| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 17

  1. #1

    Abonora

    الصورة الرمزية Abonora

    المشاركات : n/a

    الحالة :

    افتراضي اذا كان التأمين حرام من يعوض الغارمين - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    بما ان موضوع الساحة اليومين دول هو التامين فانا حبيت افكر معاكو بصوت عالى بعيد عن فتاوى التحريم واقتصاد دول ولحوم العلماء وما الى ذلك من مواضيع بجد كبيرة علي ادراكي الفقهي فخلونى افكر معاكم واحدة واحدة







    الصور ديه لعربية لانسر سبور تقريبا زيرو فوجئت بيها وانا ماشي في الشارع عند واحد سمكرى وللوهلة الاولى افتكرت انها ميتسوبيشي هاتش باك مخبوطة وانا بحب الهاتش باك اوى فنزلت اشوفها لافاجاء انها ميتسوبشي سيدان بس الخبطة دمرتها خالص من ورا ومن قدام كمان ولما سئلت السمكرى عنها قالي ان صاحبها كان لسه جايبها من المعرض ونزل يجيب حاجة فرجع لاقى تنين من اياهم راكب فوقيها وملبسها من الوش في عربية تانية طيب ديه يتعمل فيها ايه ديه ؟ قالي هنغير لها نص وراني وسقف ومايلزم طبعا فسئلت الراجل هو صاحبها مش مامن عليها قالي لاء

    ربنا يبعد عنكوا جميعا كل شر او ابتلاء بس حط نفسك مكان صاحبها وانت تعرف مدى ابتلائه ومدى ما تعرض له من خسارة وربنا يعلم هو جايبها ليه وازاي والفولس ديه تعب فيها اد ايه ويمكن يكون كان جايبها ياكول بيها عيش ياجرها مثلا او يجرى بيها علي اكل عيشة

    السؤال ببساطة لو كان التامين حرام ايه الحل لواحد زي ده وايه الحل لاي واحد فينا لو لاقدر الله حصل معاه كده اذا كان التأمين حرام

    في سورة التوبة يقول الله عز وجل

    " إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ "

    يعنى الصدقات اللي بتروح بيت المال (ايام ما كان فيه بيت مال) وانا بكرر الصدقات يجب صرفها علي الغارم وده الشخص اللي بيخسر جامد في تجارتة او مالة

    واحد يقولى انت عايز تعوض علي واحد شارى عربية بالشيء الفلانى ومنين كمان من بيت المال ومال الصدقات ايه يا عم الشيخ ؟؟؟

    اقولة ارجع لحديث رواه أبو داود وابن ماجه من حديث معمر عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تحل الصدقة لغني إلا لخمسة : العامل عليها أو رجل اشتراها بماله أو غارم أو غاز في سبيل الله أو مسكين تصدق عليه منها فأهدى لغني

    واخدين بالكوا يا جماعة من سماحة دين الله يعني مال الصدقة اللي هو اخص اموال الله سبحانة يجوز صرفها علي غني في سبيل رفع الغرامة عنة

    فما بالك بنظام تكافلي هو صورة مستقاة من نظام الصدقات والزكاة يقوم بنفس الغرض

    واحد يقولى بس فكره التامين حاجة وفكره الزكاة والصدقات حاجة عشان اللي بيامن ده كافر بقضاء الله

    اقولة يبقي اللي بيلبس حزام الامان كافر بقضاء الله واللي بيشيل ارشين لوقت عوزة كافر بقضاء الله وهكذا دواليك

    واحد تالت يقولى ياعم ديه كلها شركات نصابة وربا وبنوك ومش المقصود منها التكافل الاجتماعي

    اقولة اختلاف الحال عن الاصل لا يحرم الاصل لاكن يجب علينا اننا ندور علي شركات التامين القائمة علي اصل فكره التكافل لا فكره استثمار اموال المؤمنين (من يقومون بالتامين علي ممتلكاتهم) وبالتالي من الاجحاف اننا نقول بتحرم التامين عموما لاكن الاصح اننا نحرم ممارسات بعينها مع توضيح الطرق والمناهج الصحيحة لانشاء نظام تكافلي اجتماعي يحقق الغرض في ظل غياب المؤسسات الاسلامية الاقتصادية زي بيت المال او البنوك الاسلامية والقروض الحسنة

