نعم انا أؤكد علي موافقتي و تدعيمي للحملة
مع أن في أستطاعتي شراء سيارة بلأسعار الحالية و مع احتياجي لها و لكني ممتنع عن الشراء و منضم لحملة خلوها تصدي حتى يفهم وكلاء السيارات في مصر أنهم بيتعاملوا مع عملاء واعيين و يبطلوا هذا الجشع الرهيب في استغلال المواطن المصري واسرارهم علي البيع بأسعار مرتفعة جدا بالرغم من انخفاض أسعار معظم أنواع السيارات في بلادها الي النصف مع انخفاض تكلفة النقل ايضا لانخفاض أسعار البترول عالميا
و لذّلك لا يوجد تفسير لهذه ألأسعار المرتفعة في مصر للسيارات الا أنه جشع و استغلال من وكلاء السيارات للحصول على أكبر ربح ممكن من المواطن المصري
ولهذا فلننضم جميعا لحملة خلوها تصدي