| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 27

  1. #11

    الصورة الرمزية PRO-DRIVE

    رقم العضوية : 63

    تاريخ التسجيل : 20Apr2007

    المشاركات : 4,438

    النوع : ذكر

    الاقامة : Dystopia , blashyrkh

    السيارة: N/A

    السيارة[2]: Subaru Impreza 2006

    الحالة : PRO-DRIVE غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    + محاكم التفتيش اللي الي اليوم لم يسمح الا لعدد قليل جدا من الناس يعدوا علي الاصابع انهم يشوافوا وثائق محاكم التفتيش
    فين الديموقراطيه :mrgreen:

    <!--EndFragment-->


  2. #12

    الصورة الرمزية Sharky

    رقم العضوية : 143

    تاريخ التسجيل : 24Apr2007

    المشاركات : 17,378

    النوع : ذكر

    الاقامة : Nasr City

    السيارة: Toyota Yaris 2007

    السيارة[2]: Nissan Juke 2013

    الحالة : Sharky غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    جزاك الله خيرا على التوضيح يا دكتور أحمد


  3. #13

    الصورة الرمزية Eng.Salah Mahdy Salama

    رقم العضوية : 1745

    تاريخ التسجيل : 14Aug2007

    المشاركات : 288

    النوع : ذكر

    الاقامة : suez

    السيارة: elantra

    السيارة[2]: elantra

    الحالة : Eng.Salah Mahdy Salama غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    جزاك الله خيرا يا د. أحمد كلام جميل موزون كلة حقائق

    أما عن البلاد العربية والإسلامية فهي طول عمرها علمانية بمعنى أن رجال الدين لم يفرضوا ابدا سيطرتهم على رجال الدولة في أي وقت وفي أي مكان
    من الذي قال هذا ؟؟؟
    بالعكس طول عمر البلاد الإسلامية و العربية تحكم على خلفية دينية
    العكس تماما هو الصحيح حيث لم تدخل العلمانية إلا في عهد أتاتورك الذي انهى الخلافة الإسلامية
    يجب أن نقرأ التاريخ جيدا !!!

    فمن الشبهات والافتراءات أن يقولوا أنه صلى الله عليهم كان مزواجاً يحب النساء حتى أنه تزوج طفلة هي السيدة عائشة وهي بنت تسع سنين ( مع العلم أن هذا السن تتزوج به الفتيات حتى يومنا هذا في بعض بلدان إفريقيا وآسيا )

    يا أخي الكريم السيدة مريم عليها السلام نفسها أنجبت سيدنا عيسى علية أفضل السلام و هي بنت 12 عاما تقريبا


    أخيرا العلمانية ليست مرادف الإلحاد ولكنها مرادف لفصل سيطرة رجال الدين عن أمور الدولة
    حقيقي الكلام دة ضخك بة الغرب على عقول الجهلاء من العرب و المسلمين : قال لهم العلمانية هي فصل الدين عن السياسة . مشي و راهم طبعا الكثير من الجهلاء ز و في لحظة مصداقية ما بعدها مصداقية من رئيس أكبر دولة علمانية في العالم يقول على الملأ : حربنا في افغانستان هي حرب صليبية جـــــــــــــــديدة !!!!! يا سلام!!!!)

    الغرب خدع الجهلاء من المسلمين و العرب ليتنازلوا عن دينهم في حكمهم لبلادهم بدعوى جديدة هي : العلمانية و ذلك بعد قرون من الحكم الديني للبلاد الإسلامية

    و حسبنا الله و نعم الوكيل


  4. #14

    الصورة الرمزية د.أحمد سمير

    رقم العضوية : 38

    تاريخ التسجيل : 17Apr2007

    المشاركات : 1,847

    النوع : ذكر

    الاقامة : مدينة نصر ـ القاهرة

    السيارة: none

    السيارة[2]: Kia Rio 2006

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : د.أحمد سمير غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الأخ العزيز ecybrarian
    أتفق معك في أن مفهوم العلمانية للدين يختلف من الدين المسيحي إلى الدين الإسلامي أو على الأصح من ممارسات رجال الدين المسيحي في العصور الوسطى ومبادئ الدين الإسلامي أصلاً ، وقد أوضحت علاقة الإسلام بالعلم في موضوع سابق هو
    http://www.nilemotors.net/Forum/view...ghlight=#66041

    أتفق كذلك معك أن العلمانية ( كما تراها أنت ) ليست مرادفة للإلحاد ، ولو راجعت كلامي لوجدت أن العلماني هو أحد ثلاثة أشخاص ذكرتهم منهم الملحد .. ولكن الإلحاد لا يمكن إلا أن يكون على خلفية علمانية بمعنى أن كل ملحد علماني وليس كل علماني ملحد . وعلى هذا فليس من المنطق أن نفصل الإلحاد عن العلمانية .

