| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 6 من 6

  1. #1

    الصورة الرمزية Dr Zezo

    رقم العضوية : 1952

    تاريخ التسجيل : 28Aug2007

    المشاركات : 1,413

    النوع : ذكر

    الاقامة : القاهرة

    السيارة: .

    السيارة[2]: .

    الحالة : Dr Zezo غير متواجد حالياً

    Unhappy قراءة غير بريئة للتغيير فى مصر - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    قراءة غير بريئة للتغيير فى مصر

    لا نستطيع أن نغفل القراءات الإسرائيلية للوضع فى العالم العربى، خصوصا ما صدر منها عن مسئولين كبار يتربعون على رأس المؤسسة الأمنية. هذه قراءة أحدهم لاحتمالات الوضع فى مصر.

    (1)
    يستحى المرء أن يذكر أن أحد أسباب الاهتمام بما يقوله هؤلاء، رغم ما نكنه لهم من بغض، إنهم فى بعض الأحيان يعرفون عنا أكثر مما نعرف نحن، الأمر الذى يدفعهم إلى الإدلاء بمعلومات تعد عندنا من الأسرار المحجوبة عن الرأى العام، فضلا عن أن ما يقولونه يفصح عن بعض ما يخططون لنا ويدبرون. وحين يأتى ذلك على لسان مسئولين فى أهم مؤسسة بالدولة، فإنه يكتسب أهمية خاصة، تسوغ أن يؤخذ الكلام على محمل الجد، لأنه يصبح معبرا عن معلومات ومواقف الدولة، ولا ينبغى أن يستقبل بحسبانه آراء أو اجتهادات شخصية.

    أتحدث عن محاضرة ألقاها فى معهد أبحاث الأمن القومى الإسرائيلى آفى ديختر حين كان وزيرا للأمن الداخلى، وتحدث فيها بإسهاب عن رؤية إسرائيل للأوضاع فى المنطقة، بتركيز خاص على سبع دول من بينها مصر والسودان، ومعها فلسطين ولبنان وسوريا والعراق وإيران.

    المحاضرة ألقيت يوم الخميس الرابع من شهر سبتمبر الماضى، قبل العدوان على غزة، وقبل انتخاب الرئيس الأمريكى باراك أوباما، وحين كان إيهود أولمرت رئيسا للحكومة الإسرائيلية. على المستوى الإخبارى تبدو المحاضرة قديمة نسبيا، لكنها تظل طازجة ومحتفظة بأهميتها من زاوية التحليل السياسى. فقد مرت عدة أسابيع قبل أن يتسرب نص المحاضرة التى ألقيت بالعبرية، وحين ترجمت إلى العربية فقد استغرق ذلك وقتا آخر، وعندما وقعت عليها بعد ذلك، فإننى ترددت طويلا فى نشر مضمونها، نظرا لحساسية المعلومات الواردة فيها. إلا أننى تشجعت بعد ذلك حين حلت مناسبة مرور 30 عاما على المعاهدة المصرية الإسرائيلية، وتطرقت الصحف المصرية إلى ملف العلاقات مع إسرائيل بكلام لامس الخطوط الحمراء ورفع الحرج عن بعض عناوينه، الأمر الذى ضيّق من مساحة المحظورات ووسّع من هامش المباحات.

    ومن ثَم فتح الباب لاستعراض المعلومات التى تضمنتها المحاضرة. ولعلى لست بحاجة للتنبيه إلى أن هذه المعلومات لا ينبغى أن نُسلِّم بصحتها على طول الخط، ولكنها تظل قابلة للمراجعة والتصويب فضلا عن النقض بطبيعة الحال.

    (2)
    وهو يقدم تصوره للعلاقة مع مصر، فإن وزير الأمن الداخلى الإسرائيلى حرص على القول بأن البلدين «ينعمان» بسلام شامل وعلاقات أكثر من طبيعية. وهذه الخلفية التى تعيها جيدا القيادتان السياسية والأمنية، بلورت محددات للسياسة الإسرائيلية إزاء مصر تمثلت فى ضرورة تعميق وتوطيد العلاقات مع الرئيس حسنى مبارك، والنخب الحاكمة سواء فى الحكومة أو فى الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم. مع توجيه اهتمام خاص إلى رجال السياسة ورجال الأعمال والإعلام، يقوم على المصالح المشتركة التى تحقق مصالح لجانبين. وفى هذا السياق تحتل العلاقة مع النخب الإعلامية المصرية مكانة خاصة، بالنظر لأهمية دور وسائل الإعلام فى تشكيل الرأى العام وبلورة اتجاهاته.

