الموضوع: قصف القاهرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sameh

دى حقيقة مروعة أصلاً ، تخيل إنهيار معظم الجسور والقناطر وخزان أسوان وغرق مساحات كبيرة على ضفتى النهر ، عشان كدة كان لازم نقتنى سلاح ردع مناسب ، كيماوى مثلاً + وسيلة لحمله داخل إسرائيل (صواريخ متوسطة أو قاذفات بعيدة المدى) وطبعاً مين بيهمه مستقبل البلد طالما اليومين بتوعى هيعدوا على خير بشكل أو بآخر

ما هو ده اكتر حاجة مضايقانى يا ا/سامح، ان الموازين مش فى صالحنا حاليا ابدا. هم دائما ما يتعلمون من اخطائهم، اما نحن فلا نمل من تكرارها. زمان من 36 سنه، قدرنا نحيد السلاح الحديث، يعنى الطيارة الحديثة المتفوقة حيدها صاروخ الدفاع الجوى، و احدث الدبابات حيدها صاروخ صغير محمول على كتف فرد المشاه الغلبان سواء تعليما او معيشيا.... لكن ايه، وهو ده اللى ما كانوش عاملين حسابه، ما جابتوش ولادة، ودراعه تتلف ف حرير، حيد ابوها لانه رغم بساطته و بساطة تعليمه لاحظ انو لما بيضربها تحت البرج بالظبط بتولع نار، وده لان سائل الهيدروليك اللى بييدور عن طريقه برج الدبابة كان قابل للاشتعال، ولانه نشنجى ابن نشنجى، كان بيجيب امها فى اضعف حته فيها، والتى تتطلب مهارة فائقة لم يكن جهابذة التسليح فى العالم يتخيلون وصول هذا الانسان البسيط اليها. واسألوا عبد العاطى صائد الدبابات. وقس على هذا الكثير و الكثير.
لذلك سيظل الامل فى الانسان المصرى فقط. هو ده اللى مهما الايام بهدلته، لكنه قادر على المستحيل ان شاء الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة analyzer

هو ايه الموضوع
شكل الحكايه كدا كبيرة اوى وبصراحه انا مليش فى الحكايه دى

اصل سلومة الاقرع ايده زى خف الجمل

صباح الفل يا ا/analyzer

هو سلومة الأقرع وصل هنا كمان ، طب يعنى نفضفض فين بقا إن مكانش فى نايل موتورز

انا درست مجال، لكنى اعمل بمجال مختلف تماما هو ادارة الازمات فى شركة كبرى، اما بخصوص المعلومات، فحضرتك تقدر تقول عنى انى انسان متعدد الاهتمامات.

وأنا جيولوجى دراسة وشغل ، والإهتمامات تاريخ عسكرى وسياسة ، فرصة سعيدة يا دكتور أحمد ويا أستاذ ماهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sameh

وأنا جيولوجى دراسة وشغل ، والإهتمامات تاريخ عسكرى وسياسة ، فرصة سعيدة يا دكتور أحمد ويا أستاذ ماهر

السعادة متبادلة يا جماعة، لانه الواحد يسعده دائما ان يتعرف على الشخصيات المحترمة، التى تضيف اليه، ويمكن ان يتبادل معها الاراء والافكار، وحتى الفضفضة فيما يخص الشئون التى تهمنا جميعا.