    أختلف معك تماما فيما ذكرت عن المعتزلة .. فالمعتزلة لم تدمر الدين ، بل هي فرقة إسلامية كان لها عميق الأثر في الدفاع عن الدين والعقيدة الإسلامية ، ورأس المعتزلة الإمام واصل بن عطاء هو من أكابر علماء المسلمين الذين شهد لهم الناس بالصلاح والتقوى .
    فكر المعتزلة تطرف في بعض المسائل التي تتركز في أربعة مسائل رئيسة بينهم وبين أهل السنة والجماعة وهي مسائل الجبر والاختيار ، وخلق القرآن ، والصلاح والأصلح وتشمل إرادة الخير دون الشر ، وحكم مرتكب الكبيرة فقط ، وبعيداً عن هذه المسائل الأربع لا يوجد أي خلاف على الإطلاق بين مذهب المعتزلة ومذهب أهل السنة والجماعة . لذا لزم التوضيح .

    تقبلوا جميعاً خالص مودتي


  5. #15

    الصورة الرمزية ecybrarian

    رقم العضوية : 241

    تاريخ التسجيل : 26Apr2007

    المشاركات : 4,325

    النوع : ذكر

    الاقامة : المقطم

    السيارة: SPARK LITE

    السيارة[2]: Tiggo FL

    دراجة بخارية: NA

    الحالة : ecybrarian غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    شكرا لكل الردود المفيدة والموضحة والمثمرة للأفكار. اردت فقط أن نضع الحدود الفاصلة بين المصطلحات. بمعنى ان ليس من المنطقي ان يكون هناك مسلم علماني أو دولة اسلامية علمانية وإن إدعو ذلك. لأنه لم ولن توجد سلطة لرجال الدين الاسلامي على الناس. بل السلطة الحقيقية في بلادنا (تاريخيا وواقعيا) لرجال الدولة.

    ولكن أقول أنه يوجد مسلم عاصي أو دولة عاصية لبعض أوامر الله ولا اقول كل أوامره عز وجل. ولكن بعض العصاه يرغبون في تجميل لفظة العصيان فيسمونها علمانية لينالوا بذلك دعم الغرب. ولعل الرأي الأرجح أنه لا علمانية في الإسلام لأن اساس العلمانية غير موجود من الأصل. لأنه لو كان موجودا لكان أولى للأمام أبو حنيفة أو للأمام مالك مثلا التحكم في خلفاء الدولة العباسية ومنهم هارون الرشيد وألا يصدر الخليفة قرارا حتى تتم مباركته من السماء عبر احد الأئمة. وهل سمعتم أن احدا من آباء الفاتيكان اعتقل أو سجن وجلد بالسياط في العصور الوسطى مثلما حدث مع الإمام ابن حنبل في نفس الفترة الزمنية؟؟؟؟؟

    ورأي خطأ يحتمل الصواب ولله أعلم

    لا حول ولا قوة إلا بالله..متى سيموت الإهمال في مصر


  6. #16

    الصورة الرمزية Abouelela

    رقم العضوية : 576

    تاريخ التسجيل : 10May2007

    المشاركات : 315

    النوع : ذكر

    الاقامة : 6 أكتوبر

    السيارة: واجا

    السيارة[2]: بلونيز

    الحالة : Abouelela غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    د.أحمد سمير ..
    لك كل الحق في الاحتفاظ بالحقوق الفكرية لتحليلك المبتكر والشخصي للظاهرة الغول القادمة لتطحن العالم والمسماة بالعلمانية والعلمانيين ..
    ولك شكرى لأسلوبك المميز ومستوى الأداء الفكري الذي تمارسه علي صفحات المنتدى .. وقد كنت أود أن لم تكن قد فعلت أن تقرأ كتاب الدكتور عبد الوهاب المسيري " عافاه الله " .. عن العلمانية والمسمي " العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة .. " .. لمزيد من التفسير لهذه الظاهرة .. وأنا علي أتم استعداد لأعارتك نسختي الشخصية من الكتاب إن أردت لأنه من الخسارة بمكان عدم قراءتها .. تقبل خاص تحياتي ..
    وأسمح لي بنقل المقالة الكاملة للدكتور عبد الوهاب المسيرى عن العلمانية والموجودة علي موقع الدكتور.. ( آملا عدم الإطالة .. ) .. لأحساسي بضرورة توضيح المفهوم الغير مفهوم للكثير منا .. مع خالص الشكر والتقدير .. لكافة أعضاء المنتدى المحترمين ..


    يقول الدكتور المسيرى ..

    " يعد مصطلح "العلمانية" من أهم المصطلحات في الخطاب التحليلي الاجتماعي والسياسي والفلسفي الحديث ، لكنه ما يزال مصطلحاً غير محدد المعاني والمعالم والأبعاد.

