لقد اختلفت الاراء حول انخفاض اسعار السيارات وصارت محل جدل بين الاشخاص فى الشارع المصرى و الجميع المنتديات
حالة الركود التى تواجهها العالم فى سنه 2008 ما هى الا نقطه فى بحر المستقبل على الاقل فى مصر , فستزداد بنسبه اكبر فى العام المقبل 2009 و ها هو قد اصبح على الابواب اما ما بعد 2010 أراه بمنظار اسود
زيادة ركود المبيعات + عروض موديلات كثيره = انخفاض اسعار
و قد تم اتفاقيه عربيه مشتركه مبين مصر و المغرب تنص على
ادخال الرينو مغربية التجميع بجمارك بسيطه و كذلك ايضا على بعض السيارات المجمعه محليا
فستزداد المنافسه ما بين السيارات من نفس الفئه
مما سيؤدى من انهيار سوق المستعمل
و للحديث بقيه