امبارح وانا راجع على الدائرى ابن خالتى بيقولى هتنزل كورنيش ولا اتوستراد قلتلة انتا جرالك حاجة اتوستراد طبعا (انتا مش عارف الكورنيش دلوقتى بيبقى عامل ازاى ) وبعدين افتكرت وانا صغير يما كنت برجع من عند تيتة فى شبرا وابقة مبسوط جدا و اصمم اننا نرجع من على الكورنيش عشان اتفرج على الحناطير وممكن نقف شوية كدة فى المعادى ونعد على الكورنيش قعد اضحك على المفرقات دى انا مش عارف لية ميحاولوش يرجعوا الكورنيش ذى زمان كدة المشى فية كان متعة