    كلمة "العلمانية" هي ترجمة لكلمة "سيكولاريزم Secularism" الإنجليزية، وهي مشتقة من كلمة لاتينية "سيكولوم Saeculum"، وتعني العالم أو الدنيا و توضع في مقابل الكنيسة، وقد استخدم مصطلح "سيكولارSecular " لأول مرة مع توقيع صلح وستفاليا(عام 1648م)-الذي أنهى أتون الحروب الدينية المندلعة في أوربا- وبداية ظهور الدولة القومية الحديثة (أي الدولة العلمانية) مشيرًا إلى "علمنة" ممتلكات الكنيسة بمعنى نقلها إلى سلطات غير دينية أي لسلطة الدولة المدنية. وقد اتسع المجال الدلالي للكلمة على يد جون هوليوك (1817-1906م) الذي عرف العلمانية بأنها: "الإيمان بإمكانية إصلاح حال الإنسان من خلال الطرق المادية دون التصدي لقضية الإيمان سواء بالقبول أو الرفض".

    و تميز بعض الكتابات بين نوعين: العلمانية الجزئية و العلمانية الشاملة العلمانية الجزئية:

    هي رؤية جزئية للواقع لا تتعامل مع الأبعاد الكلية والمعرفية، ومن ثم لا تتسم بالشمول، وتذهب هذه الرؤية إلى وجوب فصل الدين عن عالم السياسة، وربما الاقتصاد وهو ما يُعبر عنه بعبارة "فصل الدين عن الدولة"، ومثل هذه الرؤية الجزئية تلزم الصمت حيال المجالات الأخرى من الحياة، ولا تنكر وجود مطلقات أو كليات أخلاقية أو وجود ميتافيزيقا وما ورائيات، ويمكن تسميتها "العلمانية الأخلاقية" أو "العلمانية الإنسانية". العلمانية الشاملة: رؤية شاملة للواقع تحاول بكل صرامة تحييد علاقة الدين والقيم المطلقة والغيبيات بكل مجالات الحياة، ويتفرع عن هذه الرؤية نظريات ترتكز على البعد المادي للكون وأن المعرفة المادية المصدر الوحيد للأخلاق وأن الإنسان يغلب عليه الطابع المادي لا الروحي،ويطلق عليها أيضاً "العلمانية الطبيعية المادية"(نسبة للمادة و الطبيعة). ويعتبر الفرق بين ما يطلق عليه "العلمانية الجزئية" وما يسمى "العلمانية الشاملة" هو الفرق بين مراحل تاريخية لنفس الرؤية، حيث اتسمت العلمانية بمحدوديتها وانحصارها في المجالين الاقتصادي والسياسي حين كانت هناك بقايا قيم مسيحية إنسانية، ومع التغلغل الشديد للدولة ومؤسساتها في الحياة اليومية للفرد انفردت الدولة العلمانية بتشكيل رؤية شاملة لحياة الإنسان بعيدة عن الغيبيات ، واعتبر بعض الباحثين "العلمانية الشاملة" هي تجلي لما يطلق عليه "هيمنة الدولة على الدين".

    وقياسا على ذلك فلقد مرت العلمانية الشاملة بثلاث مراحل أساسية:

    1 - مرحلة التحديث:

    حيث اتسمت هذه المرحلة بسيطرة الفكر النفعي على جوانب الحياة بصورة عامة، فلقد كانت الزيادة المطردة من الإنتاج هي الهدف النهائي من الوجود في الكون، و لذلك ظهرت الدولة القومية العلمانية في الداخل و الاستعمار الأوروبي في الخارج لضمان تحقيق هذه الزيادة الإنتاجية، و استندت هذه المرحلة إلى رؤية فلسفية تؤمن بشكل مطلق بالمادية و تتبنى العلم و التكنولوجيا المنفصلين عن القيمة، و انعكس ذلك على توليد نظريات أخلاقية و مادية تدعو بشكل ما لتنميط الحياة، و تآكل المؤسسات الوسيطة مثل الأسرة.

    2 - مرحلة الحداثة:

    وهي مرحلة انتقالية قصيرة استمرت فيها سيادة الفكر النفعي مع تزايد وتعمق أثاره على كافة أصعده الحياة، فلقد واجهت الدولة القومية تحديات بظهور النزعات الإثنية ، وكذلك أصبحت حركيات السوق (الخالية من القيم) تهدد سيادة الدولة القومية، واستبدل الاستعمار العسكري بأشكال أخرى من الاستعمار السياسي والاقتصادي والثقافي، واتجه السلوك العام نحو الاستهلاكية الشرهة.