    واحد رابع يقولي بس فيه شيوخ حرمت التامين

    اقولة وفيه شيوخ اباحتة وقالت انة مستحب كمان واقولة كمان ان التحريم قياسا علي النص دون الاخذ بواقع الامور لايصح والشاهد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الموجود في صحيح مسلم ومسند الامام احمد ومسند الامام مالك

    حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وعمرو الناقد ‏ ‏كلاهما ‏ ‏عن ‏ ‏الأسود بن عامر ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أسود بن عامر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏وعن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏
    أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏مر بقوم يلقحون فقال ‏ ‏لو لم تفعلوا لصلح قال فخرج شيصا فمر بهم فقال ما لنخلكم قالوا قلت كذا وكذا قال أنتم أعلم بأمر دنياكم ‏

    وفيه روايه المسانيد

    حدثنا ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال ‏
    سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أصواتا فقال ما هذا قالوا يلقحون النخل فقال لو تركوه فلم يلقحوه لصلح فتركوه فلم يلقحوه فخرج ‏ ‏شيصا ‏ ‏فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما لكم قالوا تركوه لما قلت فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا كان شيء من أمر دنياكم فأنتم أعلم به فإذا كان من أمر دينكم فإلي ‏


    طب اذا كان ده رسول الله مشرع وفقيه الامه الاول والاخير قال انتم اعلم بامور دنياكم وفي الرواية التانية إذا كان شيء من أمر دنياكم فأنتم أعلم به فإذا كان من أمر دينكم فإلي

    فما بالكم بشيوخ لا تفتاء تحرم وتحلل كل كبيرة وصغيرة في حياتنا لدرجة ان الواحد خايف تطلع فتوى بتحريم الجنوط الاسبور !!!

    قد يستهجن كلامي البعض بس كثرة الفتاوى المتضاربة والغريبة وكثرة اللبس بين الحق والباطل سمة لاتنكر لعصر نعيشة الان وفى الحديث

    حدثنا ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الوليد بن مسلم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن جابر ‏ ‏حدثني ‏ ‏بسر بن عبيد الله الحضرمي ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏أبا إدريس الخولاني ‏ ‏أنه سمع ‏ ‏حذيفة بن اليمان ‏ ‏يقول ‏
    كان الناس يسألون رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه ‏ ‏ دخن ‏ ‏قلت وما دخنه قال ‏ ‏قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك "

    "حدثنا ‏ ‏شيبان بن فروخ ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الوارث ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو التياح ‏ ‏حدثنى ‏ ‏أنس بن مالك ‏
    قال قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من ‏ ‏أشراط ‏ ‏الساعة أن يرفع العلم ويثبت الجهل ويشرب الخمر ويظهر الزنا ‏"

    مش هو ده العصر اللي احنا فيه شيوخ عمالة تفتي بحق وبغير حق واحنا ساد بينا الجهل بالدين والشرع والعلماء اللي بحق بقوا عملة نادرة وافواههم مكممة واصوات علماء السطة هي المسموعة
    والمفروض اننا نبقي مسلمين عقيدة ومنهاج في ظل هذا الدخن وفي ظل غياب نظام اقتصادى اسلامى يمكن التامين يكون حرام في عصر تاني بس في ايامنا الهباب ديه معتقدش

    اخيرا فيه كلمتين المفروض الواحد يحطهم قدامة وهو بياخد اي قرار في موضوع عليه اختلاف زي اللي بنتكلم فيه

    الاولى حديث رسول الله " من ترك شيئا لله ابدله الله خيرا منة " وده للي يقدر يستغني عن التامين وهو غير ضروري بالنسبة ليه وخايف من الشبهات فالافضل تركة لله فان كان حراما برئ لذمتة منه وان كان حلالا فالله سيرد عليه ثواب تركة لهذا الشيء لله وسيبدله خيرا منه بركة او صحة او مال

    الثانية : حديث رسول لله " ان الله يحب ان تؤتى رخصة كما يحب ان تؤتى عزائمة "

