بسم الله الرحمن الرحيم
من فضلكم انا معايه مبلغ من المال مش عارف اعمل فيهم ايه
عاوز استثمرهم فى حاجه
محتاج مساعد من فضلكم
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيم
من فضلكم انا معايه مبلغ من المال مش عارف اعمل فيهم ايه
عاوز استثمرهم فى حاجه
محتاج مساعد من فضلكم
أصبر شوية
حولهم دولارات لحد ما تلاقي فكرة كويسة
وابعد عن الربا
موضوع الاستثمار حتلاقي في مواضيع كتير داخل المنتدى بتتكلم فيه لو حضرتك تقدر تدور عنها حتستفاد كتير جداً
اما لو حضرتك حابب إجمالاً للموضوع لا يغنيك عن البحث فأنا حقول لحضرتك ان الجنيه المصري من ايام ثوره ٥٢ وهو بيعني من التضخم وتخفيض قيمته كل فتره زمنيه وبالتالي الاحتفاظ بيه في الصورة الورقية مش مجدي ولكن الامر بيختلف من شخص لآخر مبدأياً لازم تبقي عارف ان المخاطرة والربح بينهم علاقة طرديه يعنى كل الحاجه مكانت مخاطرتها اعلي حتلاقيها بتكسب اكتر والعكس صحيح فالفكرة انت تتحمل مخاطره بفلوسك لحد فين وخبراتك في او مجالات
وبالتالي الاستثمار في مصر إما تجاري "وده بيشمل الأنشطة التجارية والصناعية والزراعية " وإما استثمار عقاري " وده حيشمل شراء عقارات للمتاجرة او التأجير او البناء" واستثمار في أوراق مالية "سواء شهادات استثمار او المضاربه في البورصه او صناديق الاستثمار"
مبدأياً الأقل مخاطره وأقل عائد هى شهادات استثمار في البنوك وتاخد فايدتك وتبقي زى الفل ولكن للأسف حتلاقي معدل التضخم دائماً مسابقك بخطوتين تلاته بس ضامن فلوسك
الحل التانى البورصه والأوركسترا وصناديق الاستثمار بصراحه مفهمش فيهم ولكن مخاطره اعلي ولو بتفهم فيهم او حد تثق فيه بيفهم فيهم حتكسب منهم كويس بس ممكن تخسر فلوسك في ساعتين زمن ووممكن تكسب ٣٠ او ٤٠٪ في ساعتين برضه
الحل التالت وهو الأضمن ومخاطره قليله ومكسب كويس جداً وهو الاستثمار العقارى حضرتك تدور علي محل تجاري او شقه في مكان واعد وده محتاج لفه وسؤال أهل ثقته تعرفهم عن الأماكن المتوقع انتعاشها وتحط فلوسك في عقار او اتنين هناك ولو المبلغ مش حيكمل ممكن تقسط الباقي واعتبره استثمار برضه وبعد كده اما تبيع بسعر اعلي او تأمر وتستفيد بالايجار لحد متحب تاخد رأس المال وتبدأ تبيع مشكله الموضوع ده في حاجه واحده بس ان السوق غالباً مبيسمحلكش تبيع في وقت سريع بتحتاج فتره لحد متلاقي مشترى للعقار
الحل الرابع وهو التجاره ودى اعلي مكسب فيهم ولكن لو ملكش خبره فيها يبقي ابعد أحسن لان الموضوع مش سهل و حتحتاج متابعه دائمة علشان تحافظ علي فلوسك
وبالتالي أنا شايف ان الأفضل الاستثمار العقاري في الوقت الحالي
وبصراحة مش حابب موضوع الدولار او الذهب لو بكميات كبيره علشان الوضع مش أمان قوى ده اولا وثانيا بالنسبة للدولار ان لو كل واحد اشترى كم من الدولار هو مش محتاجه وشاله عنده حيكتشف ان الموضوع دايره تحلف وتأثر عليه في النهايه وحيلاقي الكسب بتاعه ضايع في انهيار عمله بلده "مش بس تضخم" وبالتالي يكون خسر اكتر من مكسبه إلا لو حيقدر يسافر يعيش في بلد تانيه بالدولارات دي .
وطبعاً اللي فات ده كله رأي شخصي يحتمل الصواب والخطأ وعلي حضرتك مراجعته وأخذ ما يناسب ظروف حضرتك والعمل بيه .
تحياتى .