    3 - مرحلة ما بعد الحداثة:

    حيث الاستهلاك هو الهدف النهائي من الوجود ومحركه اللذة الخاصة، واتسعت معدلات العولمة لتتضخم مؤسسات الشركات متعددة الجنسيات والمنظمات غير الحكومية الدولية وتتحول القضايا العالمية من الاستعمار والتحرر إلى قضايا البيئة والإيدز وثورة المعلومات، وتضعف المؤسسات الاجتماعية الوسيطة مثل الاسرة، لتحل محلها تعريفات جديدة للأسرة : رجلان وأطفال- امرأة وطفل- امرأتان وأطفال…)، كل ذلك مستنداً على خلفية من غياب الثوابت المعايير الحاكمة لأخلاقيات المجتمع والتطور التكنولوجي الذي يتيح بدائل لم تكن موجودة من قبل في مجال الهندسية الوراثية. ورغم خروج مصطلح "علمانية" من رحم التجربة الغربية، إلا أنه انتقل إلى القاموس العربي الإسلامي، مثيرًا للجدل حول دلالاته وأبعاده، والواقع أن الجدل حول مصطلح "العلمانية" في ترجمته العربية يعد إفرازاً طبيعياً لاختلاف الفكر والممارسة العربية الإسلامية عن السائد في البيئة التي انتجت هذا المفهوم، لكن ذلك لم يمنع المفكرين العرب من تقديم إسهاماتهم بشأن تعريف العلمانية.

    وتختلف إسهامات المفكرين العرب بشأن تعريف مصطلح "العلمانية" ، على سبيل المثال يرفض المفكر المغربي محمد عابد الجابري تعريف مصطلح العلمانية باعتباره فقط فصل الكنيسة عن الدولة، لعدم ملاءمته للواقع العربي الإسلامي، ويرى استبداله بفكرة الديموقراطية "حفظ حقوق الأفراد والجماعات"، والعقلانية "الممارسة السياسية الرشيدة". في حين يرى د.وحيد عبد المجيد الباحث المصري أن العلمانية (في الغرب) ليست أيديولوجية -منهج عمل- وإنما مجرد موقف جزئي يتعلق بالمجالات غير المرتبطة بالشئون الدينية. ويميز د. وحيد بين "العلمانية اللادينية" -التي تنفي الدين لصالح سلطان العقل- وبين "العلمانية" التي نحت منحى وسيطًا، حيث فصلت بين مؤسسات الكنيسة ومؤسسات الدولة مع الحفاظ على حرية الكنائس والمؤسسات الدينية في ممارسة أنشطتها.

    وفي المنتصف يجيء د. فؤاد زكريا-أستاذ الفلسفة- الذي يصف العلمانية بأنها الدعوة إلى الفصل بين الدين و السياسة، ملتزماً الصمت إزاء مجالات الحياة الأخرى (الاقتصاد والأدب) وفي ذات الوقت يرفض سيطرة الفكر المادي النفعي، ويضع مقابل المادية "القيم الإنسانية والمعنوية"، حيث يعتبر أن هناك محركات أخرى للإنسان غير الرؤية المادية.

    ويقف د. مراد وهبة - أستاذ الفلسفة- و كذلك الكاتب السوري هاشم صالح إلى جانب "العلمانية الشاملة" التي يتحرر فيها الفرد من قيود المطلق والغيبي وتبقى الصورة العقلانية المطلقة لسلوك الفرد، مرتكزًا على العلم والتجربة المادية.

    ويتأرجح د. حسن حنفي-المكر البارز صاحب نظرية "اليسار الإسلامي"- بين العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة ويرى أن العلمانية هي "فصل الكنيسة عن الدولة" كنتاج للتجربة التاريخية الغربية،ويعتبر د.حنفي العلمانية -في مناسبات أخرى- رؤية كاملة للكون تغطي كل مجالات الحياة وتزود الإنسان بمنظومة قيمية ومرجعية شاملة، مما يعطيها قابلية للتطبيق على مستوى العالم.

    من جانب آخر، يتحدث د.حسن حنفي عن الجوهر العلماني للإسلام -الذي يراه ديناً علمانياً للأسباب التالية:

    النموذج الإسلامي قائم على العلمانية بمعنى غياب الكهنوت، أي بعبارة أخرى المؤسسات الدينية الوسيطة. الأحكام الشرعية الخمسة [الواجب-المندوب-المحرم-المكروه-المباح] تعبر عن مستويات الفعل الإنساني الطبيعي، وتصف أفعال الإنسان الطبيعية.

    الفكر الإنساني العلماني الذي حول بؤرة الوجود من الإله إلى الإنسان وجد متخفٍ في تراثنا القديم عقلاً خالصًا في علوم الحكمة، وتجربة ذوقية في علوم التصوف، وكسلوك عملي في علم أصول الفقه. و يمكن الرد على تصور علمانية الإسلام، بأنه ثمة فصلا ًحتمياً للدين و الكهنوت عن الدولة في كل المجتمعات الإنسانية تقريباً، إلا في المجتمعات الموغلة في البدائية، حيث لا يمكن أن تتوحد المؤسسة الدينية و السياسية في أي مجتمع حضاري مركب. و في الواقع، هذا التمايز مجرد تمايز المجال السياسي عن الديني، لكن تظل القيمة الحاكمة و المرجعية النهائية للمجتمع (و ضمن ذلك مؤسسات صنع القرار) هي القيمة المطلقة (أخلاقية-إنسانية-دينية) و هي مرجعية متجاوزة للدنيا و للرؤية النفعية.