    استطرد السيد ديختر قائلا إن إسرائيل وهى تسعى إلى تمتين صلاتها مع القاهرة، بحيث تقوم على مرتكزات ثابتة، فإنها شديدة الحرص على نسج علاقة خاصة مع أقوى شخصيتين فى البلد، هما اللتان ستتوليان السلطة بعد رحيل الرئيس مبارك. وهاتان الشخصيتان هما جمال مبارك نجل الرئيس المصرى، وعمر سليمان رئيس المخابرات العامة، الذى أصبح له حضوره الواسع داخل مصر وخارجها. وأشار فى هذا الصدد إلى أن من مصلحة إسرائيل الحفاظ على الوضع الراهن، ومواجهة تطورات لا تحمد عقباها، إذا حدثت تحولات مناقضة لتقديراتها، المبنية على أن السلطة فى المستقبل سوف تنتقل من الأب إلى الابن.

    من الواضح أن سيناريوهات المستقبل فى مصر كانت ومازالت أحد الموضوعات التى تدور حولها مناقشات مستمرة فى أروقة السلطة. عبر عن ذلك آفى ديختر حين قال فى محاضرته إنه منذ توقيع معاهدة كامب ديفيد فى عام 1979، وأحد الأسئلة الشاغلة للعقل الإسرائيلى هو: كيف يمكن الحيلولة دون حدوث تغيير دراماتيكى فى مصر؟

    فى الرد على السؤال قال إنهم حددوا سيناريوهات التغيير الدراماتيكى فى ثلاثة احتمالات:
    الأول أن تتدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية فى مصر، وتفقد الحكومة السيطرة على الموقف، مما قد يفضى إلى اضطرابات تمكِّن الإخوان المسلمين من الوصول إلى السلطة الثانى أن يحدث انقلاب عسكرى بسبب سوء الأوضاع العامة، تقوده عناصر شابة طموحة تركب الموجة وتستولى على السلطة. وهناك أسباب وجيهة تستبعد هذا الاحتمال الثالث أن يعجز خليفة مبارك، سواء كان ابنه أو رئيس المخابرات العامة عن مواجهة الأزمة الداخلية، مما قد يجر البلاد إلى الفوضى والاضطرابات. وفى هذه الحالة قد يكون الخيار الأفضل أن تجرى انتخابات عامة تحت إشراف دولى، تشارك فيها حركات أكثر أهمية من حركة «كفاية» مما يؤدى إلى ظهور خريطة جديدة للتفاعلات الداخلية.

    (3)
    من استعراض هذه الاحتمالات الثلاثة استطرد آفى ديختر قائلا:
    إن عيون إسرائيل وكذلك الولايات المتحدة مفتوحة على ما يجرى فى مصر. وهما يرصدان ويراقبان ومستعدان للتدخل من أجل كبح جماح هذه السيناريوهات، التى ستكون كارثية بالنسبة لإسرائيل والولايات المتحدة والغرب.

    من وجهة النظر الإسرائيلية فإن انسحاب مصر من اتفاقية السلام وعودتها إلى خط المواجهة مع إسرائيل يعد خطا أحمر، لا يمكن لأى حكومة إسرائيلية أن تسمح بتجاوزه. وهى ستجد نفسها مرغمة على مواجهة هذا الموقف بكل الوسائل..

    لأن المؤشرات الميدانية تبين أن النظام فى مصر يعانى الآن من عجز جزئى عن السيطرة على الوضع بصورة كافية، فإن الولايات المتحدة وإسرائيل تسهمان فى تدعيم الركائز الأساسية التى يستند إليها النظام. ومن بين هذه الركائز نشر نظام للرقابة والرصد والإنذار، قادر على تحليل الحيثيات التى يجرى جمعها وتقييمها، ووضعها تحت تصرف القيادات فى واشنطن وتل أبيب وحتى فى القاهرة.

    تحرص الولايات المتحدة وإسرائيل عبر ممثلياتهما المختلفة فى مصر (السفارات والقنصليات والمراكز الأخرى)، على إسناد حملة جمال مبارك للفوز بتأييد الشارع والرأى العام المصرى ودعم أنشطته المختلفة، الاجتماعية والثقافية، ليكون أكثر قبولا من والده فى نظر المصريين.