متابع
اشتري دولارات و يورو
مشاريع الاكل مش بتخسر
الموضوع اولا يحتاج تنظيم الفكرة العامة و منها للاجابة على سؤال حضرتك ........ أولا الغرض من الأستثمار ... هل المطلوب ايجاد عائد يساهم فى المصاريف الشهرية أم الغرض هو تنامى رأس المال على المدى الطويل و بدون أحتياج من دخل شهرى أو عائد على المستوى القصير. ثانيا : أعلم هناك قاعدة ذهبية فى الأستثمار هامة جدا و هى كلما زادت نسبة الأرباح تزيد معها نسبة المخاطرة يعنى هناك علاقة بين الأعمال ذات المخاطرة العالية و ذات الارباح العالية ايضا و هذه لا ينصح بها اطلاقا و خصوصا فى الوقت الحالى . القاعدة الثانية لا تعتمد على شريك معك مطلقا. أخيرا السوق المصرى يعانى حاليا من كساد ومتوقع استمراره لسنتين على الاقل , و مع الكساد يكثر الفساد و النصب ( أحترس مرة و اتنين و عشرة) .
المقترحات العامة : الحفاظ على رأس المال فى شكل عملة محلية غلط و تناقص شديد لرأس المال , شراء دولارات من السوق, فة الوضع الحالى مكلف جدا و فى نفس الوقت ضرب للاقتصاد المصرى و ده طبعا مش محبب. التجارة لو ملكش فيها مينفعش , شهادات استثمار حل سهل و مضمونة ( وشبهة الربا , ده موضوع يرجع لحضرتك مقدرش اقولك حلال و لا حرام ولكن العديد من دور الافتاء فى مصر و خارجها احلته و عموما فى الاقتصاد المتهاوى نختر اقل الضررين ) ,
الحل الأمثل : أعلم ان سوق العقار يعانى هو الاخر من الكسادولكن : أختيار المكان المناسب بمعنى منطقة اسواق مزدحمة , منطقة عليها طلب كبير هى مكسب اكيد و الخبرة كلها فى تحديد هذه الاماكن ( اللقطة) و للاسف دى بتحتاج رؤوس اموال كبيرة مثلا هناك مول شاطب على الانتهاء فى الموسكى كان المتر اللى مش على الواجهة , وغير مميز من 3 سنين 7 الاف ج دلوقت عدى 40 الف ( المتر غير المميز) ,
ممكن شقة عادية و تأجرها لحين تحسن الاوضاع و متعملش حسابك على البيع اليومين دول.
مع تمنياتى بالتوفيق.
متشكرا جدا على الردود
الغرض من الأستثمارهو تنامى رأس المال على المدى الطويل و بدون أحتياج اليه
يعنى تقريبا 5 سنين
طيب يا باشا متشتريش دولارات دلوقتى الى بيقلك سعرها وصل 10 جنيه القاعده الاولى للاستثمار انك تبعد عن الشىء الى بيطلع don't torch while it's hot هتشترى غالى يعنى اقل نزول فى السعر 10 قروش هيكسرك فى مبلغ كبير
ثانيا يا شباب الصرفات ببشترى مبتبعش :D روح قولو عايز 10 20 الف هيقولك مفيش بيلمو لناس معينه :D
يا سلام لو مجموعه دماغهم واحدة يشتركوا فى مشروع
احسن من الف وظيفة
بدور على مشروع و ربنا يسهل
ياريت و الله يا حدعان و ميبقاش عقارات و انا و الله داخل بس تبقى فكره جديده
اللى نفسة اعملة مشروع مبتكر حتى لو بعيد عن خبرتى
ياريت بجد فكرة المشروع دي ويبقي تصدير , فرق العملة حيعمل أرباح قوية , بس عايزين منتج او صناعة قوية
لو 10 مثلا اشتركوا فى مشروع بفكرة مبدعه او مشروع لاحتياج يومى للناس
اعتقد صعب جدا مشروع يخسر مبنى على الفكرتين دول
بص انا بحب افكر بره المتعارف عليه ونفسي اعمل مشروع يبقي الهدف بتاعه التصدير
في مره شوفت فيديو تسجيلي عن سعوديين عملوا مزرعة لانتاج الكفيار مع ان جو السعودية مينفعش للنوع دا من السمك ورغم كدا المشروع نجح وبيحقق أرباح وكمان نافس الكفيار الروسي بتاع بلده وكمان بقي يعتبر من اجود أنواع الكفيار في العالم
تحياتي للناس الايجابية اللي بتحاول تفكر في مشروع....الناس المحبطة اللي محدش ياخد منهم غير النقد و تثبيط الهمم ، اصبحت لغتهم قديم و حامضة
طب انا مع الاخ بتاع فكره التصدير بس انا بحكم شغلى عايز اصدر برمجيات نفسى نعمل زى الهند 500 الف شخص يشتغلو فرى لانسينج هيدخلو دولارات بالهبل و يوفرو شغل محترم بعيد عن اى شىء حكومى فى البلد و لا لينا دعوه بيهم غير فى النت بس مش عارف اجمع عدد و كل واحد عشان ناجح لوحده بنفش نفسى اعرف كل المهندسين بطبيعه و ارباح الشغل الفرى لانسينج بدل مهموما كاتمين انفسهم فى وظاشف مختلفه بتقتل الابداع و برضه مش بتى مدخول مادى
فعلا موضوع التصدير بيبعدك عن مشاكل الدولار
حاليا الناس اللى بتستورد تعبانين جدا بسبب الدولار
شدوا حيلكوا يا رجالة
افتكروا ان جوجل و ابل ابتدوا بحلم و باقل الامكانيات
فى مشروع جيد و مربح و لا يمكن الناس تستغنى عنه و الحقيقة هو معمول من فترة و الارباح مضمونة و الخسارة تكاد تكون معدومة .....بأختصار تدوير القمامة , أولا المكسب الاول من العملاء اللى تتعاقد معهم للتخلص من القمامة , ثانيا المكسب الثانى من فرز المخلفات و دى الصين بتشتريها بالطن او بالكيلو و خصوصا البلاستيك و المعادن و المخلفات العضوية برضضه اعتقد بيستفاد منها , راس المال المحتاج فى مركبات جمع المخلفات ثم لمكان الفرز و التجميع و الافراد طبعا .
