احد ضحايا الادا فى منطقة الخليج كتب هذه القصيدة المضحكة

ألا شر الشراء شراء لادا وشاريها تخسر ما استفادا
وإني واحد من مالكيها سأثبت ما أقول لمن أراد
تدفع باهظ هو نصف سبع من الآلاف تحرمك الرقاد
تظل تسدد الأقساط دوماً وتبتلع التوجس والسهاد
وتغشمك المشاكل قيد شهر فتلقى في حرارتها ازديادا
ومروحة لها سير ضعيف وبلط مل مقعده فبادا
وتختلط المياه مع الزيوت كمشتاقين قد فصلا وعادا
ولا تنوى التعجل في مسير وصبر من تملل واستزادا
أقول لها غزالي عجلي بي فكم من طاف وابتعد ابتعادا
(أجعلان) لغيري ساعتان وأربع لي كفى ظلماً وزادا
ولكني أنا الغلطان لما أسميك الغزال وأنت (لادا)