-
بص يا باشا
اللي فهمته من خلال التعامل مع كل اصناف البشر من اول مرحله ثانوي
ان الواحد خلال مراهقته بيكون مثله الاعلي هما اصحابه ايا كانت نوع التربيه اللي اترباها في البيت
نوعيه التربيه دي هي اللي حتخليه يحدد ازاي يختار اصحابه وبرضه مش بتكون مقياس
انا خلال المرحله دي مريت بمرحلتين
اول مرحله فيهم دخلت مدرسه بدون مبالغه من نوعيه لم ينجح احد وليك انك تتخيل اللي كان بيحصل فيها
قعدت فيها سنه ونص وبعد كده حولت مدرسه تانيه ودخلوني فيها فصل المتفوقين ههههههههههههه
وطبعا كانت النتيجه اني رسبت في تانيه ثانوي لاني مش متعود ادخل الامتحان من غير كتب الماده زي ما كان بيحصل في المرحله الاولي وانا اصلا في حياتي ايام المدرسه عمري ما جيبت ملحق بس السنه دي كانت الفلته
نيجي لموضوع الاصحاب
كان اعز اصدقائي في مرحله المدرسه ويليها مرحله الكليه كلهم بيشتغلوا
سواء الي بيشتغل في تجاره والده او اللي بيشتغل علشان يساعد نفسه ويحقق كيانه
فكنت عاوز ابقي زيهم واشتغل وكان كل كلامنا في مرحله الكليه عن الشغل والكمبيوتر والبرمجيات ومكانش عندي كمبيوتر وربنا كرمني وقدرت اجيب واحد (سنه2000تقريبا) وبدات اشق طريقي في الشغل لحد ما الحمد لله وصلت لمستوي كويس فيها وانا لسه عاشق الشغل لحد دلوقتي حتي في اشد حالات مرضي بنزل الشغل ولما بحب اسهر بسهر في الشغل
ووكان فيه معانا ناس تانيين اللي نفسهم يبقوا بلطجيه والخ الخ الخ
ناس منهم حققت هدفها واللي اشتغل في قهوه واللي مش بيفوق من المخدرات وناس تانيين ربنا هداهم
طبعا مفيش اختلاط بيهم بس الظروف ساعات بتوقعك فيهم
-
احم احم
و الله الواحد شاف كتير في مراهقته و اتعلم كتير قوي
هاقول بعض الحاجات ممكن تفيد حد غير محمود
اتعلمت ان هاجس انك تكلم بنت أو ان شكلك حلو ولا وحش ولا البنات بيحبوك ولا لأ هو شئ داخلي بحت التجربة الأولى و نصح الأصدقاء عاملين مهمين في تحجيم أو تضخيم هذا الهاجس .
أو مرة كلمت بنت كان عندي 17 سنة 1998 (يعني بنت نش زميلتي في الدراسة ولا قريبتي ولا أي حاجة) كنت حاسس اني باحبها و بعدين اكتشفت ان الحب هو تسمية للانجذاب نحو الجنس الأخر . بعد تحول العلاقة الى صداقة عادية ثم صداقة فاترة من الطرفين ...عبرت حاجز رهبة الفتاة أو المرأة
تجارب أخرى شاء الله أن تكون مؤثرة ايجابيا ساهمت كثيرا في تشكيل وجهة نظري في علاقة الرجل بالمرأة و حتى اليوم أجدنى أدير أي نوع من هذه العلاقات بنجاح مع زوجتى و مريضاتي و تلامذتي و حتى عند عبور الشارع و الحمد لله .
لم اجرب اي نوع من انواع المخدرات و لم أقربها أو تساورني نفسي حتى بشم رائحتها لأن أبي رحمه الله حفظنى من صغري حديث خمر الدنيا و خمر الجنة
الدراسة ...كنت متفوقا و الحمد لله ومن الأوائل على دفعتى ...أهملت عام 2001 و كانت النتيجة هي 24 على الدفعة
أحد أقوى الضربات التي جعلتنى انتبه و لا أحيد عن الخمس الأوائل في العامين التاليين
تعلمت و بشده ان المجهود سبب مباشر للتوفيق من الله
و أن الدعاء رأس العبادة
في عامي 2002 و 2003 التزمت دينيا بشكل مازال يسعدني حتى اليوم و اكتسبت من المعارف من اتمنى ان القاهم على حب يوم القيامة و اكتسبت عادات لا أزال اتمتع بها حتى اليوم ....