منقول .......
مشروع صغير بأرباح تتعدى 400% سنويا. هذا النوع من المشاريع التي تعتبر من أسهل المشاريع التي من الممكن إنشاءها في جمهورية مصر العربية وهو عبارة عن شركة نظافة وتدوير مخلفات.
وحسب فوربس المصرية، فمن المعروف ان المخلفات تجلب عائدا ماديا كبيرا جدا. فهي عبارة عن منجم ذهب، حيث يتميز هذا المشروع بأنه ذي حاجة ملحة جدا وأيضا هو غير منفذ بشكل كاف لعدم معرفة الناس به أو بما يمكنهم فعله في مثل هذا النوع من المشاريع.
كيفية العمل في مشروع شركة نظافة وتدوير المخلفات:
٭ توافر مخزون بمساحة لا تقل عن 300 متر مربع وتوفير مكتب للإدارة في هذه المساحة (يمكنك استئجار الأرض).
٭ يتم تحديد منطقة معينة للعمل فيها وجمع المخلفات منها.
٭ دور شركتك هو جمع القمامة من كل شقة في الحي مقابل مبلغ مادي بسيط على حسب العملة الخاصة ببلدك، ويمكنك التوسع والعمل في أكثر من حي وجمع القمامة من عدد كبير جدا من المنازل والعمارات.
٭ يتم ترحيل القمامة إلى المخزن وفرزها جيدا حيث يتم استخراج الأوراق، الكرتون، الألومنيوم، النحاس، البلاستيك، الحديد، زجاجات المياه والحليب، عبوات التونة والسالمون وغيرها من العبوات المعدنية وكل الأشياء التي يمكن بيعها.
٭ بعد الفرز وتكوين كمية كبيرة من الموارد المستخرجة يمكن بيعها وبأسعار عالية فمثلا سعر طن النحاس بـ 20 ألفا وطن الأوراق بـ 1000 جنية وطن الألومنيوم بـ 7000 جنيه وهكذا.. ويمكنك أيضا معرفة السعر الخاص ببلدك من تجار هذه المواد.
متطلبات إقامة مشروع شركة نظافة وتدوير المخلفات:
٭ سيارة لجمع ونقل القمامة من المنازل إلى المخزن.
٭ رأسمال يقدر بحوالي 200 ألف جنيه.
٭ عدد 8 عمال يقومون بجمع وتفريغ وفرز القمامة.
مشروح القمامه ممتاز بس التصاريح والموافقات والرشاوي والسجل التجاري والضرايب هتخرب بيتكم تماما اي مشروع في مصر مفهوش لواء شرطه يعتبر فاشل شوفو لواء شرطه معاكم وهيسرقكم كمان للاسف او يحميكم مقابل مبلغ شهري متفق عليه فقط ويكون ليه علاقه بالحي والضرايب والمحافظه والشؤون الجتماعيه والتامينات الموضوع مش بسيط اوي كل الي بيعمل انشطه زي دي لواءت شرطه ومخابرات وامن دوله
بالصدفة البحتة مقالة نشرت اليوم فى اليوم السابع زى ميكون الكاتب للتقرير كان معانا و قرأ كلام حضرتك و اليك التقرير .....منقول....