    فدينا سمح وربنا ادانا رخص لتجاوز ما امرنا به في حالات الضرورة وربنا بيحب اننا ننفذ رخصة زي ما بيحب سبحانة اننا نعمل عزائم الامور

    والله تعالي اعلى واعلم


  • #2

    الصورة الرمزية eng_elnaggar

    رقم العضوية : 747

    تاريخ التسجيل : 20May2007

    المشاركات : 574

    النوع : ذكر

    الاقامة : الهرم

    السيارة: daeoo nubira

    السيارة[2]: proton waja

    الحالة : eng_elnaggar غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    جزاك الله خيرا يا استاذ وائل انت فعلا فتحت موضوع شائك جدا وجاء التحليل منطقي جدا وكمان الخلاصة جاءت رائعة اللي بتقول فيها:

    "الاولى حديث رسول الله " من ترك شيئا لله ابدله الله خيرا منة " وده للي يقدر يستغني عن التامين وهو غير ضروري بالنسبة ليه وخايف من الشبهات فالافضل تركة لله فان كان حراما برئ لذمتة منه وان كان حلالا فالله سيرد عليه ثواب تركة لهذا الشيء لله وسيبدله خيرا منه بركة او صحة او مال

    الثانية : حديث رسول لله " ان الله يحب ان تؤتى رخصة كما يحب ان تؤتى عزائمة "

    فدينا سمح وربنا ادانا رخص لتجاوز ما امرنا به في حالات الضرورة وربنا بيحب اننا ننفذ رخصة زي ما بيحب سبحانة اننا نعمل عزائم الامور"

    فعلا في ظل هذه الفوضى من الفتاوي لن يكون حكما في ذلك سوى ضمير كل منا واستخارته لله قبل الاقدام على اى عمل.

    وشكرا جزيلا

    Abou Ahmed سابقا

    "There are many people around you during summer, but when the rain starts falling, Only the umbrella protects you!!!"


  • #3

    الصورة الرمزية د.أحمد سمير

    رقم العضوية : 38

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 1,847

    النوع : ذكر

    الاقامة : مدينة نصر ـ القاهرة

    السيارة: none

    السيارة[2]: Kia Rio 2006

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : د.أحمد سمير غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    أخي وائل .. انت طرحت في هذا الموضوع عدة نقاط هي :
    أولاً : الضرورة
    ثانياً : التعويض
    ثالثاً : الغرم
    وأحب في البداية أن أشكرك على طرح هذا الموضوع حيث أنني رأيت في الموضوع السابق من تهجم على علماء أحسبهم على الله مخلصين .. لذا وجب التفكير بموضوعية وحياد .
    كما أود أن أطرح ملحوظة صغيرة بدت في ثنايا كلامك عن أن رسول الله صلوات الله عليه وسلم هو فقيه الأمة الأول والأخير ، فاعلم أنه لا يجوز أن نطلق لفظ الفقيه على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهو مشرع ، والفقه اكتساب العلم عبر طرق مخصوصة ، وعلمه صلى الله عليه وسلم ليس مكتسب ( علمه شديد القوى ) فهو علم إلهي بوحي ( إن هو إلا وحي يوحى ) .

    دعني كذلك أوضح أن مأساتنا في هذا العصر هو أننا نطبق شرع الله تعالى في أمور أو نحاول هذا ، بينما لا تسمح لنا لظروف بتطبيق البعض الآخر ، ولا نريد أن نكون كبني إسرائيل ( يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ) ولكن هذه الحالة مردها إلى أن شرع الله كامل متكامل ، واي مشكلة في أي جانب من جوانب الحياة لها حل من جانب آخر ، ولكننا عدمنا الجانب الآخر فصرنا نحاول تطبيق حكم الشرع في بيئة غير مواتية لذلك ، ونسأل الله أن نكون من القابضين على الجمر .