    من قبيل تحصيل الحاصل، القول بأن لدى الولايات المتحدة وإسرائيل إستراتيجية استباقية لمواجهة أى متغيرات فى مصر. ذلك أن واشنطن بعدما وطأت أقدامها مصر بعد رحيل الرئيس عبدالناصر وتولى السادات زمام السلطة، أدركت أنه لابد من إقامة مرتكزات ودعائم أمنية واقتصادية وثقافية، على غرار ما فعلته فى تركيا منذ الحرب العالمية الثانية.

    وانطلاقا من ثقتها بهذه الركائز وقدرتها على لجم أية مفاجآت غير سارة، فإن واشنطن تبدو أقل قلقا وانزعاجا منا إزاء مستقبل الأوضاع فى مصر.

    الثقة الأمريكية تعتمد على عدة عوامل منها ما يلى: إقامة شراكة مع القوى والفعاليات المؤثرة والمالكة لمختلف عناصر القوة والنفوذ، من رجال السلطة إلى رجال الأعمال والإعلام شراكة أخرى مع الأجهزة الأمنية باختلاف مستوياتها تأهيل محطات إستراتيجية داخل المدن الرئيسية التى هى مراكز صنع القرار فى مقدمتها القاهرة والإسكندرية الاحتفاظ بقوة تدخل سريع من المارينز فى النقاط الحساسة بإمكانها الانتشار خلال بضع ساعات للسيطرة على مراكز عصب الحياة بالعاصمة مرابطة قطع بحرية وطائرات أمريكية فى قواعد خاصة بها للتحرك عند اللزوم.

    (4)
    فى تقدير آفى ديختر أن الأزمات الاجتماعية والاقتصادية فى مصر تصنف على أنها من النوع غير القابل للحل. لذلك فإن كل الإجراءات والإصلاحات التى اتخذت فى عهد الرئيس مبارك لم تعالج الخلل الموجود. وهو ما أعاد الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل ثورة يوليو 1952. ذلك أن سيطرة رأس المال ورجال الأعمال على الحياة السياسية والاقتصادية أحدثت استقطابا بين الشرائح الاجتماعية، حيث أصبحت هناك أقلية لا تتجاوز 10? تتحكم فى السلطة والثروة، مقابل أغلبية ساحقة فى الطبقة الدنيا التى تعانى من الفقر أو تعيش تحت خط الفقر.

    هذا الوضع إضافة يثير مخاوف النظام القائم، كما يثير مخاوف حلفائه وعلى رأسهم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى. ذلك أن أى متغير فى مصر من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على البيئة الإقليمية فى المنطقة بأسرها. مع ذلك من الواضح أن النظام القائم فى مصر أثبت حتى الآن كفاءة وقدرة ليس فقط على احتواء الأزمات، ولكن أيضا على التكيف مع الأوضاع المأزومة.

    ورغم أن ثمة تنسيقا كافيا بين واشنطن وتل أبيب لمواجهة جميع الاحتمالات، فإن إسرائيل لها تصورها الخاص فى التعامل مع متغيرات الوضع فى مصر. إذ هى مستعدة لمواجهة أى طارئ بما فى ذلك العودة إلى «احتلال» شبه جزيرة سيناء، «إذا استشعرنا أن تلك المتغيرات من شأنها أن تحدث انقلابا فى السياسة المصرية إزاء إسرائيل. ذلك أننا حين انسحبنا من سيناء ضمنا أن تبقى رهينة». وهذا الارتهان تكفله ضمانات أمريكية من بينها السماح لإسرائيل بالعودة إليها إذا اقتضى الأمر ذلك. ثم إن هناك قوات أمريكية مرابطة فى سيناء تمتلك حرية الحركة والقدرة على المراقبة، بل ومواجهة أسوأ المواقف وعدم الانسحاب تحت أى ظرف.

    تعلمنا من تجربة عام 1967 دروسا لا تُنسى، هكذا قال ديختر، فسيناء مجردة من السلاح ومحظور على الجيش المصرى الانتشار فيها. وتلك هى الضمانة الأقوى لاحتواء أى تهديد افتراضى من مصر. ولم يعد سرا أن الموافقة على إدخال 600 من أفراد الشرطة وحرس الحدود والأمن المركزى المصرى إلى سيناء للتمركز حول حدود قطاع غزة، لم تتم إلا بعد دراسة مستفيضة من جانب الطاقم الأمنى وبعد مخاض عسير داخل الحكومة الإسرائيلية. وفى كل الأحوال فإن تمسك إسرائيل بتجريد مسافة بعمق 350 كيلومترا من السلاح فى سيناء يظل ضمانا لن تتخلى عنه تحت أى ظرف.