كانتا أجما سنتين في عمري و أكثرهن راحة للبال
دخلت عامي السادس عشر و توفي عنى والدي رحمه الله
و لم تكن الوالدة على نفس القدر من تفهم أبي و كانت تشعر بخوف جعلها أكثر حدة في التعامل
هذه الحدة جعلت بينى و بينها حاجزا معلوماتيا صلدا فلم تكن تعرف عنى شيئا و كنت أخفي عنها وجودي في النادي و الجامع سواء بسواء
هذا الأسلوب جعلنى مربيا لنفسي اقتديت بما عاصرته مع والدي و ما تذكرته مما فعل و قال لأقيم سلوكي بنفسي
قابلت اصدقاء الشر و اصدقاء الخير
و تعلمت دروسا قاسية نجحت في عبورها بدون معصية الله
ما اراه ان المراهقة
هي مرحلة لاكتشاف العالم بشكل عنيف و بجسد معرض للضربات و اللمسات الحانية
درع ثقيل سيحمى من الضربات و سيحجب اللمسات و الصدر العاري معرض للاثنين
ما تحتاجه هو درع خفي يحميك ولا يعميك
اتق الله
-
مرحله المراهقه يا باشا بالنسبالى كانت من احلى مراحل حياتى بصراحه و دلوقتى و انا عندى 29 سنه بفتكر المرحله دى ليل و نهار و مش عرفت قيمتها الا دلوقتى مكانش في مسئوليه ولا حاجه
الشتا كان عباره عن مدرسه بس و مكنتش بخرج غير يوم الخميس بس اروح السينما
الصيف من اول ما اصحا من النوم البس المايوه ( ان اسكندرانى ) حتى لو مروحتش البحر بس افضل قاعد بالمايوه طول النهار فى المعموره و الساعه 5 كوره كل يوم لحد الساعه 8 و الساعه 9 نروح نتمشى انا والشله و نعاكس البنات لحد الساعه 2 بالليل
و كانت الشله بتاعتى دى متعدده الجنسيات كان فيها بنات من هولندا و ايطاليا و لبنان و طبعا مصريين و كنا كل سنه نبدل كل سنه واحد يصاحب واحده سنه ، الكلام ده من سن 11 سنه كده لحد 18 سنه بعد كده دخلت الكليه و بصراحه الكليه بالمقارنه بفتره المراهقه و المدرسه كانت تعبانه اوى بس بعد ما خلصت الكليه عرفت ان الكليه كانت زى الفل بردو و بعد كده دخلت الجيش و حاجه قرف بس بصراحه بعد ما خلصت الجيش و اشتغلت حسيت ان فتره الجيش كانت زى الفل و كانت حلوه اوى و من ساعتها و الواحد بيحن اوى لمرحله المراهقه و الكليه
اتمنى اكون افدتك و تحياتى للجميع
-
انا بقي يامان مرحلة المراهقة ليا كانت عادية بدئة وانا في15من عمري انا حاليا 24سنة المهم ابتدت بسماع اغاني النجم عمرو دياب ومتابعة كل حاجة بيعملها بس مكنتش بقلد لبسه او اي حاجة لان البيت كان ماسك شوية المهم دخلت الثانوي وكنت في مدرسة في شبرا اسمها مصطفي فوزي ثانوي خاص المدرسة دي كانت منبع الفشل والله الطلبة كانو بيشربو مخدرات في المدرسة ومفيش مدرسين ولا اي حاجة وباب المدرسة مفتوح انا الحمدلله مش بشرب اي حاجة حتي لو سجاير كان البلاي استيشن لسه جديد كنت بلعب اغلب اليوم بلاي استيشن مكنتش بعرف اعاكس او اكلم بنت اكتر من انها تبقي زميلتي في درس ولا حاجة
دخلت الجامعة بقي وانطلقت بكلم بنات عادي والحمدلله مرحلة المراهقة عدت علي خير وادينا عايشين وفي الهم محطوطين
Content Relevant URLs by
vBSEO 3.6.0 PL2