    تصحيح مفاهيم :
    أولاً : مسألة التعويض أو العوض : يشاع في أوساط العامة أن من لا يقبل العوض هو شخص ذو مروءة ، وتداعت الأزمان لتجعل قبول العوض معرة وعدم قبوله مكرمة ، والأمر ليس كذلك ، يقول صلى الله عليه وسلم : " من أفسد شيئاً فعليه إصلاحه ) وبالتطبيق على حادثة السيارة تجد أن الشخص هنا ليس غارماً ، بل هو مستحق للتعويض ممن دمر سيارته ، وبالتالي فإن حقه في أن ينال العوض حق شرعي أصيل ، أما من دمر السيارة فعليه ضمان ما دمر وإعادتها إلى الهيئة التي كانت عليها ، ودفع دية من أصاب ( والدية في كل الأعضاء وليست في القتل فقط ) ، فإن لم يستطع الدفع والضمان وجب الضمان على وليه إن كان له ولي ، فإن لم يكن له ولي صار هو الغارم وليس صاحب السيارة ، ووجب دفع ثمن الإصلاح من أموال الزكاة ، وعليه أن يردها إلى بيت مال المسلمين إن استطاع ( وفي هذه النقطة خلاف ) ، فإن استمرت حالة الغرم فلا شيء عليه .

    من هنا نجزم بأن إرجاع الحقوق لأصحابها واجب وبه نتجنب الكثير من المشاق والمتاعب .
    فإن تم هذا الأمر ، ولم يعد أمامنا سوى الحوادث الناتجة عن أعطال السيارة المفاجئة كانفجار الإطار ، أو سوء الاستخدام ، أو اي من هذه الأمور المفاجئة .
    فلنحلل هذا الأمر ، فإن كان العطل فنياً أي عيب صناعة وجب على المصنع تحمل الضرر الناتج عنه ، ومسألة قذارة التوكيلات لا دخل للشرع بها ، وهنا نحن أعلم بأمور دنيانا في تبيان الحد الفاصل بين عيب الصناعة وعيب الاستخدام كما قال صلى الله عليه وسلم .
    وإذا كان الحادث ناتجاً عن سوء استخدام ورعونة وتهور ، فللفرد أن يتحمل نتيجة رعونته وتهوره ، ولا يعود ذلك على مال المسلمين .
    نأتي في النهاية لحالة ستجدها بعد حذف الحالات المذكورة أعلاه نادرة للغاية ، وهي الحادث المفاجئ الذي لا يعود الذنب فيه لأي طرف كان ، وهي ما اصطلحنا على تسميته بحوادث القضاء والقدر رغم أن كل شيء في الحياة يعود للقضاء والقدر ،
    في هذه الحالة تبرز حالة الضرورة التي تحدثت عنها ، وهي هنا تقدر بقدرها ، وقدرها هو الحادث الناتج عن أمر لا دخل لأحد فيه ، وهنا يمكن أن نقوم بمعالجة الأمر على شكلين :
    الأول : التكافل : ويعني تعاضد جماعة على أن يقيلوا عثرات بعضهم البعض (من أقال مسلماً عثرته اقال الله عثرته يوم القيامة ) ، وهذا هو شكل التأمين التكافلي ، وصناديق التكافل في جميع المصالح والنقابات والشركات تضمن صرف مبلغ معين عند حدوث ضرر اتفق الجميع عليه كالعجز الكلي أو الوفاة أو الخروج على المعاش ، وهي كلها أمور تعتمد على انتهاء عقد التكافل ( بالخروج على المعاش ) أو حدوث الضرر وهو أمر احتمالي قد يقع وقد لا يقع . وهذا الشكل حلال تماماً ، فإن سميته تأميناً فليكن وإن لم نسمه اي اسم فهذا لن يغير من حقيقته ، ولو لاحظتم ستجدون هذا الأمر حلال حتى في احتمالات الوفاة ، أي بمسمى آخر هذا الشكل يجعل التأمين على الحياة جائزاً ، وللناس أن يتعاضدوا ويتكافلوا على ما يرونه من امور الحياة فنحن أعلم بأمور دنيانا.
    وحالة الضرورة تعود للظهور هنا مرة أخرى : فإن استقر الناس على استحالة الحصول على تعويض من شركة أو توكيل أو فرد أخطأ ، وأقروا بهذا فإن لهم أن يتعاضدوا ويتكافلوا على ضمان هذا الأمر فنحن أعلم بأمور دنيانا هنا أيضاً .
    أما الشكل الثاني : فهو استحقاق المضرور للزكاة ، والغارم هو الخاسر ، ورجح في علم الفقه أنه هو المدين ، وللمدين أن يحصل من مال الزكاة على ما يرفع دينه ، ونظراً لما نراه اليوم من شيوع الفقر والعوز فإني ( وهذا اجتهاد شخصي ) أرى أن استحقاق الغني من مال المسلمين في هذا العصر أمر يجافي روح الشريعة ، هذا طبعاً بفرض أن كل الأبواب السابقة التي فتحتها لنا الشريعة قد أوصدت في وجهه ، فعليه أن يحتسب ضرره عند الله تعالى ، وهنا نخرج من باب الفقه إلى باب الأخلاق والإيمان فعليه أن يؤمن أن الله سيعوضه ماله الحلال ، ( ما من شوكة يشاكها المؤمن ..الخ ) ( عجبت لحال المسلم حاله كله خير ...الخ ) الأحاديث الشريف . ( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ) فإن لم يعوضه الله في الدنيا رفع له درجاته في الآخرة .
    وفي النهاية لا يسعنى إلا أن أؤكد على أن الحالة الأخيرة نادرة جداً إذا ما استوفيت شروط الحالات السابقة .
    والله تعالى أعلى وأعلم .
    وتقبلوا جميعاً خالص محبتي وتقديري