    وهو ينهى حديثه فى الشأن المصرى، قال آفى ديختر: إن القاعدة الحاكمة لموقفنا هى أن مصر خرجت (من الصف العربى) ولن تعود إلى المواجهة مع إسرائيل. وذلك موقف يحظى بالدعم القوى والعملى من جانب الولايات المتحدة.
    سواء كانت هذه معلومات أو تهويمات وأمنيات، فإنها تستحق القراءة المتمعنة والتفكير الطويل من جانبنا، لكنها تتطلب ردا وتفنيدا من جانب جهات القرار المعنية فى مصر، التى أساء إليها الكلام أيما إساءة. فى الأسبوع القادم بإذن الله نستعرض الكلام الخطير الذى قيل عن بقية الدول العربية.


    الكاتب : فهمي هويدي

    رابط الموضوع :http://www.shorouknews.com/Column.aspx?id=23246
    اومن هنا
    http://www.alwatan.com.kw/Default.as...4&AuthorID=865


  2. #2

    الصورة الرمزية noon_eg

    رقم العضوية : 130

    تاريخ التسجيل : 24Apr2007

    المشاركات : 390

    النوع : ذكر

    الاقامة : Cairo

    السيارة: Suzuki Alto 2009

    السيارة[2]: Nissan Sunny 2010

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : noon_eg غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    لا حول ولا قوه الا بالله لو كان الكلام ده صح يبقى العوض على الله

    اللهم اهلك الظالمين ونجنا منهم برحمتك يا ارحم الراحمين

    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


  3. #3

    الصورة الرمزية mido_919

    رقم العضوية : 2539

    تاريخ التسجيل : 10Oct2007

    المشاركات : 439

    النوع : ذكر

    الاقامة : جمهورية مصر العربية

    السيارة: skoda fabia 1.6 sport

    السيارة[2]: renault symbol 2010

    دراجة بخارية: none

    الحالة : mido_919 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    لا حول ولا قوة الا بالله
    ماهو احنا فعلا حاليا مش محتلين عسكريا لكن محتلين فكريا واعلاميا وثقافيا وقضائيا وده بيفسر كل الي وصلت ليه مصر م فساد وناس تافهة وقنوات تافهة وبرامج تافهة والي يقول غير كده بصراحة يبقي هو اتفه منهم
    يعني انا عايز اسال سؤال لما يبقوا بيخلوا ثقافة الغرب توصلنا عن طريق مثلا مهرجان القراءة للجميع ويبيعوها للشباب بسعر رخيص جدا انا مش ضد الثقافة ولا ال روايات ديه بس انا ضد ان صحيح البخاري وكل الكتب الدينية تبقي بالوفات وكاتب غربي كتابه يبقي بنصف جنيه ما هو ده من الاخر الي عايزاه اسرائيل والصهيونية
    احنا للاسف بقينا مغيبين اوي وبتهيالي اكبر سبب مش ان احنا ما بنقراش لا احنا بنقري بس بنقري كتب تافهة حتي لو رواية جميلة وكاتبها اكبر كاتب عالميا بس هي مش هتفيدك لانك عايش في دولة اسلامية يبقي الاولي انك تقري في دينك وعن رسولك احسن

    معلش بجد بقي انا صدعتكوا بس الموضوع ده بينرفذني فعلا


    Hear The Song Of Power


  4. #4

    الصورة الرمزية tutankhamoun

    رقم العضوية : 2452

    تاريخ التسجيل : 04Oct2007

    المشاركات : 8,022

    النوع : ذكر

    الاقامة : ج ع ع .... للآسف الشديد

    السيارة: Proton Gen2 ...2007

    السيارة[2]: Proton Gen2 ...2007

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : tutankhamoun غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الموضوع واضح جدا منذ توقيع الأتفاقية بتاعة كامب ديفيد دي .
    السادات كان لوحده يا جماعة و عليه ضغوط داخلية كبيرة و العرب مشرزمين و لا يريدون الأتحاد
    الخليج الغني لن يقبل أن يتحد مع الفقراء خوفا على الثروة
    شمال أفريقيا من بعد مصر ......... ظروفهم مماثلة و لكن حب السلطة و المال لن يساعد على الاتحاد
    العراق بقى في الباي باي
    سوريا ظروفها مماثلة لظروف مصر في السبيعنيات ........ معزولة .......حتى من أخوانها .و برضه النظام هناك مش مظبوط.

