوبة.
    لا توجد قواعد معلنة وصارمة تطبق على الجميع بلا استثناء ولا تمييز لاستعادة حقوق الدولة، وبعض الاقتصاديين يقدرها بما يتجاوز (٣٠٠) مليار جنيه.
    فى مصر نتكلم عن مناخ الاستثمار كأنه مرادف للصمت على الفساد.
    فى أية دولة ناهضة فإن من مستلزمات جذب الاستثمارات وتشجيع قطاع الأعمال الخاص وضوح القواعد والقوانين واتساقها مع ما هو متعارف عليه دوليا.
    مشكلة الحكومة المستعصية أنها تبحث عن رضا المواطن بإجراءات أقل ما توصف به أنها صادمة لكل أمل فى الحياة.
    هناك أفكار إيجابية يتضمنها البرنامج الحكومى فى رفع منسوب تنافسية الاقتصاد وتشجيع الصناعات المصرية ومراجعة ضمانات جودة المنتج المستورد وإنشاء هيئة جديدة لسلامة الغذاء تتبع رئيس الجمهورية غير أن السياق العام يقلل من قيمة كل فكرة جديدة.
    عندما تقول للناس إن قدرتهم على الوفاء باحتياجاتهم اليومية أصبحت أكثر قسوة فإن الكلام لا يسمع عن أى جديد أيا كانت إيجابياته.
    أى تقدير موضوعى للملف فيما بعد «الإجراءات المؤلمة» يشير إلى أزمات محتملة واضطرابات ممكنة وسحب فادح من رصيد الشعبية وتغيير كبير فى المعادلات السياسية.
    حقيقة رئيس الوزراء أفضل من صورته، فهو رجل جاد يتحدث جادا، غير أنه يجد نفسه فى اختبار يصعب اجتيازه.
    إذا لم يكن هناك عدل فإن الاضطرابات سوف تطل برأسها.


  6. #6

    الصورة الرمزية Bassem Youssef

    رقم العضوية : 147527

    تاريخ التسجيل : 20Aug2013

    المشاركات : 2,008

    النوع : ذكر

    الاقامة : Hurghada

    السيارة: None

    السيارة[2]: Scoda Fantasia 2010 (Sold

    دراجة بخارية: None

    الحالة : Bassem Youssef غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    و الله ما عايز ارد...خلي لساني في بقي احسن


  7. #7

    الصورة الرمزية rotanamasoud

    رقم العضوية : 66795

    تاريخ التسجيل : 01Apr2010

    المشاركات : 2,720

    النوع : ذكر

    الاقامة : EGYPT-ALEX

    السيارة: LAST Tempra&CITROEN ZX

    السيارة[2]: Skoda favorit

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : rotanamasoud غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    لو كل ده عشان قرض ب3 مليار ميستلفوه من جمال ولا علاء
    معتقدش اعتقد ان ده تبع عقاب الشعب على 25

    مصر يجب أن تكون كالاسفنجة ,تبقى طافية دون أن تغرق ,حجمها كبير ولكن لا وزن لها-معادله كيسنجر


  8. #8

    الصورة الرمزية Elawany13

    رقم العضوية : 82537

    تاريخ التسجيل : 02Dec2010

    المشاركات : 11,874

    النوع : ذكر

    الاقامة : Egypt

    السيارة: الحمد لله رضااااااااا

    السيارة[2]: شاهين 2004

    دراجة بخارية: موتوسيكل صينى

    الحالة : Elawany13 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    حسبنا الله ونعم الوكيل


  9. #9

    الصورة الرمزية hugan

    رقم العضوية : 25254

    تاريخ التسجيل : 15Nov2008

    المشاركات : 11,512

    النوع : ذكر

    الاقامة : القا هره

    السيارة: شاهين 1400 /97

    السيارة[2]: 516.2008 تيجو2013

    دراجة بخارية: دايون 150

    الحالة : hugan غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    من الاخر
    حاجه تسد النفس
    بلد قرف في قرف

    ياتقول كلام في محله يا تقول حلو ياحلو
    http:///photos/a.879931698703941.107...370587/?type=1


  10. #10

    الصورة الرمزية هيثم مجدي

    رقم العضوية : 145205

    تاريخ التسجيل : 13Jun2013

    المشاركات : 341

    النوع : ذكر

    الاقامة : مصر, الإسكندرية

    السيارة: ربنا كريم

    السيارة[2]: ربنا كريم

    الحالة : هيثم مجدي غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rotanamasoud مشاهدة المشاركة
    لو كل ده عشان قرض ب3 مليار ميستلفوه من جمال ولا علاء
    معتقدش اعتقد ان ده تبع عقاب الشعب على 25
    قرض البنك الدولي مش مهم لقيمته. لكن مجرد رضاء البنك الدولي عن بلد معناه ان البلد دي جزء من النظام الدولي. يعني صك التبعية للغرب. بدون البنك الدولي محدش هيستثمر عندك ولا يعبرك.

    فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم. المائدة - 54



 
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. البترول: لا توجد نية أو توجه حكومى لزيادة أسعار المنتجات البترولية
    بواسطة ZADH في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 19-03-2015, 12:50 PM
  2. البارومة المؤلمة
    بواسطة هيثم الشرقاوى في المنتدى دايــو+شيفرولية لانوس
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 07-05-2014, 01:58 AM
  3. عدم توافر بنزين 80 و لزيادة أسعار البنزين , هل تستخدم أسطوانات الغاز !؟
    بواسطة AMA في المنتدى المنتــــــدى العـــــــــــام للسيــارات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 29-05-2010, 01:56 AM
  4. مناقشة حول التأثير المباشر و غير المباشر لزيادة أسعار البنزين
    بواسطة Hossam_Hassan في المنتدى المنتــــــدى العـــــــــــام للسيــارات
    مشاركات: 29
    آخر مشاركة: 09-05-2008, 01:51 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2