    هذا و قد تبلور مؤخراً مفهوم "ما بعد العلمانية" (بالإنجليزية: بوست سيكولاريزم-Post-secularism) و صاغه البروفسير جون كين ،و"ما بعد" هنا تعني في واقع الأمر "نهاية"،و تشير إلى أن النموذج المهيمن قد فقد فعاليته، ولكن النموذج الجديد لم يحل محله بعد، حيث يرى أن العلمانية لم تف بوعودها بشأن الحرية و المساواة (حيث تنتشر العنصرية والجريمة والنسبية الفلسفية) وأخفقت في العالم الثالث (حيث تحالفت الأنظمة العلمانية مع الإستبداد والقوى العسكرية) ولم تؤد إلى الجنة العلمانية الموعودة ، ذلك في حين ظلت المؤسسات الدينية والقيم المطلقة فاعلة على مستوى المجتمع وحياة الناس اليومية، في معظم بلدان العالم الثالث

    والله أعلم. " ...

    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وَ إِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ


  7. #17

    الصورة الرمزية Dr Ahmed

    رقم العضوية : 79

    تاريخ التسجيل : 22Apr2007

    المشاركات : 9,737

    النوع : ذكر

    الاقامة : بنــهــا

    السيارة: Perodua Kancil 1998

    السيارة[2]: NIssan Qashqai 2014

    الحالة : Dr Ahmed غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    دا كلام كبير كبير كبير :shock:

    أنا دماغى ورمت بصراحة من كتر المعلومات فى الموضوع ده!!

    [aldl]http://www.jewelsf.com/up/uploads/542f6eee3a.gif[/aldl]
    وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
    Dr Ahmed Abdelghany
    ENT,H&N consultant - Benha University
    my website: www.drahmedclinic.com


  8. #18

    الصورة الرمزية mtema99

    رقم العضوية : 1739

    تاريخ التسجيل : 13Aug2007

    المشاركات : 1,570

    النوع : ذكر

    الاقامة : plainville , MA - USA

    السيارة: Toyota Cressida

    السيارة[2]: Toyota Hilux

    الحالة : mtema99 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    Abouelela
    +1

    my best words:
    1)ωнαт ∂σєѕη'т кιℓℓѕ уσυ мαкєѕ уσυ ѕтяσηgєя-
    2)ιт'ѕ ησт нσω мαηу тιмєѕ уσυ ∂σωη'ѕ вυт нσω мυ¢н уσυ єαяη ƒяσм уσυя ∂σωη'ѕ

    http://img221.imageshack.us/img221/5...7525468us6.png


  9. #19

    الصورة الرمزية أبو عبد الله***

    رقم العضوية : 372

    تاريخ التسجيل : 30Apr2007

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : الأسكندرية

    السيارة: لا

    السيارة[2]: كروز

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : أبو عبد الله*** غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    Abouelela
    د/ أحمد سمير
    مجهود رائع و فكر متميز جزاكم الله خيرا
    و أرشح لكما كتاب أخر من كتب د/ عبد الوهاب المسيري و هو الصهيونية و النازية و نهاية التاريخ
    و هو و إن كان لا يناقش اللعلمانية كموضوع رئيسي لكنه يناقش النازية و الصهيونية كأفراز و نتيجة من نتائج العلمانية
    و أسمحوا لي أن أكتب لكم في ردي القادم خواطر أستقيتها من هذا الكتاب و بعض المقالات الأخري - كنت قد كتبتها سابقا
    و شكرا لكم .

    و دمتـــــــــم سالمـــــــــــين ...


    يقــا د للسجــن من ســب الزعيـــــم و من سـب الإلـــــه فإن النــــاس أحـــــرارا !!!......