    و إسرائيل و أمريكا شغالين تمام مش نايمين زينا .

    بس هي إسرائيل هاتزول في وقت من الأوقات ......... هو مش قريب ....... بس عمرها مش طويل لأنها دولة الظلم و الاضطهاد و الاحتلال .

    أما بالنسبة لمصر ............ فأحنا حالنا لا يسر عدوا و لا حبيب .
    و الشعب متخلف و بيزداد تخلف
    و الحكومة عاملة ودن من طين وودن من عجين

    و الحالة بالوظة

    [img2]http://i59.tinypic.com/2vxpukz.jpg[/img2]


  5. #5

    الصورة الرمزية kamalrefaat

    رقم العضوية : 19937

    تاريخ التسجيل : 23Sep2008

    المشاركات : 17

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: verna 2007

    السيارة[2]: 128

    دراجة بخارية: no

    الحالة : kamalrefaat غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    ان مثل هذه المقلات تحتوى على 10% حقائق و30%توقعات و60 % اكاذيب ملفقه تدخل ضمن الحوار من شأنها وصول الشعب المصرى الى نقطة اليائس وعدم الثقه فى اى فرد من ابنائه على اساس انه من يملك السلطة الان هو الفريد من نوعه وليس له بديل او بالمثل البلدى انا ومن بعد الطوفان و لكن اقولها صراحتا ان 70 مليون مصرى كلهم قادرين على تحمل مسئولية بلدهم واى واحد منهم لو تولى منصب رئيس البلاد سيكون على نفس قوة سابقيه و ارجو ممن يتولى النظام ان يهتم بالشأن الداخل ان يتحقق من العدالة السريع بين افراد المجتمع وعلى اسس ثورة 23 يوليو والتى كان من ضمن اهدافها القضاء على الاقطاع والمحسوبية التى يعانى منها الشعب المصرى الان وطول فترات المحاكم وضياع الحقوق والسرقات التى يتعرض لها الشعب من الحكومات المتاولة من تحصيل لرسومات لاشياء غير موجودة ( م. نظافة على الكهرباء / ارتفاع سعر النزين/رسوم الطرق المكسرة ..........الخ).
    والله المستعان على ما يصفون.


  6. #6

    الصورة الرمزية tutankhamoun

    رقم العضوية : 2452

    تاريخ التسجيل : 04Oct2007

    المشاركات : 8,022

    النوع : ذكر

    الاقامة : ج ع ع .... للآسف الشديد

    السيارة: Proton Gen2 ...2007

    السيارة[2]: Proton Gen2 ...2007

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : tutankhamoun غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamalrefaat مشاهدة المشاركة
    ان مثل هذه المقلات تحتوى على 10% حقائق و30%توقعات و60 % اكاذيب ملفقه تدخل ضمن الحوار من شأنها وصول الشعب المصرى الى نقطة اليائس وعدم الثقه فى اى فرد من ابنائه على اساس انه من يملك السلطة الان هو الفريد من نوعه وليس له بديل او بالمثل البلدى انا ومن بعد الطوفان و لكن اقولها صراحتا ان 70 مليون مصرى كلهم قادرين على تحمل مسئولية بلدهم واى واحد منهم لو تولى منصب رئيس البلاد سيكون على نفس قوة سابقيه و ارجو ممن يتولى النظام ان يهتم بالشأن الداخل ان يتحقق من العدالة السريع بين افراد المجتمع وعلى اسس ثورة 23 يوليو والتى كان من ضمن اهدافها القضاء على الاقطاع والمحسوبية التى يعانى منها الشعب المصرى الان وطول فترات المحاكم وضياع الحقوق والسرقات التى يتعرض لها الشعب من الحكومات المتاولة من تحصيل لرسومات لاشياء غير موجودة ( م. نظافة على الكهرباء / ارتفاع سعر النزين/رسوم الطرق المكسرة ..........الخ).
    والله المستعان على ما يصفون.
    متفق مع حضرتك في بعض النقاط و مختلف في أغلبها .

