الموضوع: الدولار المفترى عليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali ashraf

رحت للست غادة والى و الأستاذ طارق عامر و قلتلهم إني كنت بأضحي فى سبيل الوتن و دلوقتى من غير شغل هل ممكن تعوضونى بقرض بدون فايدة أو منحة أو أى حاجة لغاية ما ألاقى شغل .هل حياخدني بالحضن و يعيطوا و لا حيدوني بالجزمة .اكيد مش هيعيطوا و مش هيخدوك بالحضن , بس المهم لو انت ضامن الفلوس بتاعتك رايحة فعلا فى المكان الصحيح , مع تحفظى على مصطفى بكرى الا انه آثار موضوع تعدى حاجز السفه الى ما هو اكثر بكثير فى ظل الوضع المالى الحالى و اليك بعضا من الخبلر منقول ...
النائب مصطفي بكري عضو مجلس الشعب يقول انه علي الرغم من تدني الأجور للموظفين العموميين بالدولة وكثرة المطالب التي تقدمت بها النخبة وذلك بهدف رفع الحد الأدني للأجور ليصل إلي‏1200‏ جنيه إلا أن ذلك أصبح صعب المنال في الوقت الذي يتقاضي فيه بعض المستشارين في الوزارات المختلفة مئات الآلاف من الجنيهات شهريا موضحا انه كشف عن وجود بعض المستشارين بوزارة المالية أثناء انعقاد جلسة مجلس الشعب تصل رواتب البعض منهم إلي‏250‏ ألف جنيه شهريا في حين انهم لم يقضوا من المدة الوظيفية إلا شهورا الأمر الذي يمثل إهدارا للمال العام موضحا أن الغريب في الأمر أنهم يتقاضون هذه الرواتب المبالغ فيها من قيمة المنح التي تقدم إلي وزارات محددة مثل المالية والاستثمار والبيئة وغيرها من الوزارات المختلفة‏.‏
وقال بكري ان هذا الأمر يثير حالة من الاحتقان بين الرأي العام في وقت تعد فيه الرواتب المدنية متدنية ولاتكفي سد الرمق موضحا أن هناك من أمضوا سنوات عمرهم كموظفين عموميين ووصلوا إلي دون أن يحصلوا علي‏10%‏ من هذا الراتب متسائلا هل يعقل أن راتب وكيل الوزارة لايتعدي‏850‏ جنيها شهريا في حين تحصل مستشارة إعلامية بإحدي الوزارات المهمة علي راتب‏250‏ ألف جنيه شهريا بالاضافة إلي أن المحافظ يحصل علي راتب شهري لايزيد علي ألفي جنيه ولايصل بالحوافز إلي أكثر من‏15‏ ألف جنيه بينما يحصل مستشار علي المعاش لوزير حالي علي ما يقرب من‏150‏ ألف جنيه شهريا وتساءل بكري عن الأسباب التي تجعل هؤلاء يتاقضون هذه الرواتب

رغم إن مصطفى بكرى وصل بإسمة إلى مرتبة عالية بأن تحول الإسم إلى صفة بل إنه طغى على ما كان عليه إبن سلول فأصبح من الكافى أن تنعت الشخص بأنه مصطفى بكري . إلا أن ما ذكره حقيقي و لمست بنفسي أمثلة على هذا الفساد جعلتنى لا أثق إطلاقا فى أى موظف حكومي من أول الباشا الساعي لغايه........

سألت أنديرا غاندي وهى يافعة إذ ذاك ، والدها الزعيم جواهر لال نهرو
ماذا يحدث لو سيطر العسكر على السلطة ؟
رد عليها : ينهار الإقتصاد
قالت لوالدها وماذا يحدث بعد إنهيار الإقتصاد ؟
أجابها : تنهار الأخلاق
ألحفت أنديرا فى السؤال على والدها وماذا يحدث أيضا لو أنهارت الأخلاق ؟
رد عليها بمنتهى الحكمة :
ومالذى يبقيك فى بلد أنهارت أخلاقها !!؟

دي اصلا ناس مش فاهمة حاجه
كل واحد عمال يفتي فيها وعامل نفسه خبير اقتصاد
انهيار الجنيه اصلا من مصلحة البلد
لو قناة السويس بتدخل مليار دولار في الشهر
زمان يعملوا ٧ مليار جنيه بس
النهاردة يعملوا ١٢ مليار جنيه!!!
#ضربة_معلم

بتتكلموا عن إنهيار الأخلاق نتيجة إنهيار الإقتصاد !!!!!

