رغم مرور اكثر من 70 عاما على تولى ادولف هتلر مقاليد الحكم فى المانيا وما فطن الى تردى بلاده المرير بين يدى اليهود ومن محاولاتة لتقوية بلادة ومحاربة اليهود والمركسية
ورغم اختلاف الاراء حولة من مؤيد له الى ناقم عليه
فستظل كلماتة تنطق بحكمتة البالغة فى تحليله للصهيونية العالمية وتحليلة للشخصية اليهودية
هتلر فطن سبب نكبات بلادة واوربا بسبب اليهود فعمد الى قتالهم ودحرهم
والاتى بعضا من مقتطفات كلماتة فى وصفهم ووصف ما نحن فيه الان وستظل هذه الكلمات لها معانى عظيمة اقرائها بتمعن وتفكيير وتدبر لكلماتة
يقول هتلر :
" متى يفهم المواطنون كافة أنّ استرداد الأراضي المضيعة لا يمكن أن يتم لنا بالابتهالات نصعدها إلى العلي القدير.ولا بالشكاوى نرفعها إلى عصبة الأمم..إنّ استرداد الأراضي المضيعة خطوة نستطيع أن نقوم بها نحن يوم نصبح قادرين على مجابهة أعدائنا."
"إنّ الذين يحيطون بصاحب العرش هم كلّ عصر ومصر عالة على العرش..يستأثرون بعطاياه ويذهبون في تظاهرهم بالولاء له إلى حدّ تسمية أنفسهم بالملكيين تمييزاً لهم عن سائر الرعايا..ولكن ما إن تنزل بولي النعمة نازلة حتى نجدهم في طليعة الناقمين عليه الكافرين بنعمته المحرّضين على الاقتصاص منه..وهل يُرجى من المتزلّفين الزاحفين على الركب أن يفتدوا وليّ النعمة بأرواحهم."
أليس من الظلم أن يحتلّ في أيامنا مؤلف رواية بوليسية أو كاتب سخيف مركزا في المجتمع هو أرفع من المركز الذي يحتلّه عامل ذو اختصاص.
الشعب المختار يعتبر عدوّا له من يؤهله مركزه وقوّة شخصيته ودرجة تحصيله لقيادة أمته في معارج الرقيّ والعظمة.
إن قذارة اليهود المادية ليست شيئا مذكورا بالنسبة إلى قذارة نفوسهم..فقد اكتشفت مع الأيام أن ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود فيها يد.
وقد طالعني الشارع بحقائق لم تخطر لي ببال..منها الدور الذي يمثله الشعب المختار في ترويج سوق الدعارة وفي الاتجار بالرقيق الأبيض.
وأدركت أن أسلوبهم في الجدل يقوم على قواعد خاصة هي : قواعد الديالكتيك اليهودي..وقد استوقفني من هذا الأسلوب اعتماد اليهود بادئ ذي بدء على بلاهة مناظرهم..فإذا أخطأت فراستهم وضيّق عليهم الخصم الخناق تظاهروا بالبله واستحال عليه هو أن ينتزع منهم جوابا واضحا..أمّا إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره ويتظاهر بالعجب والدهش إذا جبهه الشهود بالحقيقة ويسترسل بالكذب ويذهب إلى حدّ الزعم أنّه أفحم خصمه بالحجّة الدامغة في اليوم السابق..حقاً إن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب.
بعد دراسة أخرى لعلاقة الماركسية باليهودية وضحت مرامي اليهود وأهدافهم : إشاعة الفوضى والدمار في العالم ليتسنّى للشعب المختار أن يستغل هذه الحالة ويفرض مشيئته في كل مكان.
وإتقان الكذب ميزة من ميزات الشعب المختار..أليس كيان هذا الشعب قائما على كذبة من العيار الثقيل..هي زعم اليهود أنهم جماعة دينية مع أنهم في الواقع جنس وأي جنس.
ليست لليهودي القدرة على الخلق والإبداع..وليست له بالتالي القدرة المثالية التي بدونها لا يمكن أن يتطوّر الإنسان ويرتقي..أمّا ذكاؤه فإنه ينزع دائما إلى الهدم والتخريب..وفي بعض الحالات النادرة يفعل اليهودي الخير وهو يحسبه شراً..فيكون قد ساهم في خدمة البشرية ولكن بالرغم منه.
اليهود كانوا ولا يزالون طفيليات تزاحم الشعوب على مقومات وجودها..ولئن هجروا مناطق كانوا قد استوطنوها مئات السنين فقد هجروها مرغمين..تشيعهم لعنة الشعوب التي هبّت تطردهم بعد أن برمت بهم وبخروجهم على آداب الضيافة.
فحيث يستقرّ اليهودي لا يلبث الشعب الذي فتح له ذراعيه أن يتلاشى ويضمحلّ.
الشعب المختار يعتبر عدوّا له من يؤهله مركزه وقوّة شخصيته ودرجة تحصيله لقيادة أمته في معارج الرقيّ والعظمة.
عرفت الان من اغوى شعبنا لطريق الظلال.
عرفت ايضاً ان انقاذه ممكن.
اما اليهودي، فارائه الضالة لا تتغير ابداً.
فقد حاولت آنذاك مناقشتهم: تحدثت كثيراً واوضحت شرور الفكر الماركسي، ولكن بلا فائدة سوى ان يبح صوتي. واحياناً ،حين نجحت في اصابة احدهم بضربة فكرية مميتة، وشاهد جميع السامعين هذا، واضطر غريمك للموافقة، فانه سيعود صباح اليوم التالي لموافقه ذاتها، وكان أي تغيير لم يحدث.
وكان لكل هذا فائدة: فكلما فهمت اساليب اليهود وخداعهم بشكل افضل، زاد عطفي على العمال وادركت انهم ضحايا لهذه الاساليب واغوائها.
تراجعت عن الافكار الدولية وبت ناقماً على اليهود. وحين درست نشاطاتهم عبر القرون، تسائلت : هل كتب القدر لهم التوفيق والسيطرة على الاخرين، لاسباب لا نعرفها؟ هل يمكن ان يكون النصر حليفاً لامة ما عاشت الا للدنيا؟
تفكرت مرة اخرى في عقائد الماركسية ، وتعلمت اشياء جديدة: ان هذه العقيدة ترفض فكرة الصفوة الارستقراطية الموجودة في الطبيعة وتستبدل القوة الفكرية بالكثرة العددية. وهي لهذا السبب ترفض أي قيمة فردية، وتعارض الفكر القومي، وتسحب من الانسانية ثقافتها. انها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة، وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر، فان نصره سيكون الدمار النهائي للانسانية.
ولذلك اشعر انني اتصرف بمعاونة الخالق العظيم ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية واعلن الحرب عليها
لم اقتل كل اليهود وتركت للعالم بقية منهم لكى يعرف العالم بنفسة لماذا اقدمت على قتلهم
المفضلات