    مش أي شخصية تقدر منصب رئيس جمهورية !!!!!!!!!!!
    و المشكلة أن منصب رئيس الجمهورية مش هو لوحده اللي يدير البلد
    بلاد المؤسسات زي الغرب .
    رئيس الجمهورية هو موظف عادي مثله مثل باقي موظفي الدولة و كل يقوم بدوره .
    و لكن هناك عقلية الناس مختلفة أختلاف كلي و جزئي عن عقلية الشعب العربي عموما و الشعب المصري على وجه الخصوص .

    و كل ما ذُكر في المقال ......... عن الحالة العسكرية و بُعد مصر عن العمق الأستراتيجي لسيناء هو صحيح و دي ميزة موجودة لصالح اليهود و لكن مع وجود قوة جوية محترمة يُمكن تحييد هذا العامل لفترة من الزمن و حتى عبور القوات البرية إلى سيناء في حالة أي عدوان لا قدر الله تعالى .

    و لكن في النهاية هي مازالت ميزة لديهم ...... تُعطي لهم وقت أفضل و أطول مما لدينا للأنقضاض علينا و أيضا تُبعد مسرح العمليات عن الداخل المحلي اليهودي للمجتمع المحتُل لفلسطين .

    و على فكرة موضوع الثورة ده كان خراب على مصر ............ أكثر منه أي فائدة .
    تملك أراضي زراعية بأحجام كبيرة فيه مصلحة للبلد من ناحية كبر الأنتاج و الحفاظ على الأرض الزراعية بدلا من تجزئتها لقراريط صغيرة يرثها الأبناء و يقسموها و بعدين يتم بيعها ليتم بناء بيوت عليها .

    ما حدث من الثورة هو سرقة أموال الأثرياء لتوزيعها على الفقراء و النتيجة ..........زي ما أنت شايف .

    هناك الاف البدائل لتحسين أحوال الفقراء بدلا من سرقة الشركات الخاصة و الملكيات الخاصة لتويعها على الناس
    في أي دين ............ و أي ملة ............ تأخد ما لا تملك لتوزعه على من لا يملك ؟؟؟؟

    و حتى هذا لم يحدث في أيام الرسول بأن أخذ أراضي الأغنياء و ممتلكاتهم لتوزيعها على فقراء المسلمين ............ أليس كذلك ؟؟

    ما حدث في موضوع التأميم هو سرقة قومية على نطاق قومي ...... و النتيجة هي مصر اليوم . لا إنتاج ......... و صراعات داخلية على السلطة .............. و لا نظام و انتشار الفوضى في حياة الناس .

    هو طبعا الثورة مش لوحدها مسئولة مسئولية كاملة عن كل السلبيات . و لكن الحكومات المتعاقبة و الطمع ......... و الفساد الاداري .......... و الفشل الاداري الشيوعي اللي ورثناه عن الاتحاد السوفيتي .
    يا راجل علشان تختم ورقة ................ تلف حوالين نفسك !!!! و تروح يمين و شمال و شرق و غرب علشان تشتري طوابع ............ و بعدين الموظف تلاقيه نايم أو بيقرأ الجرنال و يزعلك لو قطعت عليه القعدة الجميلة ....... أو الموظفو اللي بتقشر الخضار و تجهزه قبل ما تروح بيتها .....

    العيب مش في الحكومة لوحدها و مش في الشعب لوحده
    الأثنين مسوئلين مسئولية فظيعة عما يحدث في هذه البلد

    من ناحية الفشل الاداري حي مسئولية حكومية صرفة .

    أما الفوضى اللي بنشوفها في الشوارع و الفقر و البطالة دي مسئولية مشتركة بنسبة 70 للشعب و 30 للحكومة .

    موضوع الخدمات المقدمة و جودتها و الفلوس اللي بتتحصل و مش بتأخد أمامها خدمات
    ده ناتج من نواتج الفشل الاداري الناتج عن ثورة يوليو .

    [img2]http://i59.tinypic.com/2vxpukz.jpg[/img2]



 

المواضيع المتشابهه

  1. هل انت راضى عن نفسك و عملك .... ولا بتطلع للتغيير للاحسن
    بواسطة maka في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 20-08-2011, 08:07 PM
  2. طريق للتغيير
    بواسطة amado ibrahim في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-04-2011, 06:17 PM
  3. طفولة بس مسخرة بس بريئة
    بواسطة Noha-Esmat في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 09-12-2008, 01:56 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2