  • #4

    الصورة الرمزية mada121977

    رقم العضوية : 198

    تاريخ التسجيل : 25Apr2007

    المشاركات : 2,429

    النوع : ذكر

    الحالة : mada121977 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    بارك الله فيك يا استاذ وائل , الصراحه استمتعت بقراءه كل كلمه فى موضوعك و استطعت فيه ان تجمع بين الضدين و تقرب وجهات النظر و الاختلاف فى هذا الموضوع , ربنا يوفقك و يوفقنا لما فيه الخير و الثواب و يعوض على الراجل صاحب العربيه اللانسر باحسن منها ويصبره و يكفيه شر طريقه و يسترها معانا كلنا


  • #5

    الصورة الرمزية PAYOO

    رقم العضوية : 50

    تاريخ التسجيل : 18Apr2007

    المشاركات : 1,532

    الاقامة : CAIRO

    الحالة : PAYOO غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    مسألة التأمين أتكلمنا فيها كتير جدا ولكن الموضوع ده مميز جدا خصوصا بعد أنضمام الدكتور "أحمد سمير" للحديث فيه والتعليق والتصحيح إن لزم الأمر

    وأنا ماعنديش أضافه على الكلام غللي أتقال

    ومشاركة الدكتور أحمد أثرت الموضوع


  • #6

    الصورة الرمزية amrrashed

    رقم العضوية : 376

    تاريخ التسجيل : 30Apr2007

    المشاركات : 1,610

    النوع : ذكر

    الاقامة : مصر الحبيبة

    السيارة: C4

    السيارة[2]: سوزوكى فيتارا

    دراجة بخارية: No

    الحالة : amrrashed غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    فتوى الدكتور عبد الله سمك من علماء الازهر الشريف وعضو لجنة الفتوى ان التأمين على السيارات حلال اما التأمين على النفس فلا.....

    تعصى الاله وانت تزعم حبه هذا لعمرك فى المقال بديع
    لو كنت تصدق حبه لاطعتــه ان المحب لمن أحب مطيع

    عمرو راشـــــــــد


  • #7

    الصورة الرمزية Karim_Monir

    رقم العضوية : 32

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 26,316

    النوع : ذكر

    الاقامة : جسر السويس-القاهرة

    السيارة: BMW E90

    السيارة[2]: Jeep KK 2009

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Karim_Monir غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    لما عقر سليمان بن داود عليهما السلام الخيل التي شغلته عن صلاة العصر حتى غابت الشمس سخر الله له الريح يسير على متنها حيث أراد، ولما ترك المهاجرون ديارهم لله وأوطانهم التي هي أحبُّ شيء إليهم أعاضهم الله أن فتح عليهم الدُّنيا وملكهم شرق الأرض وغربها، ولو أتقى الله السارق وترك سرقة المال المعصوم لله لآتاه الله مثله حلالاً، قال الله تعالى (ومن يتّق الله يَجْعَل لَهُ مَخْرجاً. ويَرْزُقَهُ من حيث لا يَحْتَسب) [سورة الطلاق: 2 ـ 3].
    ==================

    عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال:
    كان رجلٌ يداين الناس، فكان يقول لفتاه: إذا جئت مُعْسِراً، فتجاوز عنه لعل الله أن يتجاوز عنا،
    قال: فلقى الله فتجاوز عنه.(1)

    وفي لفظ آخر:
    عن أبي مسعود قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الملائكة لتلقت رُوح رجل كان قبلكم، فقالوا له: هل عملت خيراً قط؟
    قال لا: قالوا: تذكر، قال: لا، إلا أني كنت أداين الناس، فكنتُ آمر فتياني أن ينظروا الموسر، ويتجاوزوا عن المعسر.
    قال الله سبحانه وتعالى: تجاوزوا عنه.(2)

    ===========================
    بعد هذين الحديثين وكلام دكتور احمد سمير
    طالما انا موقن بحرمة التامين فلاتقي الله عسى الله ان يتجاوز عني يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم


    جروب ورشة نايل موتورز علي الفيس بوك


    صفحة ورشة نايل موتورز على الفيس بوك


  • #8

    الصورة الرمزية PAYOO

    رقم العضوية : 50

    تاريخ التسجيل : 18Apr2007

    المشاركات : 1,532

    الاقامة : CAIRO

    الحالة : PAYOO غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim_monir
    بعد هذين الحديثين وكلام دكتور احمد سمير
    طالما انا موقن بحرمة التامين فلاتقي الله عسى الله ان يتجاوز عني يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
    طب يا كريم يقينك ده أنت جبته منين ؟

    يعني من خلال فتوى الشيوخ والعلماء الكبار ؟ وللا اليقين ده نابع من قلبك (يعين عملا بالحديث الشريف أستفتي قلبك) ؟


  • #9

    الصورة الرمزية Karim_Monir

    رقم العضوية : 32

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 26,316

    النوع : ذكر

    الاقامة : جسر السويس-القاهرة

    السيارة: BMW E90

    السيارة[2]: Jeep KK 2009

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Karim_Monir غير متواجد حالياً

    افتراضي أكل اموال الناس بالباطل -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة PAYOO
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim_monir
    بعد هذين الحديثين وكلام دكتور احمد سمير
    طالما انا موقن بحرمة التامين فلاتقي الله عسى الله ان يتجاوز عني يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
    طب يا كريم يقينك ده أنت جبته منين ؟

    يعني من خلال فتوى الشيوخ والعلماء الكبار ؟ وللا اليقين ده نابع من قلبك (يعين عملا بالحديث الشريف أستفتي قلبك) ؟

    كلمتين وبس على فؤاد المهندس واسيبك لفتاوي العلماء بقي
    التامين التجاري(اللي هو معمول بيه في بلدنا ) ده كل العلماء حرموه شرعا
    التامين التكافلي (ده اللي شغالة بيه السعودية وبعض دول الخليج) بعض العلماء اجازوه

    اما عن خلاصة اهم فتاوى العلماء :



    بيانات الفتوى

    حكم التأمين على السيارات
    عنوان السؤال
    قضايا فقهية معاصرة
    القسم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التأمين على السيارات اجباري في بلدي. قبل سنتين خرج احد الاشخاص بسيارته امامي واصطدمته وحكمت الشرطة الخطأ عليه وقامت الشركة التي هو مؤمن لديها بإصلاح سيارتي وفي السنتين الماضييين قمت بتأمين سيارتي لدى نفس الشركة بنية ارجاع جزء من قيمة اصلاح السيارة والآن انا بعت السيارة فما حكم قيمة السيارة هل هو مال جائز
    وجزاكم الله خيرا

