| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 10 من 10

  1. #1

    الصورة الرمزية Islam_galal

    رقم العضوية : 772

    تاريخ التسجيل : 24May2007

    المشاركات : 2,655

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: Polo 1999 & Elantra 2012

    السيارة[2]: Fiat 127

    الحالة : Islam_galal غير متواجد حالياً

    Lightbulb سالم (قصة مؤثرة) - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    (قصة قديمة و لم تزل تؤثر في كلما قرأتها)

    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.


    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.


    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..


    عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟


    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع .....


    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..


    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.... خاصة أنّها في شهرها التاسع .


    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.


    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.


    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.


    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

    دخلت على الطبيبة. كلمتني عن المصائب ...... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!


    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.


    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً. لا أدري ماذا أقول... ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..


    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..


    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !


    كبر سالم.. بدأ يحبو... كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.

    مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.


    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.


    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!


    إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت .... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!


    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.


    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.


    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..


    قال: نعم ...


    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟


    قال: أكيد عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ...

    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..


    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.


    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..


    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة ... حتى وجدتها.


    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!


    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.... دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...



    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري.... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.


    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..


    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا.. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم.. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
    كثيراً على نعمه.


    ذات يوم .... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !


    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.


    توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...


    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ...... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.


    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..


    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...


    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.


    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.


    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟


    قالت: لا شيء ..


    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟


    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...


    صرخت بها ... سالم! أين سالم .؟


    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا .... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...



    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.


    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..


  2. #2

    الصورة الرمزية MOHAMED SERAG

    رقم العضوية : 1531

    تاريخ التسجيل : 22Jul2007

    المشاركات : 136

    النوع : ذكر

    الاقامة : غمره - القاهرة

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Hyundai Excel 94

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : MOHAMED SERAG غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    قصة مؤثرة جدا
    والله عنيا دمعت وانا بقراها
    جزاك الله خيرا

    Sometimes to do what is right we should be ready and give up on anything we want even more our dreams


  3. #3

    الصورة الرمزية Sharky

    رقم العضوية : 143

    تاريخ التسجيل : 24Apr2007

    المشاركات : 17,378

    النوع : ذكر

    الاقامة : Nasr City

    السيارة: Toyota Yaris 2007

    السيارة[2]: Nissan Juke 2013

    الحالة : Sharky غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    صعبة قوى القصة دى يا إسلام

    بصراحة مؤثلرة جدا

    جزاك الله خيرا


  4. #4

    الصورة الرمزية Islam_galal

    رقم العضوية : 772

    تاريخ التسجيل : 24May2007

    المشاركات : 2,655

    النوع : ذكر

    الاقامة : Alexandria

    السيارة: Polo 1999 & Elantra 2012

    السيارة[2]: Fiat 127

    الحالة : Islam_galal غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    و إياكم ، انا قرأتها من ما يقرب من 6 أو 7 سنوات و لا زالت تدمع عيناي منها فهي اسقاط علي حياتنا اليومية و ما فيها من تقصير و جحود


  5. #5

    الصورة الرمزية أشرف العدوي

    رقم العضوية : 10089

    تاريخ التسجيل : 04May2008

    المشاركات : 2,939

    النوع : ذكر

    الاقامة : أول فيصل ( مصنع الرجال و عرين الأبطال )

    السيارة: تغـور من وش منصـور

    السيارة[2]: Chevrolet Aveo 2008

    دراجة بخارية: Non

    الحالة : أشرف العدوي غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    قصة مؤثرة جداً
    انا كمان و الله عنيا دمعت


  6. #6

    الصورة الرمزية SAMER_ENGINES

    رقم العضوية : 6716

    تاريخ التسجيل : 01Mar2008

    المشاركات : 885

    النوع : ذكر

    الاقامة : EGYPT

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: Lada 2105

    دراجة بخارية: No

    الحالة : SAMER_ENGINES غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ربنا كبير و كما تدين تدان.

    مصر اولاً و لو بنحب مصر بجد يبقى لا للتخريب


  7. #7

    الصورة الرمزية R A N A

    رقم العضوية : 11997

    تاريخ التسجيل : 01Jun2008

    المشاركات : 1,019

    النوع : انثى

    الاقامة : Cairo

    السيارة: مفيش ... هي سيارة واحدة والحمد لله

    السيارة[2]: New Accent 2010 - Maroon

    الحالة : R A N A غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    القصة بجد اثرت فيا جدا وهزتني قوي ومقدرتش امسك دموعي لما قريتها :k30::k30: رغم ان فاكرة اني قريتها قبل كده كانت جايالي علي الاميل.
    ربنا يسامحنا علي تقصيرنا في حق نفسنا وفي حق اقرب الناس لينا.
    شكرا على القصة يااستاذ اسلام


  8. #8

    الصورة الرمزية mido01050

    رقم العضوية : 1587

    تاريخ التسجيل : 27Jul2007

    المشاركات : 237

    النوع : ذكر

    الاقامة : Tanta

    السيارة: هيونداي فيرنا اوتوماتيك

    السيارة[2]: شيفرولية افيو اوتوماتيك

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : mido01050 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    قصة أكثر من رائعة جزاك الله خيرا


  9. #9

    bee

    الصورة الرمزية bee

    رقم العضوية : 1595

    تاريخ التسجيل : 27Jul2007

    المشاركات : 1,682

    النوع : ذكر

    الاقامة : egypt

    السيارة: peugeot 205

    السيارة[2]: peugeot 205

    دراجة بخارية: None

    الحالة : bee غير متواجد حالياً

    افتراضي -


    جزالك الله خيراً يا إسلام
    وأحب أعقب بقوله تعالى :

    - يقول تعالى ((وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ)) البقرة 216

    - ويقول تعالى (( فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)) النساء 19

    ربَّ أمـرٍ تـتـقيـه *** جـرَّ أمـراً تـرتضـيه
    خـفي المحـبوب منـه *** وبـدا المكـروه فيــه

    [rmade]http://www6.0zz0.com/2009/07/09/11/723881507.jpg[/rmade]

    [justify]...
    [/justify]


  10. #10

    الصورة الرمزية shafey

    رقم العضوية : 21586

    تاريخ التسجيل : 09Oct2008

    المشاركات : 406

    النوع : ذكر

    الاقامة : 10th of ramdan city

    السيارة: seat ibiza

    السيارة[2]: nissan sunny

    الحالة : shafey غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    والله كنت هدمع من القصة الموثرة دية

    Sorry For Disturbance



 

المواضيع المتشابهه

  1. قصة استشهاد شاب خلال ثورة 25 يناير مؤثرة جدا
    بواسطة waleedfadeel في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-05-2011, 03:41 AM
  2. إذا ما قال لي ربـــّي >>>> قصيدة مؤثرة
    بواسطة د.أحمد السعيد في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 22-12-2010, 01:17 PM
  3. قصة مؤثرة جدااا
    بواسطة joso في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 14-08-2010, 06:48 PM
  4. القصة جميلة جدا و مؤثرة أقراها بتمعن
    بواسطة ASKAFRAWY في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 11-07-2009, 03:48 PM
  5. مواقف مؤثرة
    بواسطة OlaOsman في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 17-08-2008, 01:11 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2