حكم جمهور العلماء في التامين على السيارة ونوعه
في اكتر من عضو بعتولي علي الخاص انى لي مقاطع موضوع التامين على السيارات
وجابولي اكتر من فتوى مصرية بتحلل التامين وبعد ما كتبت الكلام ده في ردي على بايوو
حبيت انقله ليكم زي خلصت لنتجة البحث في الموضوع ده :
التامين نوعين :
التامين التجاري(اللي هو معمول بيه في بلدنا ) ده كل العلماء حرموه شرعا
التامين التكافلي (ده اللي شغالة بيه السعودية وبعض دول الخليج) ويقال ان في جمعية هنا شغالة بيه بعض العلماء اجازوه (بعضهم مش كلهم )
اما عن خلاصة اهم فتاوى العلماء :
1- عنوان الفتوى: حكم التأمين على السيارات
بيانات الفتوى
05-09-17 التاريخ
حكم التأمين على السيارات عنوان السؤال
قضايا فقهية معاصرة القسم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التأمين على السيارات اجباري في بلدي. قبل سنتين خرج احد الاشخاص بسيارته امامي واصطدمته وحكمت الشرطة الخطأ عليه وقامت الشركة التي هو مؤمن لديها بإصلاح سيارتي وفي السنتين الماضييين قمت بتأمين سيارتي لدى نفس الشركة بنية ارجاع جزء من قيمة اصلاح السيارة والآن انا بعت السيارة فما حكم قيمة السيارة هل هو مال جائز
وجزاكم الله خيرا
نص الاجابة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
عقد التأمين مما اختلف الققهاء المعاصرون في حكمه، فأباحه البعض وحرمه البعضن وفرق البعض بين التأمين التجاري فحرموه، وبين التأمين التكافلي فاباحوه، وعليه فلا باس ببيع سيارتك والاستفادة من ثمنها من غير إثم إن شاء الله تعالى.
والله تعالى أعلم.
موقع وزارة الاوقاف والشئون الاسلامية بالكويت
=================
2-موسوعة الفتاوى حكم التأمين على السيارات
السؤال :
أعمل بشركة وهي ما أمَّنت على السيارات، ولكن تعطيني بدل مخاطرة في السنة مبلغاً من المال، لو أنا أمنت على هذا المبلغ لهذه السيارة لأنه قد أصدم أو راكب في أي وقت.
المفتي: عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي
الإجابة:
لا لا، يتوكل ويعتمد على الله ولا يؤمِّن، إذا كان يعطونه بدون مقال لا بأس لكن لا يؤمن، نعم يعتمد على الله والحمد الله، نعم.
(من موقع طريق الاسلام)
============================
3-من فتاوى أهل العلم في حكم التأمين على السيارات :
1- فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ، حيث سئل ما نصه : " ظهر حديثاً ما يعرف بالتأمين، التأمين على الأموال والتجارات والسيارات، وظهرت شركات في هذا، ويؤمنون على السيارات بمعنى: إذا صار للسيارة حادث يضمنون ثمنها ويضمنون لو صار هناك قتلى نتيجة الحادث فيدفعون الدية، فما توجيهكم حيث يسمونه بالتأمين التعاوني من باب التعاون، فما توجيهكم في هذا جزاكم الله خيراً؟
فأجاب : حسب ما ذكرت نرى أن هذا محرم، يعني: أن يدفع صاحب السيارة كل شهر كذا وكذا أو كل سنة كذا وكذا للشركة، وتقوم الشركة بضمان الحادث الذي ينتج من هذه السيارة، نرى أن هذا حراماً، وأنه من الميسر الذي قرنه الله بعبادة الأصنام وشرب الخمور قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) المائدة/90 ، ووجه ذلك: أن هذا المؤمِّن إذا دفع كل شهر خمسمائة ريال، كان عليه في السنة ستة آلاف ريال، ربما يحصل حادث في هذه السنة غرم بسببه عشرين ألف ريالاً، وربما لا يحدث شيء، فإن كان الأول يعني: حدث حادث غرم فيه عشرين ألف ريالاً صار المؤمَّن الذي دفع التأمين غانماً والشركة غارمة، وإن كان العكس بأن مضت السنة ولم يحدث حادث كانت الشركة غانمة والمؤمِّن غارم، وهذا هو الميسر تماماً، فهو حرام، فلا يجوز للإنسان أن يتعاطاه، ولا تغتر -أيها الإنسان- بعمل الناس فإن الله تبارك وتعالى يقول: ( وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) الأنعام/116. فنصيحتي لإخواني: أن يقاطعوا هذه التأمينات، وأما قولهم: إنه تأمين تعاوني، فهذا أكذب ما يكون، هل يمكن لأي إنسان لم يدخل في هذا التأمين أن يستفيد من هذه الجمعية؟ أبداً ما يستفيد، بل هو تأمين فيه ميسر وقمار " انتهى من "لقاءات الباب المفتوح" (158/23).
-------------------------------
2- فتوى الشيخ صالح الفوزان حفظه الله ، حيث سئل : " ما هو الحكم الشرعي في التأمين وهو مثلاً أن يدفع الشخص مبلغًا من المال كل شهر أو كل سنة إلى شركة التأمين للتأمين على سيارته لو حصل حادث وتضررت منه فإنهم يقومون بتكلفة إصلاحها وقد يحصل وقد لا يحصل للسيارة شيء طول العام وهو مع ذلك ملزمٌ بدفع هذا الرسم السنوي فهل مثل هذا التعامل جائز أم لا ؟
فأجاب : لا يجوز التأمين على السيارة ولا غيرها لأن فيه مغامرة ومخاطرة وفيه أكل للمال بالباطل والواجب على الإنسان أن يتوكل على الله تعالى وإذا حصل عليه شيء من قدر الله سبحانه فإنه يصبر ويقوم بالتكاليف التي تترتب عليه والغرامة التي تترتب عليه من ماله لا من مال شركة التأمين والله سبحانه وتعالى هو يعين على هذه الأمور وغيرها فلا يلجأ إلى شركات التأمين وما فيها من مخاطرة وأكل أموال الآخرين بالباطل علاوة على ذلك فإن أصحاب السيارات إذا أمّنوا على سياراتهم وعرفوا أن الشركة ستتولى دفع الغرامة فإن هذا يبعث على التساهل من قبلهم وعلى التهور في القيادة وربما يترتب على ذلك إضرار بالناس وبممتلكاتهم بخلاف ما إذا علم أنه هو سيتحمل وهو المسؤول فإنه يتحرز أكثر .
وقلنا إن في التأمين أكلاً للمال بالباطل لأن الغرامة التي تتحملها الشركة قد تكون أكثر مما دفع المساهم بأضعاف أضعاف - فيأكل أموال الناس بالباطل وربما لا يحصل على المساهم غرامة فتأكل الشركة ماله بالباطل " انتهى من "المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان"
والله أعلم .
عايزني بعد ما اقرأ كل الفتاوى دي لعلماء في وزن الشيخين ابن عثيمين رحمه الله وصالح الفوزان حفظه الله
افتي من دماغي واقول استفتي قلبي واروح أامن
طب أءمن من مين اكتر من العاطي الوهاب اللي اديهالي وهو عارف اني لم اتهاون في الحفاظ عليها ولم اقصر
لو رزقني بطفل اروح أءمن عليه احسن ياخده مني
بالبلدي كدة زي ما بيقولوا في الارياف
الله جاب الله خد الله عليه العوض
اخوكم في الله
كريم منير