    نص الاجابة:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
    عقد التأمين مما اختلف الققهاء المعاصرون في حكمه، فأباحه البعض وحرمه البعضن وفرق البعض بين التأمين التجاري فحرموه، وبين التأمين التكافلي فاباحوه، وعليه فلا باس ببيع سيارتك والاستفادة من ثمنها من غير إثم إن شاء الله تعالى.
    والله تعالى أعلم.
    موقع وزارة الاوقاف والشئون الاسلامية بالكويت
    =================

    العودة للصفحة الرئيسية لموسوعة الفتاوى حكم التأمين على السيارات

    السؤال :
    أعمل بشركة وهي ما أمَّنت على السيارات، ولكن تعطيني بدل مخاطرة في السنة مبلغاً من المال، لو أنا أمنت على هذا المبلغ لهذه السيارة لأنه قد أصدم أو راكب في أي وقت.

    المفتي: عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي
    الإجابة:

    لا لا، يتوكل ويعتمد على الله ولا يؤمِّن، إذا كان يعطونه بدون مقال لا بأس لكن لا يؤمن، نعم يعتمد على الله والحمد الله، نعم.

    (من موقع طريق الاسلام)


    فأجاب : حسب ما ذكرت نرى أن هذا محرم، يعني: أن يدفع صاحب السيارة كل شهر كذا وكذا أو كل سنة كذا وكذا للشركة، وتقوم الشركة بضمان الحادث الذي ينتج من هذه السيارة، نرى أن هذا حراماً، وأنه من الميسر الذي قرنه الله بعبادة الأصنام وشرب الخمور قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) المائدة/90 ، ووجه ذلك: أن هذا المؤمِّن إذا دفع كل شهر خمسمائة ريال، كان عليه في السنة ستة آلاف ريال، ربما يحصل حادث في هذه السنة غرم بسببه عشرين ألف ريالاً، وربما لا يحدث شيء، فإن كان الأول يعني: حدث حادث غرم فيه عشرين ألف ريالاً صار المؤمَّن الذي دفع التأمين غانماً والشركة غارمة، وإن كان العكس بأن مضت السنة ولم يحدث حادث كانت الشركة غانمة والمؤمِّن غارم، وهذا هو الميسر تماماً، فهو حرام، فلا يجوز للإنسان أن يتعاطاه، ولا تغتر -أيها الإنسان- بعمل الناس فإن الله تبارك وتعالى يقول: ( وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) الأنعام/116. فنصيحتي لإخواني: أن يقاطعوا هذه التأمينات، وأما قولهم: إنه تأمين تعاوني، فهذا أكذب ما يكون، هل يمكن لأي إنسان لم يدخل في هذا التأمين أن يستفيد من هذه الجمعية؟ أبداً ما يستفيد، بل هو تأمين فيه ميسر وقمار " انتهى من "لقاءات الباب المفتوح" (158/23).

    فأجاب : لا يجوز التأمين على السيارة ولا غيرها لأن فيه مغامرة ومخاطرة وفيه أكل للمال بالباطل والواجب على الإنسان أن يتوكل على الله تعالى وإذا حصل عليه شيء من قدر الله سبحانه فإنه يصبر ويقوم بالتكاليف التي تترتب عليه والغرامة التي تترتب عليه من ماله لا من مال شركة التأمين والله سبحانه وتعالى هو يعين على هذه الأمور وغيرها فلا يلجأ إلى شركات التأمين وما فيها من مخاطرة وأكل أموال الآخرين بالباطل علاوة على ذلك فإن أصحاب السيارات إذا أمّنوا على سياراتهم وعرفوا أن الشركة ستتولى دفع الغرامة فإن هذا يبعث على التساهل من قبلهم وعلى التهور في القيادة وربما يترتب على ذلك إضرار بالناس وبممتلكاتهم بخلاف ما إذا علم أنه هو سيتحمل وهو المسؤول فإنه يتحرز أكثر .
    وقلنا إن في التأمين أكلاً للمال بالباطل لأن الغرامة التي تتحملها الشركة قد تكون أكثر مما دفع المساهم بأضعاف أضعاف - فيأكل أموال الناس بالباطل وربما لا يحصل على المساهم غرامة فتأكل الشركة ماله بالباطل " انتهى من "المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان"
    والله أعلم .
    1- عنوان الفتوى: حكم التأمين على السيارات
    2- فتوى الشيخ صالح الفوزان حفظه الله ، حيث سئل :
    " ما هو الحكم الشرعي في التأمين وهو مثلاً أن يدفع الشخص مبلغًا من المال كل شهر أو كل سنة إلى شركة التأمين للتأمين على سيارته لو حصل حادث وتضررت منه فإنهم يقومون بتكلفة إصلاحها وقد يحصل وقد لا يحصل للسيارة شيء طول العام وهو مع ذلك ملزمٌ بدفع هذا الرسم السنوي فهل مثل هذا التعامل جائز أم لا ؟ 2- 1- فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، حيث سئل ما نصه : " ظهر حديثاً ما يعرف بالتأمين، التأمين على الأموال والتجارات والسيارات، وظهرت شركات في هذا، ويؤمنون على السيارات بمعنى: إذا صار للسيارة حادث يضمنون ثمنها ويضمنون لو صار هناك قتلى نتيجة الحادث فيدفعون الدية، فما توجيهكم حيث يسمونه بالتأمين التعاوني من باب التعاون، فما توجيهكم في هذا جزاكم الله خيراً؟