  10. #20

    الصورة الرمزية أبو عبد الله***

    رقم العضوية : 372

    تاريخ التسجيل : 30Apr2007

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : الأسكندرية

    السيارة: لا

    السيارة[2]: كروز

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : أبو عبد الله*** غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    إعادة نشر لموضوع لي:

    أعتقد أن العلمانية تعود بجذورها إلى قوم «شعيب» عليه السلام، عندما استنكروا عليه ربط الدين بالدنيا؛ حيث قال له قومه: {أّصّلاتٍكّ تّأًمٍرٍكّ أّن نَّتًرٍكّ مّا يّعًبٍدٍ آبّاؤٍنّا أّوً أّن نَّفًعّلّ فٌي أّمًوّالٌنّا مّا نّشّاء} [هود: 87]، فَهُم أرادوا بهذا ألاَّ يكون للدين دخل في الحصول على الأموال واستثمارها وإنفاقها، ومن هنا: يتأكد أن الاتجاه بفصل الدين عن الحياة ليس ظاهرة جديدة، وإنما هو سمة دائمة من سمات الجاهلية في غالبية مراحلها وعصورها.
    و هناك أرتباط وثيق بين العلمانية و العولمة يكفي أن نرجع في ذلك إلى نظريات الغرب وعلومهم في التخطيط والإدارة والسياسة، والتي من أحدثها ما يطلقون عليها: (مدخل الأنظمة)، و (المدخل البيئي)، وملخص هاتين النظريتين: أن العالم أو الدولة أو الأمة شأنها شأن أي منظمة يحكمها نظام متكامل مترابط متفاعل، وأن أي خلل في أي جزئية من جزئيات هذا النظام ينتج عنه حتماً خلل تراكمي يؤدي في النهاية إلى خلل عام في النظام كله، كما أن أي نظام سواء كان سياسياً أو اقتصادياً أو تقنياً يستحيل أن يحقق أهدافه إذا لم يتم تهيئة البيئة الكلية له من الناحية الاجتماعية والثقافية والقيمية والأخلاقية بما يتفق مع أهداف هذا النظام.
    ومعنى هذا: أن العلمانية بوصفها نظاماً أو عقيدة، والعولمة بوصفها سياسة أو نظاماً أو توجهاً، يستحيل أن تنشأ وتنمو في المجتمعات الإسلامية ما لم تكن التربة خصبة لها، وكذلك ما لم تتوفر الأساليب والأدوات المتكاملة لإحداث الإخصاب المستمر لهذه التربة لكي تصبح حاضنة مناسبة لمفاهيم العلمانية والعولمة وأفكارهما وقيمهما ومعتقداتهما.
    وهنا نتساءل: ما هو جوهر أخلاقيات وقيم ومعتقدات كلٍّ من العلمانية والعولمة؟
    ودون الدخول في تفاصيل نكتفي فقط بالإشارة إلى التعاريف المستقرة لكل منهما:
    لعلمانية – كما أشرنا أنفا- تعني الدنيوية أو اللادينية، وتقوم على العقل والعلم والمناهج والأدوات العقلانية التي تقف مـوقـف التضاد مع كـل ما هـو ديـن أو عبادة أو روح، ولا يعتد بذلك (الدين، العبادة، الروح ) أسساً للقيم أو الأخلاق أو التربية، ولا بد في العلمانية من استبعاد كل ذلك من السياسة والاقتصاد والاجتماع لإنشاء الحياة المعاصرة اللادينية!
    \ والعولمة تقوم بهدم الحدود والفواصل وتوسيع فرص التجانس والتوحد بين شعوب العالم، وتهدف إلى إزالة الفوارق بين الأفراد، وتشمل مجالات السياسة والاقتصاد والاجتماع والفن والثقافة، بما يؤدي إلى تعميق المجتمع المدني لحسم قضية الصراع الأيديولوجي بين الحضارات لتكون الهيمنة للثقافة الدولية وقيم المجتمع الدولي وأخلاقياته!
    ونرى أن مجرد التدقيق الموضوعي المحايد لمضمون مفهومي العلمانية والعولمة يوضحان مدى الارتباط القوي بين نشأتهما وبقائهما، وبين تمييع الهوية الإسلامية وفقدانها؛ حيث يؤدي ذلك إلى تهيئة المجتمع الإسلامي لدخول العلمانية والترحيب بالعولمة ونموها؛ لأنه مع تمييع الهوية أو فقدانها يتعمق ضعف القيم والأخلاقيات اللازمة لرفع معنويات الفرد وزيادة فعاليته وتعميق إسهاماته في أسرته ومجتمعه وأمته أو انتفاؤها؛ هذا بجانب أن غياب الهوية يعمق الصراع النفسي لدى الفرد ويشتت توجهاته، ويجعله أسيراً للفردية والانعزالية والحيرة والتوتر الذي قد يوصله إلى الهزيمة النفسية أو الانفصام الشخصي أو ـ على الأقل ـ التبعية الكاملة لأي فكر علماني لا ديني.
    وتتمثل خطورة الإفلاس في مجال الأخلاق والقيم وشيوع الانحلال بصورة تؤدي إلى الصدام الحتمي مع فطرة الإنسان، مما يؤدي في النهاية إلى إتلاف الخامة البشرية، والتي تؤدي في النهاية إلى سقوط حضارة الأمة وتعميق تبعيتها الثقافية والقيمية والأخلاقية، والتي تؤدي حتماً إلى التبعية الاقتصادية والسياسية لغيرها من الأمم العلمانية