هكذا نقتل «المشروعات الصغيرة» الثلاثاء، 08 مارس 2016 - 03:02 م الفساد يحول الحالمين إلى «خفافيش» ظهر الفساد فى البر والبحر، هذه ليست مقولة عابرة، ولكنها حقيقة واقعية نشعر بها كل يوم ونلمس آثارها فى حياتنا اليومية فنعاين أحلاما تذبل، وآمالا تجهض وشرايين تتصلب وركودا يدب فى أعضاء الدولة المصرية، ثم نفاجأ بأن الوضع أصبح كارثيا، وأن الصناعة تدهورت وأن العجز فى الموازنة العامة بلغ مداه. لم نسأل أنفسنا لماذا تحارب الدولة أبناءها بهذه الضراوة؟ ولماذا كلما حلم مواطن بسيط بتأسيس «شركة» أو إنشاء مصنع صغير يصطدم بكل هذه العراقيل التى تضعها الدولة أمامه فتجبره على اليأس أو الفساد، وكلاهما مميت؟ أعرف شبابا اجتهدوا فى أعمالهم وسعوا من أجل إقامة مشاريع صغيرة تفتح نوافذ الحلم فى عيونهم وتزرع فى المستقبل بذور الأمل والخير، لكنهم للأسف اصطدموا بالكثير من العراقيل الروتينية القميئة فبدلا من أن يحلموا بعالم سعيد أصبحوا جزءا من فساد الواقع، وبدلا من أن يستثمروا «فى الحلال» أصبحوا خفافيش تهوى العمل فى الظلمة وتحترف التخفى عن عيون الدولة، فلم يدفعوا ضرائب ولم يراعوا ضميرا ولم يبذلوا أى مجهود فى تحسين الأعمال التى يحترفونها، لأنهم حولوا مسار السعى من المسار الطبيعى إلى المسار الأعوج. أعرف شبابا أيضا مازالوا يقبضون على الجمر، منهم واحد حاول أن ينشأ مصنعا للمواد الغذائية، حالما بأن ينافس شركات الأغذية العالمية التى تغزو أسواقنا بمنتجات تبدد ثقافتنا وتغزو مجتمعنا، لكنه للأسف أيضا اصطدم بصخرة الواقع وأذنب كل الذنب، لأنه حاول أن يعيش فى النور، فتقدم بأوراقه للحصول على ترخيص يمكنه من العمل والتوسع، ففتح بذلك على نفسه باب جهنم، وتكالب عليه الموظفون من كل الهيئات والمصالح المعنية، وكل «حملة» تأتى إليه تطلب منه رشوة معلنة وأخرى خفية، بل والأنكى من هذا أنهم بعد أن يتقاضوا الرشوة يحررون له محضرا «بسيطا» بغرامة «بسيطة»، وإن لم يدفع يهددونه بتلفيق قضية أكبر عقوبتها غرامة أضعاف ما يتقاضونه من رشوة، ناهيك عن التوعد الدائم بالحبس أو «التشميع بالشمع الأحمر». هكذا أصبح هذا الشاب على حافة الانهيار، لا يكسب بما فيه الكفاية ليطور عمله ويحسن مساره المهنى، لأنه أصبح مجبرا على دفع «شهريات» للعديد من البلطجية الحكوميين، وبعد أن كان هذا الشاب يحلم بأن يصبح صاحب عمل أو «رجل أعمال» صغيرا، صار هو نفسه «عاملا» لأنه لم يكسب ما كان يتوقعه، كما أنه وجد نفسه مضطرا لتخفيض الرواتب والعمل بيديه توفيرا للنفقات، فهرب منه العاملون واحدا تلو الآخر لينضموا إلى طابور البطالة أو صفوف الباعة الجائلين أو أسطول العشوائية المسمى بالـ«توك توك». آن الأوان لنسأل: لماذا تعادى الدولة أبناءها إلى هذا الحد؟ ولماذا لا تيسر على الحالمين بمستقبل أكثر رحابة بأن تساعدهم على زراعة الأمل؟ ولماذا لا تدرك أن «المشروعات الصغيرة» فى الاقتصاد، مثل الأطفال فى الأوطان، نص الحاضر وكل المستقبل، فهل تكره الدولة أبناءها
هكذا نقتل �المشروعات الصغيرة� |اليوم السابع
شوف حد ثقه شغال فى حاجه و اشتغلو سوا راس براس و ادرس الموضوع
ده فى وعد ربانى
بيقولك انا ثالث الشريكان ان لم يخن منهم الاخر
الشركه بتنجح و بتكبر عن العمل القردى
اهم حاجه راس براس
حد يكتب فكره كويسه نفسى اعمل مشروع بفكر فى صيدليه بس محتاجه فلوس اكتر من الى معايا غير موضوع الدكتور الى هتتكتب على اسمه
اية رايكم فى مصنع صغير لاى حاجة طبية غير معقدة ؟