    05-09-17 التاريخ 3-من فتاوى أهل العلم في حكم التأمين على السيارات :

    عايزني بعد ما اقرأ كل الفتاوى دي لعلماء في وزن الشيخين ابن عثيمين رحمه الله وصالح الفوزان حفظه الله
    افتي من دماغي واقول استفتي قلبي واروح أامن
    طب أءمن من مين اكتر من العاطي الوهاب اللي اديهالي وهو عارف اني لم اتهاون في الحفاظ عليها ولم اقصر
    لو رزقني بطفل اروح أءمن عليه احسن ياخده مني
    بالبلدي كدة زي ما بيقولوا في الارياف
    الله جاب الله خد الله عليه العوض

    مش على شركة التامين :D


    جروب ورشة نايل موتورز علي الفيس بوك


    صفحة ورشة نايل موتورز على الفيس بوك


  • #10

    الصورة الرمزية mohamed ali

    رقم العضوية : 76

    تاريخ التسجيل : 22Apr2007

    المشاركات : 101

    النوع : ذكر

    الاقامة : الاسكندريه-فرنسا

    السيارة: cerato

    السيارة[2]: ford fista

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : mohamed ali غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    انا مقتنع بحرمة التامين ولكن لي سؤال يؤرقنى منذ ان اثير الموضوع قبل ذلك في منتدي كونتكت ارجو من الاخوه الافاضل ممن من الله عليهم بعلمه ان يردوا علي وهو ان انا مقيم باحدى الدول الاوربيه وتقريبا حياتي كلها تامين بمعني ان العربيه قبل ما اتحرك بيها متر واحدلازم اكون مأن عليها. الشقه قبل ما ادخلها لازم اكون مأن عليها .الاولاد قبل ما يدخلوا المدارس لازم يؤمن عليهم .وهلم جرا
    وهل اقامة المسلم في بلد غير مسلم تجيز له بعض الاشياء كالاقتراض من البنوك مثلا لان الدكتور يوسف القرضاوى علي قناة الجزيره اجاز الاقتراض من البنوك لشراء سكن حتى لو لم يكن ضروره بمعنى انه يوجد بدائل اخري مثل الايجار.



  •  
    صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. التأمين على العربيه ....حلال ولا حرام؟
      بواسطة Ralliart في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 08-08-2010, 10:33 AM
    2. الحمد لله وربنا يعوض عليه
      بواسطة aiman0173 في المنتدى نيـــــــــسان
      مشاركات: 11
      آخر مشاركة: 13-07-2010, 01:30 AM
    3. الله يعوض عليا
      بواسطة us_body في المنتدى ســوبارو
      مشاركات: 24
      آخر مشاركة: 16-03-2010, 10:58 AM
    4. التأمين حرام ولا حلال؟؟؟
      بواسطة ahmedetch في المنتدى ساحة المرور وموضوعات التأمين في مصر
      مشاركات: 9
      آخر مشاركة: 08-08-2008, 10:55 PM

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    المفضلات

    المفضلات

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  

    Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2