النهاردة نسيت المفاتيح في العربية وهية دايرة ونزلت وقفلت بابي بالمسوجر قبل مانزل من العربية كمان, محدش يسألني ازاي لأن بجد ساعة القدر يعمى البصر, المهم بقت العربية كلها مقفولة ودايرة و أنا واقف برة بالطم لأن مستحيل أوصل للمفتاح الاحتياطي. قولت أشوف واحد بتاع مفاتيح يحللي المشكلة, سبت العريية مع السمسار, لأاني كنت نازل أدور على شقة في أكتوبر وروحت أشوف حد بتاع مفاتيح, رجعت لقيته قال أيه بيحاول يفتح الباب بحتة حديدة من الأرض عن طريق أنه دخل الحديدة بين الباب و بين جسم العربية وقعد يعتل, المهم طبعا جرح القايم بتاع العربية وخلا منظره مرعب.
السؤال بقى أسمكر القايم و أرشه ولا أسيبه في حاله, لأني لو رشيته وجيت أبيع العربية بعد كده محدش هيصدق الحكاية دي وهيفتكر العربية عاملة حادثة, أفيدوني برأيكم وحسبي الله ونعم الوكيل.
المفضلات