    من وجهه نظر أكثر تعمقا يمكننا القول ان كل نسق معرفي و معظم الرؤي الأنسانية (إن لم تكن جميعها) تدور حول مطلق بمعني (ركيزة نهائية) أو (أساس نهائي) (مبدأ) و يمكن تعريف المطلق بأنه المركز الذي يتجاوز الأجزاء جميعا و لا يتجاوزه شئ (المرجعية التي نرجع لها و نحتكم إليها و ليس بعد حكمها نقاش) و بأنه ما يؤدي وجوده إلي تماسك أجزاء النسق فهو مصدر الوحدة و التناسق و هو الركيزة النهائيةللنسق و المرجعية النهائيةو الميتافيزيقيا المسبقة.
    و أي نسق فلسفي لا بد أن يكون له مركز يشكل مطلقه و يقبله أتباع هذا النسق دون تساؤل بشأنه و دون نقاش.
    في الأنساف الفكرية العلمانية (و هي أنساق كمونية) تنكر أي نقطة مرجعية متجاوزة لهذه الدنيا بل تستند إلي ركيزة أساسية ( مرجعية – مطلق) كامنة في المادة (و من هنا جاءت التسمية) لذلك فهي مرجعية نهائية مادية مركز مطلق أو مركز يشكل مصدر التماسك في الكون و المجتمع و يزوده بالهدف و الغاية و يشكل أساس وحدته و يتجاوز كل الأجزاء كمرجعية لها و إن كانت كامنة فيها.
    هذا المطلق هنا قد يأخذ أشكالا كثيرة و لكنه في التحليل النهائي هو المادة.
    - هذا المطلق و المبدأ الواحد في العقائد التوحيديةٍ هو الإله و هو متجاوز للأنسان و المادة و التاريخ منزة عنها مفارق لها و لكنه لم يهجرها فهو خالقها و هو الذي يزودها بالغرض و الغاية.
    - أما في الرؤي الحلولية الكمونية الواحدية (سواء روحية (توحد الإله و مخلوقاته) أو مادية (العلمانية) ) فالمبدأ الواحد ليس مفارقا للمادة أو الأنسان و إنما كامن فيها فهو جزأ عضوي لا يتجزأمنها و لا وجود له خارجها. أي أنهمطلق لا يتجاوز الأنسان أو المادة أو التاريخ و مع هذا لا يمكن تفسيرهم إلا من خلاله.
    و الذي يهمنا هنا هي الرؤية الواحدية المادية (العلمانية) أو وحدة الوجود الماديةبأعتبارها الرؤية المهيمنة علي الحضارة الحديثة و لا سيما الغرب.
    يستبعد عالم الواحدية المادية (العلمانية) من منظوماته المعرفية و الأخلاقيةأي عنصر من عناصر التجاوز (الإله – القيم الأنسانية و الخلاقية المطلقة- الغائيات المتجاوزة لحركة المادة) و ينظر للعالم من خلال قانون مادي طبيعي بحت لا يسري علي المادة فقط بل يختزل الواقع بأسره إلي مستوي مادي واحد يسري علي الأنسان سريانه علي المادة .
    و من ثم العلمانية توحد بين الأنسان و المادة و تستبعد المقدسات و الغائيات (الإلهية و الأنسانية) كافة بأعتبارها أمور مفارقة للمادة و قوانينها.
    و في داخل هذا الإطار يصبح الأنسان إنسان طبيعي/مادي تحركة الدوافع المادية (الأقتصادية و الجنسية)فهو إنسان أقتصادي أو إنسان جسماني و لكنه أقتصادي أم جسماني يظل إنسان طبيعي/مادي.
    و في هذا الإطار تصبح المعرفة مسألة تستند للحواس و حسب و يصبح العالم المادي هو المصدر الوحيد أو الأساسي للمنظومات المعرفية و الأخلاقية .
    و ترد الأخلاق إلي الأعتبارات المادية (الأقتصادية و الأجتماعية و السياسية) و تنفصل الحقائق المادية تماما عن القيمة و يظهر العلم المنفصل عن الأخلاق و عن الغائيات الأنسانية و الدينية و العاطفيةو الأخلاقية .
    و تصبح الحقائق المادية المتغيرة هي وحدها المرجعية المعرفية و الأخلاقية المقبولة.
    و تصبح سائر الأمور (المعرفية و الأخلاقية) نسبة صالحة للتوظيف و الأستخدام بل إن هذه الرؤية الواحدية المادية في مراحلها المتقدمة بإنكارها أي ثبات ينتهي بها الأمر إلي إنكار وجود الماهيات و الجوهر بل و الطبيعة البشرية ذاتها بلإعتبارها جميعا أشكال من الثبات و الميتافيزيقيا .
    و من المفيد هنا أن نفرق بين العلمانية الجزئية و العلمانية الشاملة:
    - العلمانية الجزئية : هي رؤية جزئية للواقع تنطبق علي عالم السياسة و ربما علي عالم الأقتصاد و هو ما يعبر عنه بفصل الدين (الدين وحده) عن الدولة أحياناو أحيانا أخري عن بعض جوانب الحياةو حسب لا كلها.
