اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم!
عرض للطباعة
اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم!
بعد أن أصدرت ضده الجهات السعودية حكماً بالجلد 300 جلدة وحبسه سنة، بعد أن اتهمه الكفيل الذى يعمل لديه بسرقة 259 ألف ريال
يتهمة بالسرقه فتقوم السلطكات السعوديه بالحبس والجلد
وابن نائب القنصل السعودي في مصر عمرة 18 سنه وليس لديه رخصه قياده يقتل مصري علي ارض مصر والنيابه تفرج عنه ويهرب خارج البلاد وهو المصري متهان خارج وداخل البلاد
حسبنا الله ونعم الوكيل
شامم ريحه شياااااااااااط
الكفيل قدم شكوى
وتم التحقيق من جهات شرطية وقضائية وتم الحكم على الشاب
وفي الكويت تم الحكم على مصري بثمانية أحكام إعدام لقيامه بعدة فواحش وتم القبض عليه قبل السفر بلحظات
المهم إن كلها أحكام قضائية والجرايد والمواقع تقولك مأساة جديدة
يظهر إن الناس في مصر إتعودت إن الحرامي يقعد فوق الراس والناس تسقفله
بصفتنا الشعب الوحيد في العالم اللي بيتسرق ويسقف
وفي الآخر لو الحرامي إتمسك يدخل السجن كام شهر ياخدهم تدريب عند معلم كبير جوه السجن وبعدين يطلع يكمل المشوار
المشكلة مش إحنا معاه ولا ضده
المشكله هو تدخل الصحف والإعلام مؤخراً في أحكام قضائية على مصريين بزعم أنهم مظلومون رغم أن هناك آلاف من المصريين من قبل تمت محاكمتهم في كثير من الدول العربية
وبالماضي لم يكن أحد يتكلم عن ذلك
لماذا لا نتساءل من الذي يشعل هذه الأخبار ويصيغها في صورة مأساة وما هدفه
يا جماعة لا تأخذكم الحمية لمجرد أن المحكوم عليه مصري
أنا شخصيا تعرضت لعملية سرقة في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية على يد عصابة من خمسة مصريين وربنا ستر وإكتشفناهم وسابوا الشنطة وهربوا
وكنت أتمنى أن يتم القبض عليهم ويتم قطع أيديهم
فلا تأخذنا الحمية لتناقل أحكام قضائية فالحرامي يستحق أكثر من الجلد وهو قطع يده
تريثوا قبل إطلاق صيحات الحرب لإنقاذ من تظنون (والظن أكذب الحديث) أنه مظلوم وقد يكون من عتاة الظالمين
+10000000000000000000
الكلام ده سليم مية في المية
ماشاء الله عليكوا ربنا يباركلكوا
في حاجة كمان حبيت أشاركوا بيها ... ماخدش بالي منها إلا من كام يوم لما أتعرضت لقضية عندي وقارنت بينها وبين نظام الكفيل بالنسبة للأجنبي في السعودية
وهي إنه زيه زي رب العمل في مصر في منهم ناس كويسين وبيتقوا ربنا وفي منهم برضه ناس ولاد ....... معنهدهمش ريحة الضمير
وأولهم واحد زي غبور ومعظم الفنادق السياحية والهيئات الخاصة الكبيرة في مصر اللى بيخلوا الموظفين الجداد عندهم مثلا إنهم يمضوا مع قرار إستلامهم للعمل ورقة أخرى بإستقالاتهم المسبقة عشان لو حبوا يمشوهم يمشوهم بمزاجهم من غير إزعاج من مكتب العمل وده مجرد مثل للى بيحصل هنا
اللى أنا عايز أوصله إن زي ما بيحصل هناك بيحصل هنا والعيب على البلد اللى تسيب مواطنيها يتسجنوا برة أرضها حتى لو كانوا مذنبين بس المهم إنهم لو ثبت لينا انهم مذنبين فعلا فالحق لا يتجزأ ولازم ينالوا عقابهم ...
وبعدين الولد قد يكون مظلوم وقد يكون مذنب أنا ماليش دعوة طالما لم أطلع على مستندات وأدلة وتفاصيل الواقعة كما إطلع عليها القاضي ... ولأن برضه زي مافيه كفلاء سعوديين ظالمين وبكثرة فيه أيضا منهم الصالحين وبكثرة كذلك
ولازم نعرف مين اللى ليه مصلحة بنشر الأخبار دي بالذات في التوقيت ده بالذات (برغم إنها بتحصل طول عمرها) ومين ليه المصلحة في التفرقة بين مصر والسعودية بالذات اللى على حد قول رئيس وزراء إسرائيل أنهما من يقود العالم العربي الآن
لا
طالما مكتوب في خانة الجنسية مصري يبقى ملاك وديع منزه عن الخطأ والجريمة
وأي دولة القضاء بتاعها يطبق عليه حكم يبقى قضاء ظالم !!!
وطالما حكومتنا مغلية المصريين ليه سمحوا للراجل القاتل الذي دهس المواطن بسيارته أن يتم الإلفراج عنه من النيابة؟
وهو بطبيعة الحال هرب
لازم نلوم نفسنا ومنلومش غيرنا إنهم مبيسمحوش لأي واحد متهم بالهرب قبل محاكمته وتنفيذ الحكم عليه
وعندنا أرخص حاجة للأجنبي إنه يموت مصري وياخد إفراج من النيابة
هناك لو واحد عندهم خبط عربية واحد بيتسجن لحد لما يصلح العربية التي خبطها
فما بالك بالبني آدميين
عموماً أنا لن ألومهم أن الرشاوى والمحسوبية لن تصل لجهاز شرطتهم ليهربوا الأجانب الذين تعدوا على أهل بلدهم
وكما قيل القضاء في أي دولة من خصوصياتها وليس لأحد أن يتدخل فيه
وإذا سمح أحد لنفسه بالتدخل فيه فعليه أن يجعل أيضاً قضاء بلده عرضه للمهاترات والتدخلات