حتى لو إسرائيل ورا خلافات حماس وفتح
فين عقلهم وإذاى يسمحوا لعدوهم اللدود إنه يوقع بينهم ويضربوا ويقتلوا بعض
ناس زى دول يبقوا لقمه سائغه لأى حد
رقم العضوية : 13262
تاريخ التسجيل : 19Jun2008
المشاركات : 973
النوع : ذكر
الاقامة : Alexandria
السيارة: Not yet
السيارة[2]: KIA Picanto 2008
الحالة :
رقم العضوية : 530
تاريخ التسجيل : 08May2007
المشاركات : 3,300
النوع : ذكر
الاقامة : alexandria
السيارة: nissan
السيارة[2]: بيجو 406
دراجة بخارية: مالها
الحالة :
حتى لو إسرائيل ورا خلافات حماس وفتح
فين عقلهم وإذاى يسمحوا لعدوهم اللدود إنه يوقع بينهم ويضربوا ويقتلوا بعض
ناس زى دول يبقوا لقمه سائغه لأى حد
مين اللى يستحمل كل ده
رقم العضوية : 8917
تاريخ التسجيل : 14Apr2008
المشاركات : 44
النوع : ذكر
الاقامة : egypt
السيارة: no
السيارة[2]: Kia Cerato
الحالة :
السيد اسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطينى
رقم العضوية : 1862
تاريخ التسجيل : 22Aug2007
المشاركات : 5,726
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo Elobour
السيارة: maruti
السيارة[2]: Gen-2
دراجة بخارية: no
الحالة :
الوقاية من الفسفور الأبيض
إلي إخواني في غزة
يستخدم الاحتلال سلاح جديد وهو الفسفور الأبيض، وهو عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للاصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم، وهو يتفاعل مع الأكسجين بسرعة كبيرة منتجا نارا ودخان ابيض كثيف والذي بدوره يتفاعل مع الرطوبة مكوناً حمض الفسفوريك، وفى حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الأبيض يترسب في التربة أو قاع الأنهار والبحار أو حتى على أجسام الأسماك، وعند تعرض جسم الإنسان للفسفور الأبيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى إلا العظم.
وهذه طرق الوقاية منه :
الحبيبات المنصهرة من هذه المادة قد تنغمس في جلد الضحية منتجة حروقاً متعددة وعميقة وبأحجام مختلفة، ومن المهم أن نعلم هنا أن هذه الحبيبات ستستمر في الاشتعال ما لم يتم عزلها عن أكسجين الهواء عبر غمرها بالماء أو عزلها عن الهواء باستخدام الوحل أو قماش مبلول. من الضروري جداً في هذه الحالة إبقاء جزيئات الفسفور معزولة عن الهواء طيلة الوقت حتى لا تشتعل وذلك إلى أن تتم إزالتها.
يمكن إزالة الفسفور الملتصق بالجلد باستخدام سكين أو عصا أو عبر حكها بقطعة قماش مبلولة.
استخدام الكمامات يساهم في الحماية من دخان الفسفور الأبيض.
إذا أصابت هذه المادة الملابس، فيجب خلعها بسرعة قبل وصول المادة إلى الجلد.
عند اندلاع حريق، استخدم رذاذ الماء أو الرمل المبلول ومن الضروري الابتعاد عن المواد سريعة الاشتعال. من الجدير بالذكر أن الفسفور الأبيض قد يعود للاشتعال تلقائياً بعد إطفاء الحريق.
عند الاستنشاق، محاولة استنشاق الهواء النقي والراحة، وقد يلزم عمل تنفس صناعي ثم المراجعة الطبية بأسرع وقت.
عند تعرض الجلد، يشطف الجلد بالكثير من الماء، وتزال الملابس المتضررة مع استمرار الشطف بالماء بعد ذلك. ويلزم ارتداء قفازات أو نحوه عند عمل الإسعاف الأولي. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.
عند تعرض العين، الشطف بالكثير من الماء لعدة دقائق، وينصح بإزالة العدسات اللاصقة إن كان بالإمكان القيام بذلك بسهولة. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.
عند ابتلاع المادة، يجب العمل على التقيؤ عمداً (فقط في الشخص الواعي) ويجب ارتداء قفازات عند محاولة التقيؤ عمداً، وشطف الفم بالماء والراحة. والمراجعة الطبية بأسرع وقت.
ملاحظة إلى المجاهدين الموجودين في الميدان حماهم ورعاهم الله:
لو تم حفر حفرة صغيرة وتم عمل غطاء على هذه الحفرة ببطانية وغمرة البطانية بالطين المبلل ومع دعاء الله عز وجل إن يحمى المجاهدين فبإذن الله لا يصيب المجاهدين شيء.
ويمكن عمل ذلك على قطعة قماش ويتم بلها بالماء ومن خلالها يتنفس المجاهد.
خطر على البيئة والإنسان
في حال تلوث منطقة ما بالفسفور الأبيض، فإنه يترسب في التربة أو في أعماق الأنهار والبحار وعلى الكائنات البحرية مثل الأسماك، وهو ما يهدد سلامة البيئة والإنسان.
الفسفور الأبيض يحرق جسم الإنسان ولحمه حتى العظام. كما أن استنشاقه لفترة قصيرة يسبب السعال ويهيج القصبة الهوائية والرئة. أما استنشاقه لفترة طويلة فيسبب جروحا في الفم ويكسر عظمة الفك.
وبالإضافة إلى كونه سلاحا محرقا، تنبعث من الفسفور الأبيض أثناء اشتعاله سحابة كثيفة من الدخان تستغلها الجيوش للتغطية على تحركات الجنود.
وتحرم اتفاقية جنيف عام 1980 استخدام الفسفور الأبيض ضد السكان المدنيين أو حتى ضد الأعداء في المناطق التي يقطن بها مدنيون، وتعتبر استخدامه جريمة حرب.
وتعرف الاتفاقية الأسلحة الحارقة بأنها كل سلاح أو ذخيرة تشعل النار في الأشياء أو تحدث لهبا أو انبعاثا حراريا مما يسبب حروقا للأشخاص
ﻧﺤﻦ أﻓﻀﻞ ﺷﻌﺐ ﯾﺼﻨﻊ اﻟﺜﻮرات ﻟﻜﻨﻪ ﻻ ﯾﺤﺴﻦ ﺣﺮاﺳﺘﻬﺎ ﻓﯿﻌﻮد اﻟﻈﻠﻢ ﻟﯿﻠﺘﻒ ﻣﻦ ﺟﺪﯾﺪ , ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮة ﯾﺤﺪث ذﻟﻚ وﻻ ﻧﺘﻌﻠﻢ اﻟﺪرس
المفضلات