    و هذه الصيغة هي الصيغة الشائعة بين معظم الناس في الشرق و الغرب بل و بين كثير من المفكرين العلمانيين. (بل و يقبلها بعض المفكرين الأسلامين و يرون أمكانية التعايش معها) و هي صيغة تملك أستعداد للتعايش مع القيم الأنسانية بل و القيم الدينية ما دامت لا تتدخل في عالم السياسة (بالمعني المباشر و المحدد).
    - أما الثانية فهي رؤية شاملة للكون بجميع مستوياته و مجالاته لا تفصل الدين عن الدولة فقط أو عن بعض جوانب الحياة العامة فحسب و إنما تفصل القيم الدينية و الأخلاقية و الأنسانية جميعها عن الدولة و عن جوانب الحياة العامة (بل و الخاصة) كافة.
    أي أنها في واقع الأمر تفصل سائر القيم عن العالم و تنزع عنه كل قداسة .
    و عالم العلمانية الشاملة هو ذاته عالم الحلولية الكمونية الواحدية المادية , فالعالم مكتف بذاته و هو مرجعية ذاته , المبدأالواحد حال و كامن فيه لا يتجاوزه.
    و للأسف عادا ما ينتقل المجتمع من العلمانية الجزئية إلي العلمانية الشاملة من خلال عمليات تاريخية طويلة و مركبة.
    و مع الأنتقال للعلمانية الشاملة أزداد تهميش الأنسان و تفكيكه و نزع القداسه عنه.
    فأصبح هو و عقله و قوانينه جزأ لا يتجزأ من المادة و فقط .
    و أنه نفسه كائن مادي ذو عقل مادي لا يمكنه تجاوز الماده .
    و الحيز الوحيد الذي يتحرك فيه هو الحيز المادي.
    و أفاقه المعرفية و الأخلاقية تحددها حدود المادة.
    و مهمته من ثم هي معرفة المادة و قوانينها المنفصلة عن العقل الأنساني و عن الغائيات الأنسانيةو عن القيم الأنسانية التي تحولت إلي مجرد أوهام ولدها الأنسان في اللحظات الهيومانية التي توهم فيها أستقلاله عن المادة .
    فالعقل الأنساني المادي لا يولد معياريته و قيمه و غائيته من داخل ذاته و لامن السماء و إنما يستمدها من المادة و هي معيارية و قيم و غائيات متحررة تماما من أوهام الأنسان عن نفسة و مركزيته و تميزه عن بقية الكائنات بكونه خليفة الله في الأرض و له رساله خاصة و يسير علي هدي من خالقه و يتبع غرشاداته و قوانينه.
    أأسف للإطالة مرة أخري و إن لم يكن بيدي الأختصار فهذا أقل ما يمكن قوله فالموضوع خطير و إذا تمعنتم فيه ستقرأون ما بين السطور في الأحداث العالمية و تكتشفون ما وراء كل خبر في صحفنا اليومية .
    هذه هي العلمانية – و كان بودي الأستزادة- و أرجو أن أكون برجوعي إلي التعاريف الأولية و المبادئ –إيدولجيات- قد أوضحت أن الأمر بعيد عن مخاطبة بسطاء الناس بما يدغدغ حسهم الديني و يصادم مألوفهم الحضار لإكتساب تعاطفهم و تنفيرهم من مبدأالعلمانية ...
    و دمتم سالمين...


    المراجع (بتصرف)
    الصهيونية و النازية و نهاية التاريخ (د/عبد الوهاب المسيري
    مقال د. عوض محمد القرني
    كتاب تاريخ العلمانية والتغريب في العالم الإسلامي (خالد أبو الفتوح)
    مقال لكمال حبيب
    مجلة البيان
    و غيرهم...

    و دمتـــــــــم سالمـــــــــــين ...


    يقــا د للسجــن من ســب الزعيـــــم و من سـب الإلـــــه فإن النــــاس أحـــــرارا !!!......



 
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 2 3 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. سحب الجائزة من سيد القمني العلماني
    بواسطة abou_ruqi في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 27-07-2011, 02:07 PM
  2. مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 08-06-2011, 01:33 AM
  3. محمد العوضي - قذائف - الحجاب العلماني
    بواسطة otefa في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 04-06-2011, 05:17 PM
  4. عقلية التجار فى مصر؟!!
    بواسطة جندى مجند في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 26-01-2009, 06:17 AM
  5. من هو العلماني ؟
    بواسطة أبو عبد الله*** في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 26-07-2007, 02:31 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2