بتحسسوني إن الشعب المصري يتفوق على نظيره الياباني و إن بأخلاقه العالية يسمو فوق كل شعوب العالم

لو مكانتش الأخلاق منهارة من الإساس ماكانش يبقى الفساد و الإنتهازية منهج حياة فى مصر و مكانش الإقتصاد إنهار

ماهو مستوى الاخلاق من غير انهيار اقتصادي عامل كده
شوف بقى بعد الانهيار هيبقى عامل ازاي

للأسف برضه احنا كلنا عارفين ان في فساد ووجع قلب بس فين الناس الى المفروض تفكر خارج الصندوق مافيش حد بيفكر في البلد ده وكأن العفن تمدد لكل الادمغه الى فبها بجد قريت خبر استفذنى جدا ان عايزين طارق عامر يستعين باستشاره من يوسف بطرس غالى فهى ده الحلول الى بيفكروا فيها

ياعالم مش هينزل سعر للدولار الا بالعمل لازم الكل يشتغل لازم أوقف كل المرتبات المبالغ فيها الى في الدوله بالملايين ده لازم خطه تقشف حقيقيه مش استثنى منها بعد الوظائف وازودلهم مرتبات

يارب اصلح حال البلد ده بقى واحميها

والله يا جماعة ذى ما الأخ الفاضل قال فى الأول إن الله لا يصلح عمل المفسدين

لو الحكومة عايزة تصلح فعليا فيه ألف مليون طريقة بس النية و الإرادة الفعلية مش موجوده

على سبيل المثال لا الحصر

أنا لو وزير أو رئيس وزراء مش هاقول رئيس عشان أنا راجل مدنى مايصحش

هاجيب تقارير الواردات و منها هاعرف أكبر منتجات يتم إستيرادها و يكون نسبة كبيرة من خاماتها متوفر محلى و مين المستوردين و هاعمل دراسة جدوى لتصنيعها محليا و هاعمل إجتماع مع المستوردين

هاعرض عليهم دراسة الجدوى و هاعرفهم الهدف منها

و هاديهم فرصة لبناء مصنعين 3 كبار بشراكة مع الدولة - الدولة توفر الأرض و قرارات داعمة ذى حظر إستيراد هذه المنتجات لمدة معينة و هم عليهم التصنيع و الإدارة

و طبعا هايكون فى خطة عمل بحيث إن خلال كام سنة أقدر أنافس بالمنتج ده عالميا يعنى أتحول من مستورد لمصدر

و بكده أنا أعمل إختلاف جوهرى فى الإقتصاد و مش لازم أبتدى بالصناعات الثقيلة ممكن نبدأ بحاجات بسيطة بس بتستزف من العملة الصعبة كثير

دى حاجة بسيطة جدا

ممكن أوى أنا شايف البترول فى النازل و السفن بقت تهرب من تسعيرة قناة السويس و تروح رأس الرجاء وقتى أتحرك و أعمل تخفيض لتسعيرة المرور لحد ما البترول يشد تانى

ممكن أوى أوقف إستيراد حاجات معينة مالهاش إحتياج ضرورى لفترات معينة

ممكن أوى أعين محافظ للبنك المركزى عنده خبره و حنكة مش بلوظة رايح يعمل سقف للإيداع و السحب على الدولار و هو فى أشد الحاجة للدولار .......

الحلول كثيره و أنا راجل عادى لا إقتصادى ولا غيره و قدمت بعضها ما بالك بالمتخصصين لو عايزين هايعملوا إيه ؟؟